هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
بانسحاب الجبهة السلفية وحزب الاستقلال من تحالف دعم الشرعية بمصر مؤخراً؛ يصبح مجموع الكيانات المنسحبة من التحالف أربعة كيانات
قال العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، السبت، إن "جماعة الإخوان المسلمين، جمعية سياسية منظَّمة قامت باختطاف الربيع العربي".
تحدث الرئيس المصري الأسبق محمد مرسي لأول مره عن مكان احتجازه بعد 3 يوليو/ تموز 2013، وذلك خلال جلسه محاكمته، السبت، في قضية اتهامه بـ"التخابر" مع جهات أجنبية.
شرعت مصر وشركتان من دولة الإمارات العربية المتحدة في تنفيذ مشروع لزراعة القمح في الصحراء؛ بالرغم من عدم جدواه الاقتصادية بحسب خبراء.
يا للهول! إدارة أوباما لا ترى فى جماعة الإخوان أي سياسة أو فعل أو تمويل أو تحريض أو تنفيذ للعنف! وكأن أجهزة التنصت الأمريكية، ومحطة المخابرات المركزية فى المنطقة، وضابط المخابرات الأمريكية الموجود بالسفارة بالقاهرة، وعملاءهم المحليين، ونظراءهم فى السفارات الأخرى لم تلتفت كلها إلى أي قتل أو تخريب
قال روبرت فيسك إن قضية صحافيي الجزيرة، الذين حكمت عليهم محكمة بداية العام الحالي، هي جزء من حرب دائمة بين دولة قطر ومصر؛ بسبب دعم الدوحة للإخوان.
بعض القوى الثورية لا زالت تتخذ من الإخوان ذريعة لعدم توحد الثوار بالرغم من انكشاف حقيقة العسكر من ركوب بعض الثوار لإسقاط مرسي.
شهدت جلسة لمجلس النواب الأردني، شتائم متبادلة بين نواب قوميين وآخر محسوب على التيار الإسلامي، على خلفية مناقشة اعتقال نائب المراقب العام لجماعة الإخوان المسلمين في الأردن زكي بني ارشيد.
قال المحلل في صحيفة "فايننشال تايمز" ديفيد غاردنر إن المشكلة الكبرى التي تواجهها مصر اليوم هي عودة الدولة الأمنية.
أبرزت الصحف المصرية الصادرة الثلاثاء 2 كانون الأول/ ديسمبر 2014 الجهود الحثيثة التي يبذلها عبدالفتاح السيسي -الرئيس المصري بانتخابات مزورة بعد الانقلاب- من أجل تطويق أزمة الحكم ببراءة الرئيس المخلوع حسني مبارك وأركان نظامه، متبعا سياسة "العصا والجزرة"، بإقراره استخدام أشد الأساليب دموية في قمع المتظاهرين.
ما ان انقلب الجنرال السيسي على سلفه ورئيسه حتى ظهرت خيوط النصر المؤقت للثوره المضاده في العالم العربي وماهي الا فتره وجيزه حتى بدأ المال الخليجي والسعودي يتدفق على نظام الجنرال المنتشئ بالنصر العسكري الاول في حياته وهذا النصر ليس على الاعداء لابل على الشعب المصري الذي اشعل ثورة 25 يناير2011 من
قال البيت الأبيض الأمريكي الاثنين، إنه "لم ير أدلة موثوق بها بخصوص تخلي جماعة الإخوان المسلمين عن التزامها المستمر منذ عقود طويلة بنبذ العنف".
استنكر العديد من رواد التواصل الاجتماعي تصريحات حركة 6 إبريل الأخيرة معتبرة إياها "خطابا إقصائيا استعلائيا". وكانت 6 إبريل قد صرحت بأن "الكل مرحب بهم في الحراك الثوري ما عدا من يطالب بعودة مرسي".
أبرزت الصحف المصرية الصادرة الإثنين غضبة الطلاب في سائر الجامعات المصرية من أحكام البراءة الصادرة بحق الرئيس المخلوع مبارك.
دعا شباب الإخوان المسلمين في مصر ما وصفوهم بـ"شركاء الثورة" إلى " وحدة ثورية ضاربة في كل ربوع مصر، هدفها إسقاط الدولة العميقة التي يقودها الفاسدون من العسكر، وأتباعهم ومنتفعيهم، وإسقاط رعاة الانقلاب العسكري ومصالحهم، خاصة أمريكا وإسرائيل وخونة الخليج العربي".
صرح صحفي مصري أن هناك تعليمات من جهات سيادية لجميع الجرائد بأن يكون العنوان الرئيسي لها صباح الأحد، متسائلاً عن "قتلة شهداء يناير 2011" - بعد تبرئة الرئيس مخلوع حسني مبارك ووزير داخليته ومساعديه- وموجهاً أصابع الاتهام إلى الإخوان.