هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
بعد نجاته بأعجوبه برفقة زوجته من الهجوم الذي تعرض له مطعم وملهى في إسطنبول، روى مواطن سعودي تفاصيل مثيرة عن الحادثة..
تحدثت زوجة المشتبه فيه بتنفيذ هجوم اسطنبول، الذي وقع ليلة رأس السنة في مقهى ليلي، وأوقع 39 قتيلا، عن تفاصيل حياتهم وسبب قدومهم من كازاخستان إلى تركيا.
توحّدت الأطياف اللبنانية المختلفة على "مآساة اسطنبول"، التي سقط خلالها عشرات القتلى، بينهم ثلاثة لبنانيين، إثر هجوم مسلحه نفذه أحد عناصر تنظيم الدولة على ملهى ليلي ومطعم في رأس السنة.
ذكر تقرير صحيفة ومصدر أمني، الثلاثاء، أن المسلح الذي قتل 39 شخصا في ملهى ليلي باسطنبول في رأس السنة في هجوم أعلن تنظيم الدولة المسؤولية عنه كان متمرسا على ما يبدو في حرب العصابات، وربما يكون تلقى تدريبا في سوريا.
بث موقع "الديلي ميل" البريطاني، الثلاثاء، مقطع فيديو قال إنه لمنفذ هجوم "ملهى إسطنبول" وهو يصور نفسه أثناء تجواله في أحد شوارع مدينة إسطنبول، قبل تنفيذ الهجوم في ليلة الاحتفال بالسنة الميلادية الجديدة..
ظهرت صورة جديدة لمنفذ الاعتداء المسلح الذي استهدف ناديًا ليليًا بمنطقة "أورتاكوي" في مدينة إسطنبول، خلال الساعات الأولى من صباح الأحد الماضي.
قال المتحدث باسم الحكومة التركية إن السلطات تقترب من التعرف بشكل كامل على المسلح المسؤول عن هجوم على ملهى ليلي في اسطنبول قتل خلاله 39 شخصا في يوم رأس السنة وإنها اعتقلت ثمانية أشخاص آخرين.
كان عام 2016 صعبا جدا على تركيا وحافلا بالعديد من الأحداث، حيث تعرضت لأكثر من 20 هجوما إرهابيا كبيرا استهدفت مختلف المرافق فضلا عن المحاولة الانقلابية الفاشلة في 15 تموز/ يوليو، إضافة لحالة التصعيد مع حزب العمال الكردستاني وعملية درع الفرات. لكنه أيضا ختم بهجوم إرهابي استهدف ملهى ليليا في منطقة أورت
ظهر الشاب الذي انتشرت صورته في مواقع التواصل الاجتماعي باعتباره المنفذ لعملية إسطنبول مساء أمس في أحد مراكز الشرطة التركية خلال تقديمه شكوى ضد مواقع التواصل الاجتماعي والادعاء عليه أنه المنفذ.
أظهرت لقطات صورتها كاميرات مراقبة لحظة بدء الهجوم على ناد ليلي في مدينة اسطنبول التركية، فجر الأحد.
بثت حسابات تركية على مواقع التواصل الاجتماعي مقطعا التقط بكاميرا مراقبة للحظة الهجوم المسلح على ناد ليلي في إسطنبول كان يقيم احتفالا بمناسبة حلول العام الجديد 2017.
وقع مساء الجمعة، انفجار في الشطر الآسيوي من اسطنبول، دون أن يسفر عن خسائر بشرية.
لم تعلق الحكومة التركية أو أي من السياسيين الأتراك على حادثة حرق الجنديين على يد مقاتلين في تنظيم "الدولة" الإسلامية قرب مدينة الباب شمال سوريا.
أثارت التفجيرات التي وقعت في إسطنبول، السبت، بعد مرور موكب الرئيس التركي أردوغان من مكان التفجيرات مباشرة، التساؤل حول ما إذا كان المستهدف هو شخص أردوغان من تلك التفجيرات التي تبناها فصيل تابع لحزب العمال الكردستاني.
نقلت وكالة "سبوتنيك" عن مصدر في القنصلية الروسية في اسطنبول، قوله إن "السفينة الروسية (فولغودون -203) جنحت في بحر المرمر قبالة سواحل اسطنبول".
تعقد رابطة برلمانيون لأجل القدس مؤتمرها الأول تحت شعار "القدس وتحديات المرحلة"، في مدينة إسطنبول غدا الثلاثاء وعلى مدار يومين متتاليين، بحضور الرئيس التركي رجب طيب أردوغان