هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تحاول الدول الأوروبية دعم تونس في ملف الهجرة التي تزايدت منذ تصريحات الرئيس قيس سعيّد ضد المهاجرين القادمين من دول جنوب أفريقيا، التي وُصفت بـ"العنصرية"..
قام الكاتب الهندي ف.س.نايبول (نوبل 2001) بجولة في القارة الأفريقية بُعيد استقلال دولها، ثم عاد إليها مرة أخرى بعد نحو العقدين. ودوّن الرحلة الثانية تحت عنوان "قناع أفريقيا": لمحات من المعتقدات الأفريقية سماها معتقدا، وليست خرافة أو أساطير، كما هي بالفعل، وذلك طبعا لتجنب أي إحراج في الحديث عن العادات والمعتقدات التي كانت لا تزال سائدة في المجتمعات، التي أطلق عليها المستعمرون لقب "البدائية".
أصابت إيطاليا نوبة سخاء مفاجئة رغم أنها لا تزال تعاني ركودا اقتصاديا طال أمده. ذلك أن مبلغ الـ700 مليون يورو الذي أعلنت رئيسة الحكومة جورجيا ميلوني تخصيصه للاستثمار في قطاعي الصحة والخدمات في تونس لا تفسير له، فالمعلومات منعدمة حول مصدره (إن وجد فعلا)، ناهيك عن وجوه صرفه. ولا داعي لاستياء الأقوام الفيسبوكيين من "الاكتشاف" الصادم بأن ميلوني لا يهمها مصير تونس (التي زارتها الثلاثاء وتعتزم العودة إليها غدا الأحد مع رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فندرلاين)، ولا تكترث لحال شعبها وشبابها أدنى اكتراث، وإنما كل همها أن تفرض آلية كفيلة بوقف الهجرة الأفريقية من السواحل التونسية. فتلك هي القضية الوحيدة، إيطاليّا وأوروبيّا، ولا قضية سواها. ولن يفيد التمادي في لوم الآخرين وتحميلهم مسؤولية عجزنا وانفراط أمرنا؛ إذ الوضع السوي، بل العادي، هو أن يوفر كل بلد فرص الحياة الكريمة لأبنائه؛ أما وقد صارت معظم بلدان الجنوب طاردة لأبنائها، قائمة، بعطالتها المزمنة، سدّا منيعا بينهم وبين أي مستقبل ذي معنى، فإن هذا يحرمها من الحق في لغو الكلام المعتاد، أي انتقاد "عنصرية" بلدان الشمال التي لم تعد شعوبها تطيق مزيدا من المهاجرين (ويكفي التذكّر أن علة البركسيت، بداية ونهاية، هي أن بريطانيا لم تعد تطيق مزيدا من مهاجري أوروبا الشرقية البيض الشقر، فما بالك بسواهم!). وقد مضى زمن كانت فيه هذه البلدان، وخصوصا إيطاليا وفرنسا، هي التي تصدّر أبناءها ومشكلاتها الاقتصادية إلينا، سواء عبر الاحتلال العسكري أم الهجرة المكثفة دون استئذان: أي الهجرة الاقتصادية الرامية إلى العثور على فرص معيشة أفضل. ورغم أن هذه حقيقة من حقائق التاريخ القريب، بل المعاصر، فإنه لم يعد لها مكان في الذاكرة لا عندهم ولا عندنا.
هاجمت سياسيون وأعضاء أحزاب يمينية أوروبية، وزيرة الأسرة التركية الجديدة، التي سبق أن كان برلمانية في مجلس النواب البلجيكي بسبب حملها جنسية الدولة سابقا.
أعلن مؤتمر فلسطينيو أوروبا، أنه لن يعير أي اهتمام للحملة التي استهدفته قبيل انعقاد دورته العشرين في مدينة مالمو السويدية نهاية أيار (مايو) الماضي، وأكد أنه سيستمر في العمل من أجل تحقيق هدفه في تأمين حق العودة للاجئين الفلسطينيين حول العالم إلى ديارهم في فلسطين.
شارك ممثلون عن دول عربية مطبعة، في حفل أوروبي بذكرى إنشاء دولة الاحتلال.
قال كاتب بريطاني؛ إن دول أوروبا تمول مليشيات وحشية، من أجل منع موجات المهاجرين تجاهها.
بعد التحول الكامل لأندية أوروبا إلى الاحتراف، وزيادة الإيرادات من حقوق الرعاية، والبث التلفزيوني، باتت فرق كرة القدم اسثمارا مغريا لرجال الأعمال حول العالم، ما دفع بعديد الأثرياء من الولايات المتحدة، ودول آسيا وأوروبا، إلى التوجه نحو هذا المجال.
صدر في بيروت حديثا كتاب "مواقف في مناهضة الإسلاموفوبيا" لنخبة من المفكرين والحقوقيين العرب. وكما يوجز الناشر في تعريف هذا العمل:"تملأ الإسلاموفوبيا الفضاء اليوم، وتسممه، فهي تتصل بنظرية صراع الحضارات، وتكشف خفايا الوعي الباطن للغرائز البدائية، تعيد الاعتبار للشعبوية وكراهية المختلف..
تجري دولة الاحتلال الإسرائيلي حراكا موسعا في أوروبا وأذربيجان لتحشيد الضغوط ضد إيران التي يتصاعد معها التوتر، فيما زار هرتسوغ أذربيجان والتقى رئيسها.
تسببت الحرب الروسية على أوكرانيا في ارتفاع معدل تضخم أسعار الغذاء عبر العالم.
حسام شاكر يكتب: انطلقت حملة التشويه والتحريض والترهيب ضد فلسطينيي أوروبا، ولم تقتصر على منصّات دعائية وشبكية؛ فقد انخرط فيها كبار مسؤولي السلطة، غير المنتخبين بطبيعة الحال، ومنهم رئيس الحكومة ورئيس المجلس الوطني..
كشفت إيران الدولة التي ترغب بالتعاون معها من أجل تصدير الغاز إلى أوروبا مستقبلا، مشيرة إلى أن دولا في المنطقة ترغب بالغاز الإيراني، لكنها لا تملك البنية التحتية الكافية.
قبل عشرين سنة من الآن انطلق مؤتمر فلسطينيي أوروبا كمظلة لجمع الفلسطينيين في الديار الأوروبية، هدفه الحفاظ على الهوية الفلسطينية وحماية القضية الفلسطينية من الاندثار وأن يكون منصة للإجماع الوطني الذي يقف صفاً واحداً في وجه اللوبيات الصهيونية الداعمة للاحتلال..
مجلس الدوما أعلن تأييده الانسحاب من معاهدة القوات المسلحة التقليدية فى أوروبا زوالتي اعتمدت في تشرين الثاني/ نوفمبر 1990.
أكدت فرنسا على موقفها من تعويم رئيس النظام السوري، بشار الأسد، مؤكدة على ضرورة محاسبته على جرائمه بحق الشعب السوري.