هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كشفت وسائل إعلام إيرانية (رسمية وشبه رسمية)، عن تزايد في الخسائر البشرية الإيرانية في المعارك التي تدور على الساحة السورية بين مقاتلي المعارضة وجيش الأسد الذي تدعمه إيران وحزب الله اللبناني؛ وتسببت قنابل الثوار السوريين بمقتل العديد من الجنرالات والضباط الإيرانيين رفيعي المستوى، وكان من أبرزهم
بلغ عدد القتلى الذين سقطوا في سوريا في شهر تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، حوالي 4182 شخصا، حسب المرصد السوري لحقوق الإنسان.
شيع حزب الله اللبناني أمس، اثنين من عناصره قتلا في معارك ريف حلب الجنوبي..
قتل عاملان مصريان وآخر سوداني الخميس، جراء قصف جوي قامت به طائرة تابعة لقوات اللواء المتقاعد خليفة حفتر على الحي الصناعي بمدينة أجدابيا شرق ليبيا..
أعلن الرئيس التونسي الباجي قائد السبسي، الثلاثاء، حظرا للتجول في ولاية تونس الكبرى من 9 مساء حتى 5 صباحا، كما أعلن حالة الطوارئ في البلاد لمدة 30 يوما، وذلك على خلفية تفجير حافلة الأمن الرئاسي التي راح ضحيتها 12 قتيلا و17 جريحا في حصيلة أولية.
قال الناطق الرسمي باسم حركة "أنصار الله" التابعة للحوثيين في اليمن إن دولا أوروبية اتصلت بهم لـ"استيضاح رؤيتهم السياسية"..
لقي ثلاثة أشخاص مصرعهم وأصيب 23 آخرون،السبت، في انقلاب سيارة ترحيلات تابعة لوزارة الداخلية في محافظة الإسكندرية شمال مصر، بحسب مصدر أمني..
قال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن نظام بشار الأسد نفذ خلال الثلاثة عشر شهرا الماضية، 42234 غارة على الأقل، استهدفت مئات المزارع والتجمعات والبلدات والقرى والمدن السورية، في معظم المحافظات السورية، وقتلت 6889 مواطنا..
قالت مصادر "إسرائيلية" إنها تتوقع أن نحو 55 عسكريا إيرانيا قتلوا في سوريا، بينما خسر حزب الله ما يتراوح بين 1000 و2000 من مقاتليه؛ في الحرب الدائرة بين النظام السوري وحلفائه من جهة والمعارضة المسلحة من جهة أخرى.
قتل نحو 23 ألف عنصر من قوات جماعة الحوثي والرئيس المخلوع علي عبدالله صالح، وأصيب أكثر من 50 ألفا آخرين، خلال المواجهات الدائرة على مدى مائتي يوم..
نشرت حسابات مقربة من تنظيم الدولة صورا لتوزيع عناصر التنظيم الحلوى على سكان طرابلس الليبية تحت عنوان "فرحة المسلمين بغزوة باريس المباركة".
بثت حسابات فرنسية على موقع يويتوب، مقطعا قصيرا لبدء الهجوء الذي تبناه تنظيم الدولة على مسرح باتاكلان في قلب العاصمة الفرنسية خلال إحدى الحفلات..
عاشت باريس ليل الجمعة 13 تشرين الثاني/ نوفمبر الجاري من أحداث دامية سقط ضحيتها أكثر من 140 شخصا، وهو ما يؤكد خرافة "الجمعة 13"
أعلن تنظيم الدولة في بيان نشره على مواقع التواصل الاجتماعي مسؤوليته عن الهجمات التي وقعت في باريس في ساعة متأخرة من مساء أمس الجمعة..
احتفى أنصار تنظيم الدولة بهجمات باريس الدامية التي خلّفت 140 قتيلا مساء الجمعة، بالرغم من عدم تبني التنظيم مسؤوليته عن الهجمات بشكل رسمي..
تعتبر الهجمات التي استهدفت باريس مساء الجمعة وأوقعت ما لا يقل عن 120 قتيلا بحسب حصيلة مؤقتة للسلطات الفرنسية الأكثر دموية التي شهدتها أوروبا في السنوات الأربعين الأخيرة بعد اعتداءات مدريد في 11 آذار/ مارس 2004..