هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
فراس ياغي يكتب: بدايات الطوفان التي بدأت من غزة والتي أخذت أشكالا متعددة؛ تتدحرج نحو المعركة الفاصلة التي تقترب شيئا فشيئا، وأن الفرصة لفرض واقع جديد ومشهد غير مألوف للكثيرين سيظهر حتما، لأن مشهد الإبادة لا يمكن أن تكون نتيجته ألاعيب أمريكية ومحاولات لليّ التاريخ الذي كُتبَ بدماء الأطفال والنساء، ورُسم بالدمار الذي أحدثته الآلة الأمريكية بيد جيشٍ مجرم لا أخلاقي حوّل قطاع غزة الى كتلة ركام
جمال زحالقة يكتب: كان رد الفعل الإسرائيلي الأول على خطة بايدن هو وصفها بأنها «خريطة طرق»، وليس خريطة طريق بمعنى أنّها قابلة للتأويل والتوجيه في أكثر من مسار. وبعد الاعتراف بأن ما جاء في خطاب بايدن هو المشروع الإسرائيلي ذاته، الذي قدمته إسرائيل كأساس لصفقة جديدة.
عماد شقور يكتب: ما نراه ونلمسه من خطاب الرئيس الأمريكي، جو بايدن. على أن ما يتوجب علينا تعديله، في هذا السياق، هو أن أي حوار بين صهيونيين اثنين مثل بنيامين نتنياهو وجو (ليس ضرورياً أن تكون يهودياً لكي تكون صهيونياً) بايدن.
نشر المغني التركي عبر حسابه في منصة "إنستغرام" العديد من المقاطع المصورة من الحفل الغنائي، ظهر فيها وهو يعبر عن رفضه لحرب الإبادة الجماعية التي ترتكبها "إسرائيل" ضد الشعب الفلسطيني، كما قام بتقبيل علم فلسطين وسط تصفيق حار من الجمهور المشارك بالفعالية.
أوضح هؤلاء المسؤولون أن إقدام بايدن على الإعلان عن تفاصيل المقترح في خطوة استثنائية من جانب واحد، كان متعمدا من أجل "تضييق الخناق وتقليص المساحة المتاحة للتراجع أمام إسرائيل وحماس".
قدم الرئيس الأمريكي جو بايدن ما وصفه باقتراح إسرائيلي لوقف إطلاق النار في غزة لكن نتنياهو نأى بنفسه علانية منذ ذلك الحين عن الصفقة.
يعتبر النائب الأمريكي بيرني ساندرز واحد من العديد من المشرعين الأمريكيين التقدميين الذين قرروا مقاطعة خطاب نتنياهو أمام الكونغرس، والذي لا يزال توقيته غير واضح٬ ويتسأل ساندرز٬ وهل تعتقد قيادة الكونغرس أنه من المقبول دعوة مجرم الحرب نتنياهو لإلقاء كلمة أمام الكونغرس؟
سلطت صحيفة إسرائيلية، اليوم الأربعاء، الضوء على موقف اليهود المتشددين "الحريديين"، تجاه مقترح صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، في ظل الخلافات الإسرائيلية الداخلية المتصاعدة ما بين مؤيد للصفقة ومعارض لها..
قال حزب عظمة يهودية الذي يتزعمه رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، إنه عطل مشاركته في الائتلاف، إلى حين إطلاعه على مسودة صفقة التبادل التي عرضها الرئيس الأمريكي جو بايدن الجمعة الماضية.
تتزايد احتمالات نشوب حرب إسرائيلية على لبنان يوما بعد يوم، وسط تصريحات متتابعة من الأوساط العسكرية والسياسية في دولة الاحتلال، وفي حين ينتظر الجيش قرارا سياسيا لشن عملية "واسعة" ضد حزب الله، فإن رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، قال إن "تل أبيب مستعدة"..
تكشفت الخلافات الحادة والصراعات بين الأطراف الحزبية لدى الاحتلال، عن مستوى المواجهة بينها، وبات من المتوقع أن يجري انفصال بين نتنياهو وغانتس، بسبب تعمق هذه الخلافات مع الفشل الواضح في غزة..
قام رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بجولة عند الحدود الشمالية مع لبنان اليوم الأربعاء، وقال إن إسرائيل مستعدة لتحرك قوي في الجبهة الشمالية..
رجح تحليل لصحيفة هآرتس العبرية، أن يلجأ نتنياهو لمواجهة مقترح بايدن بشأن الوضع في غزة، إلى حيلته القديمة بالدعوة إلى حل الكنيست وخوض انتخابات مبكرة، من أجل حشر كافة الأطراف في الزاوية..
يبدو غريبا سلوك نتنياهو تجاه بايدن الذي سيتجلى في خطابه الموعود في الكونغرس، مع أن الأخير أبدى دعمه اللامحدود للاحتلال خلال العدوان على غزة، بصورة لم يكن مثله أي رئيس أمريكي..
حمزة زوبع يكتب: الرئيس الأمريكي يعلن عن مبادرة (زعم أنها من الكيان) لإنقاذ وجه الكيان الصهيوني وإنقاذ نفسه وحزبه وإنقاذ عملائه في المنطقة العربية، ونتنياهو الذي لا يستطيع تحديد معنى النصر ولا كنهه يكذّب بايدن على الملأ ويتبرأ من المبادرة وينفي أن يكون وافق على وقف الحرب والانسحاب، وأمريكا تعيد التذكير بالمبادرة وتطلب دعم ذيولها في المنطقة عبر إصدار بيانات تحيي جهود الوسطاء؛ بينما هي عاجزة عن اقناع من قالت إنه صاحب المبادرة.. هل مر عليك في التاريخ مثل هذا الارتباك ومثل هذا التخبط؟
تصاعد الغضب في صفوف المستوطنين، جراء الحرائق التي التهمت مناطق واسعة شمال فلسطين المحتلة، بعد هجمات لحزب الله المواقع العسكرية والمستوطنات، وتعالت الاتهامات لحكومة نتنياهو بالشلل عن مواجهة ما يجري.