هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
الكثيرون لا بد من أن يكونوا قد تفاجأوا، أو دهشوا للسرعة التي تراجع بها نتنياهو وعدد من وزرائه وصولاً إلى الحاخام الأكبر في الكيان الصهيوني اسحق يوسف، عن المضي في تنفيذ مخطط اقتسام الصلاة بين المسلمين واليهود في المسجد الأقصى. فقد أعلن نتنياهو أنه لا يريد أن يُغيّر في الوضع القائم للمسجد الأقصى. وحذر آخرون من كبار المسؤولين من المخاطر التي يتضمنها اقتحام باحات المسجد واقتسام الصلاة فيه. وقد اعتبر الحاخام اسحق يوسف أن اقتحام المسجد يسبّب في سفك دم اليهود واشتعال المواجهات في مدينة القدس. ودعا مقتحمي الأقصى إلى التوقف عن ذلك خاتماً كلامه بالقول "إن اقتحام الأقصى في هذه الأيام يعتبر مخالفة خطيرة وإن مرتكبها ستعاقبه السماء".
تحدى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو علانية الاثنين، الفلسطينيين في مناطق 48 الفلسطينية الذين يتظاهرون احتجاجا على قتل الشرطة لرجل في إحدى قراهم أن يرحلوا ويعيشوا تحت الحكم الفلسطيني في الضفة الغربية وغزة.
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، إنه أوعز إلى القوات الإسرائيلية "استخدام كل الأدوات التي بحوزتها، بما فيها إقرار قوانين جديدة لتدمير منازل" منفذي العمليات من الفلسطينيين ضد الإسرائيليين والمستوطنين.
أثارت استقالة وزير البيئة الإسرائيلي عمير بيرتس عاصفة في الساحة السياسية الإسرائيلية ورأت فيه تزايدا في صدع حكومة نتنياهو.
أشارت صحيفة يديعوت إلى أن أكثر من 70% من "الإسرائيليين" يرون أن نتنياهو ليس مناسباً لمواصلة تبوء منصب رئيس الوزراء.
قدم وزير ثان استقالته من الحكومة الإسرائيلية خلال أقل من شهر، مما يدخل حكومة نتنياهو في أزمة جديدة.
حذر جنرالات وكتاب صهاينة من أن السماح بتواصل تدنيس المسجد الأقصى من قبل الساسة والجماعات اليمينية اليهودية سيفضي إلى زوال "إسرائيل".
شن وزير البيئة الإسرائيلي، عمير بيرتس، هجوما حادا على سياسات رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، قائلا: "حان وقت الحديث عن إيجاد بديل" له.
أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، خلال اتصال هاتفي مع العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني "التزام الجانب الإسرائيلي بنزع عوامل التوتر وإعادة الهدوء في القدس، خصوصا في المسجد الأقصى ومحيطه"، حسب بيان للديوان الملكي الأردني.
أقرت الأجهزة الأمنية والنخب العسكرية الصهيونية بعجزها عن وقف انتفاضة القدس بوسائل عسكرية وأمنية، محملة الأوساط الدينية والنخب السياسية اليمينية المسؤولية عن تفجر الأحداث.
حمل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو واثنان من وزرائه الرئيس الفلسطيني محمود عباس، مسؤولية قتل إسرائيلي وإصابة 13 آخرين، جراء عملية دهس نفذها مواطن فلسطيني، ظهر اليوم في القدس، قبل أن تطلق الشرطة الإسرائيلية الرصاص عليه لترديه قتيلا.
كشف التلفزيون الصهيوني مساء الثلاثاء، النقاب عن أن ديوان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، شرع في حملة دعائية وتحرك دبلوماسي لدى الحكومات الغربية ودول عربية مطالباً دعمها للخطوات التي تقدم عليها "إسرائيل" ضد المظاهرات التي ينظمها المقدسيون، بزعم أن جماعة "الإخوان المسلمين" تقف خلفها.
قال الرئيس الفلسطيني محمود عباس الأحد، إن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو دعا إلى التهدئة في المسجد الأقصى "ونحن مع التهدئة وموقفنا هو التهدئة ونرجو المحافظة على الوضع القائم في الأقصى".
لن تغيّر الإنتخابات النصفية للكونغرس الأميركي غداً شيئاً من وعود إدارة الرئيس باراك أوباما للفلسطينيين. لا أحد يتوقع أن يحصد الرئيس الفلسطيني محمود عباس أكثر من الإنتظار. يصح فيه أن "لكل امرىء من دهره ما تعودا".
اتهم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو "أطرافا إسلامية" (لم يسمها) بـ"إشعال النار الدينية" في القدس، وقال إن "إسرائيل تواجه محاولات ممنهجة لممارسة التحريض تقوم بها أطراف إسلامية متطرفة".
قدم وزير الداخلية الإسرائيلي "غدعون ساعر"، قبل ظهر اليوم الأحد، استقالته رسميا لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في خطوة وصفت بأنها مقدمة لتحالفات قد تؤثر على حزب الليكود في الانتخابات القادمة.