هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال مارك بيري في تقرير نشرته مجلة "فورين بوليسي" الأمريكية، إن العملية العسكرية لن تؤدي إلا إلى زيادة التشدد والتطرف في غزة. وتحت عنوان "لا يمكنك قتل حماس، بل تجعلها أقوى".
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن إسرائيل ستوسع عملياتها العسكرية التي أسماها "الجرف الصامد" ضد حركة "حماس" في قطاع غزة "حتى عودة الهدوء"، على حد قوله.
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إنه "إذا لم تقبل حماس بالاقتراح لوقف إطلاق النار، ستتمتع إسرائيل بشرعية دولية كبيرة لتوسيع العملية العسكرية من أجل استعادة الهدوء المطلوب".
أفاد المراسل السياسي لصحيفة "هآرتس" باراك رافيد، أن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يؤيد وقفا لإطلاق النار مع حركة حماس.
تعبّر مواقع التواصل الاجتماعي عن حقيقة المواقف أكثر من مواقع الإعلام التقليدية؛ صحافة مطبوعة وتلفزة، فهي محررة من القيود والاعتبارت واللياقات، ولا داعي فيها للتجمل والتزوير وإخفاء الموقف الحقيقي. من فيس بوك وتويتر نعرف أن الثورة المضادة مع إسرائيل وضد الفلسطينيين وأن الربيع العربي معهم...
مدينة صغيرة بالمقارنة بالقاهرة، لا يزيد عدد سكانها عن مليون ونصف، اجتمع عليها أعداءها، طائرات أف 16 المتطورة وطائرات الاستطلاع التي ترصد العطسة، ودبابات جيش كامل تقصفها، ومتفجرات بلغ وزنها حتى الأمس 500 طن تسقط فوق منازلها، وحصار يحاول التهامها، وسفن تقصفها من البحر
400 طن من المتفجرات ألقاها العدو على قطاع غزة خلال يومين فقط. نكتب بعد ظهر الأربعاء، وطائرات العدو لا زالت تعشش في الفضاء، وتلقي بحممها على ما تسميها أهدافا للإرهابيين (يشمل ذلك منازلهم!!)، وهي حمم تقتل الأبرياء أكثر من المقاومين.
قالت الإذاعة الإسرائيلية العامة، إن رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، أصدر الثلاثاء، تعليماته إلى جيش الدفاع بتكثيف النشاط العسكري ضد حركة حماس في قطاع غزة، وتوسيع العملية العسكرية هناك.
أعلن وزير الخارجية الإسرائيلي، أفيغدور ليبرمان انفصال حزبه "إسرائيل بيتنا" عن كتلة "الليكود" البرلمانية برئاسة رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، إلا أنه أشار إلى أن ذلك لا يعني تركه الائتلاف الحكومي الذي يقوده نتنياهو.
بعد فترة من تجنيبها مسؤولية إطلاق الصواريخ من قطاع غزة باتجاه الأعماق الإسرائيلية والتي امتدت منذ توقيع الجانبين على بنود الهدنة التي توّجت عدوان عمود السحاب، عادت إسرائيل لتحميل حركة حماس المسؤولية كاملةً..
قتل شاب وفتاة من مؤيدي الرئيس المصري المنتخب محمد مرسي، وأصيب العشرات في اشتباكات، وقعت الخميس، بمحافظتي الجيزة والإسكندرية، بحسب مصادر في التحالف المؤيد للشرعية ومصادر طبية.
أعرب مسؤولون فلسطينيون ونشطاء مصريون عن غضبهم مما رددته صحفية مصرية تعمل بجريدة الأهرام من تأييدها للاحتلال الإسرائيلي في حملته الراهنة على الشعب الفلسطيني.
في الثلاثين من حزيران/ يونيو الماضي أصدر رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تعليماته إلى الجهات المختصة، لتعلن أن الحركة الإسلامية في مناطق "48" تنظيم غير شرعي.
أشادت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، بمواقف رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس في تعامله مع الإسرائيليين، خصوصاً في قضية اختطاف المستوطنين الثلاثة، واصفة إياه بـ"الشجاع والقيادي والإستثنائي"، بعد مهاجمته الخاطفين مرارا، ودعوته إعادتهم إلى أهاليهم.
في الوقت الذي يستعد فيه مجلس الوزراء "الإسرائيلي" المصغر لشؤون الأمن لدراسة الخطوات المستقبلية ضد حركة حماس في أعقاب العثور على جثث المستوطنين المخطوفين، توقعت قناة التلفزة "الإسرائيلية العاشرة" أن تتخذ الحكومة قرارات "استراتيجية" ضد حماس.
في أول رد فعله منه على العثور على جثث ثلاثة مستوطنين إسرائيليين في الضفة الغربية، حمّل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حركة "حماس" المسؤولية عن الأمر متوعدا الحركة بدفع الثمن.