هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
في خطابه ليلة الجمعة قال الرئيس الأمريكي إنه طلب "من وزير الخارجية التوجه إلى المنطقة للمساعدة في بناء تحالف ضد الدولة الإسلامية"، وأضاف أن "الدولة الإسلامية تشكل خطرا على المنطقة، وعملياتنا ضدها لن تكون سريعة"، كما وجه ما يشبه الأمر بالقول: "يجب أن تتوقف دول المنطقة عن دعم الجماعات المتطرفة".
اتهمت الولايات المتحدة روسيا صراحة بإرسال قوات مقاتلة إلى أوكرانيا، وهددت بتشديد العقوبات الاقتصادية على موسكو، لكن واشنطن لم تبلغ حد إطلاق وصف الغزو على الدعم الروسي المكثف للانفصاليين في شرق أوكرانيا.
كتب راجح الخوري: حرص باراك أوباما دائماً على الرد على منتقدي سياسته الخارجية بالقول "انني لا أستهدف الاثارة والإعجاب وانما تجنب الاخطاء"، وكان جون كيري قد انضمّ الى منتقديه على خلفية موقفه من الازمة السورية الدموية والمتمادية، فقال لصحيفة "الفايننشال تايمس" في أيار الماضي..
كتب جفري كامب: زاد قتل الصحافي الأميركي «جيمس فولي» بدم بارد في نهاية أغسطس الماضي على يد أحد مسلحي تنظيم «داعش»، وطأة المخاطر التي تخيم من جراء المواجهة التي تزداد عنفاً في العراق وسوريا. وقد أعادت طبيعة مقتل «فولي» وحقيقة أن التقارير تشير إلى أن من قام بذبحه مواطن بريطاني..
قال الرئيس الأمريكي، باراك أوباما الخميس، إنه طلب من وزير خارجيته، جون كيري، التوجه إلى منطقة الشرق الأوسط للمساعدة في بناء تحالف دولي ضد تنظيم "الدولة الإسلامية"، المعروف إعلاميا باسم "داعش".
قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما، اليوم الثلاثاء، إن "اقتلاع سرطان مثل داعش (تنظيم الدولة) لن يكون سهلاً أو سريعاً".
كتب إلياس حرفوش: كان العنوان في الجريدة البريطانية صادماً: الغرب على وشك المشاركة مع قوات بشار الأسد في وجه تنظيم «الدولة الإسلامية». بعده جاء إعلان وزير الخارجية السوري وليد المعلم، في إطلالة أولى بعد غياب طويل، أن حكومته مستعدة للتنسيق «مع الجميع» لمكافحة إرهاب «داعش»..
كتب خالد الدخيل: في كانون الثاني (يناير) الماضي، قلّل الرئيس الأميركي باراك أوباما من شأن تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» (داعش). كان رأيه أن «داعش» أقل شأناً من «القاعدة».
كتب راجح الخوري: يوم الثلاثاء الماضي كان الرئيس الأميركي باراك أوباما يخاطب العراقيين عندما قال محذرًا: «إن الذئاب تعوي عند الأبواب»، لكن قبل أن يصل كلامه إلى المنطقة، وصل عواء الذئاب إلى داخل البيت الأبيض، عندما بثت «داعش» ذلك الشريط المتوحش، الذي يصور عملية ذبح الصحافي الأميركي جيمس رايت فولي..
الأسد يهزأ بأوباما وخطه الأحمر من جديد، فلا يمكن عد ضرب بلدة عثمان بالكيماوي إلا رسالة ساخرة في الوقت الذي يعلن فيه عن الانتهاء من تدمير مخزون الكيماوي السوري، لقد أخرج ورقة الكيماوي من جديد ليلعب بها ماداً لسانه للعالم، هل يمكن اتهام المعارضة؟!
علق ديفيد إغناتيوس، الكاتب في صحيفة "واشنطن بوست" على مقتل الصحافي الأمريكي على يد تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)، قائلا إن الدعائيين في الدولة تخيلوا عندما صوروا عملية قطع رأس فولي أنهم سيرعبون العالم، لكن الناس لم يخلقوا بهذه الطريقة.
كتب وليد شقير: أخذت مواجهة تمدد تنظيم «داعش» (ومعه سائر التنظيمات التكفيرية والإرهابية) وارتكابه الفظائع التي تعود إلى عصر آخر، طريق المقايضات والبيع والشراء بين الدول والفرقاء المعنيين بوضع حد لهذه الآفة.
تساءل الكاتب الصحفي روبرت فيسك عن موقف الرئيس الأمريكي باراك أوباما، من تهديد تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) بقتل صحفي أمريكي ثان بعد إعدامها جيمس فولي الذي اختطفته في سوريا منذ عام 2012، فهل ترمش عينه؟
قالت السلطات الأمريكية الثلاثاء إن الشرطة تعرضت لإطلاق نار كثيف وألقت القبض على 31 شخصا خلال احتجاجات في فيرغسون بولاية ميزوري، فجّرها مقتل شاب أسود غير مسلح على يد ضابط شرطة أبيض، قبل عشرة أيام.
أعلن الرئيس الأمريكي باراك أوباما انتهاء عملية إتلاف الأسلحة الكيماوية السورية المعلن عنها على متن سفينة "كيب راي".
علقت صحيفة "ديلي تلغراف" في افتتاحيتها على مقال رئيس الوزراء ديفيد كاميرون في عدد الأحد الذي تحدث فيه عن "الأيديولوجية المسمومة" وانتشار التطرف الإسلامي، قائلة إن حديث كاميرون هو مثال عن المأزق الدبلوماسي الذي يواجه القادة الغربيين.
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie