هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
سجل العالم حتى صباح الأربعاء نحو ثلاثة ملايين و150 ألف إصابة بفيروس كورونا المستجد، توفي منهم أكثر من 218 ألفا، وتماثل للشفاء نحو 963 ألفا..
قالت مجلة "نيوزويك" إن الاستخبارات الأمريكية لم تستطع أن تجزم بأن فيروس كورونا المستجد، كوفيد-19 تم تصنيعه عمدا في المختبرات الصينية.
قفزت حصيلة الإصابات بفيروس كورونا في روسيا، إلى مستويات كبيرة، متجاوزة ما سجلته الصين، بواقع 93,558 حالة..
سلطت صحيفة إسرائيلية الضوء على "العلاقات الإسرائيلية الصينية، ورغبتهما بالتقارب بسبب قدراتهما التكنولوجية وابتكاراتهما التقنية"..
طرحت مجلة "فورين بوليسي"، الاثنين، خمسة أشياء، قالت إنه ينبغي معرفتها في حال وفاة زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون، وذلك في أعقاب التقارير الغربية التي تحدثت عن وفاته بعد مرض شديد..
شهد العالم، حتى الاثنين، إصابة أكثر من ثلاثة ملايين و25 ألف شخص بفيروس كورونا المستجد، توفي نحو 210 آلاف منهم، فيما تماثل للشفاء أكثر من 893 ألفا..
نشرت صحيفة "ليترا 43" الإيطالية، تقريرا تناول العواقب الاقتصادية للوباء في الصين، والمجهول الذي ينتظر الحزب الشيوعي الحاكم.
ازداد في الآونة الأخيرة الحديث عن إرهاصات تشكل نظام عالمي جديد بقيادة الصين، أو بمشاركتها بشكل فاعل على الأقل، مقابل تراجع هيمنة أمريكا، خاصة بعد ظهور ما بدا "ضعفا" لدى الأخيرة أمام جائحة فيروس كورونا المستجد..
تبقى المنظمة أمام فرصة أخيرة لحفظ القليل من ماء الوجه، إذا ما عجلت بالكشف عن لقاح يعيد إليها بعض الثقة المفقودة، إلا أن هذا لن يمنع تغيرات جذرية في هيكلة المنظمة وسياساتها بعد انتهاء الأزمة، تلوح في الأفق المنظور.
نهازت حصيلة الإصابات المسجلة بفيروس كورونا المستجد حول العالم، الأحد، ثلاثة ملايين حالة، وسط مؤشرات على تراجع وتيرة انتشار الجائحة، ومساع لتخفيف الإغلاقات في أماكن مختلفة..
أعلنت الصين، الأحد، مغادرة كافة المصابين بفيروس كورونا المستجد المستشفيات، في مدينة ووهان التي ظهر فيها لأول مرة أواخر العام الماضي..
مع تداعيات مواجهة الفيروس من حظر جزئي للتجول يمتد من المساء حتى الصباح، والدعوة للمكوث في المنازل والتباعد الجسماني، تأثرت أقسام العيادات الخارجية في المستشفيات الخاصة، حيث قل عدد المترددين عليها نتيجة خشية الاختلاط، كما قل عدد المترددين لإجراء جراجات
منذ انقلاب 21 أيلول/ سبتمبر 2014، بدأ شهر رمضان يتحول إلى مناسبة مليئة بالتحديات المعيشية وحتى الروحية، لا تحتملها الأوضاع المتردية للناس على كافة المستويات، فلا مرتبات ولا دورة اقتصادية طبيعية يمكن أن تتولد معها الفرص والوظائف، بوقت يسود فيه اقتصاد الحرب بالمناطق يحكم التي الانقلابيون سيطرتهم عليها
خسرت السعودية جزء من حصتها النفطية في السوق الصيني، لصالح شحنات النفط الروسية التي تزايدات أكثر من الثلث خلال آذار/ مارس الماضي..
بينما تشارف حصيلة الوفيات بفيروس كورونا المستجد على تخطي الـ200 ألف السبت، دعت الأمم المتحدة إلى التعبئة العامة لتسريع إنتاج لقاح يتوفر للجميع معتبرة أنها الوسيلة الوحيد لتطويق وباء يهز الاقتصاد العالمي..
إذا كانت أمريكا والصين لم تتعاونا أمام الخطر المشترك (كورونا)، وراحتا تستغلانه إعلاميا وسياسيا بعضهما ضد بعض، فكيف ما بعد كورونا؟