هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
سلطت مجلة أمريكية الضوء على جائحة فيروس كورونا المستجد "كوفيد-19"، وتأثيرها على الإنجازات التي تحققت خلال السنوات الماضية، في مجال حقوق المرأة..
قابلت السلطات المصرية الضغوط الإيطالية التي تطالب القاهرة بتسليم روما أربعة ضباط مصريين تتهمهم النيابة الإيطالية بقتل الباحث جوليو ريجيني؛ بضغوط مماثلة على السلطات الإيطالية.
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، صورا قالوا إنها لكنوز كانت مدفونة في مكة المكرمة، وعثر عليها خلال حفريات..
هناك حرب أزياء في مصر: زيّ العسكري الذي يقود البلاد، بالتحالف مع زي الكنيسة المذهّب الفاخر، وزي الأزهر من جهة، وزي الشعب المرذول، وهو الجلابية التي سخر منها إعلام النظام من جهة ثانية
قادت أعمال إنشاءات، في مدينة سرقسطة شمال شرق إسبانيا، إلى الكشف عن مئات القبور التي تعود لمسلمين في العهد الأندلسي..
رجح عالم آثار بريطاني أن يكون منزل أثري يقع أسفل دير بمدينة الناصر الفلسطينية هو البيت الذي نشأ فيه "المسيح"..
نشر موقع "ميدل إيست آي" تقريرا قال فيه إن باحثي آثار مصريين احتجوا على إقراض الحكومة المصرية مقتنيات أثرية إسلامية للسعودية..
وافق مجلس الشيوخ الفرنسي الأربعاء على إعادة قطع ثقافية إلى السنغال وبنين، في مشروع قانون يلبي رغبة باريس بإعادة تأسيس العلاقات الثقافية مع إفريقيا..
سلّمت فرنسا رسميا المغرب نحو 25 ألف قطعة أثرية، وهي مجموعة لافتة ضبطت في البلد خلال ثلاث عمليات تدقيق جمركي تعكس تنامي "آفة" نهب السلع الثقافية.
يواجه قصر سيئون في اليمن وهو من أكبر المباني الطينية في العالم، خطر الانهيار بسبب الأمطار الغزيرة وسنوات من الإهمال، ليصبح معلما آخر من معالم اليمن المهددة في البلد الذي مزقته الحرب.
اعترفت صحيفة عبرية بسرقة الاحتلال الإسرائيلي لآثار مصرية في شبه جزيرة سيناء، إبان فترة الاحتلال لها فيما يعرف بحرب السويس عام 1956، وذلك في ظل صمت مصري يثير التساؤلات، حول عدم مطالبة مصر بآثارها المنهوبة.
اكتشف علماء الآثار أقدم آثار أقدام بشرية تم العثور عليها في شبه الجزيرة العربية، بحسب تقرير نشرته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
خرج علينا الملياردير الأمريكي الشهير إيلون ماسك ببعض التغريدات المقتضبة حول الأهرامات المصرية، حيث شكك من خلالها في أن يكون بناة الأهرامات هم من البشر، وادعى بأن هناك كائنات غريبة هي من قامت ببنائها
من هذا المنطلق نستطيع أن نفهم لماذا يكاد يُقدس الفلسطيني شجرة الزيتون، ولماذا يعتز التركي بآيا صوفيا (مسجدا لا مجرد مبنى)، ولماذا يوقر الإنجليزي "الملكية"، بغض النظر عن (شخص الملك أو الملكة في هذه اللحظة)..
وهناك العديد من التساؤلات العلمية التي لو بدأنا في البحث عنها، نستطيع أن نؤكد أن هذا الكلام الذي وصلت إليه الدراسة الحالية صحيح أم لا.
إذا كانت رواية "رجال تحت الشمس" وعدم الطرق على جدران الخزان قد أكملت مسيرة غسان كنفاني الإبداعية، فإن قصيدة "أناديكم وأشد على أياديكم" التي غناها أحمد قعبور، أبقت قصائد توفيق زيّاد حاضرة في المشهد الفلسطيني بشكل يومي.