هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تساءل الكاتب البريطاني الشهير ديفيد هيرست عن حقيقة الطرف الذي "كسب حرب الكلمات الدبلوماسية التي كادت تأتي على مجلس التعاون الخليجي وتحوله إلى أثر بعد عين؟".
من إذن كسب حرب الكلمات الدبلوماسية التي كادت تأتي على مجلس التعاون الخليجي وتحوله إلى أثر بعد عين؟ هل انسحب السعوديون من شفير الهاوية أم أن قطر هي التي تراجعت؟ من الذي رَمش أولاً؟
نعم، لقد رضخت قطر أخيراً، وعادت للحظيرة الخليجية، ستطرد القرضاوي، وكل الإخوان المسلمين الذين يقيمون على أرضها، وكل من تشتبه في انتمائه للإخوان، وستتوقف قناة الجزيرة عن تغطية الشأن المصري، ولن تصف الانقلاب العسكري بأنه انقلاب، ستقول عنه مثلا إنه ثورة تصحيحية، أو لنقل صحوة ضمير للمؤسسة العسكرية، التي رأت - بعد ستين عاماً من حكمها للبلد- ضرورة شطب هذا العام الديمقراطي الاستثنائي الشيطاني الإرهابي، والعودة لما كانت عليه الأمور من رخاء واستقرار وازدهار، وقطر ستعود مرة أخرى للسرب الخليجي، ولن تكون شوكة في خاصرة المجلس وأمنه وقوته، فدعم الديمقراطيات الناشئة في عالمنا العربي أكبر خطر على منظومة المجلس، وليس إيران أو إسرائيل أو السياسات الأميركية التي تمنع أي أحد من الخروج من دائرة التخلف والضعف، ولا تسمح سوى لإسرائيل بذلك.
بعد أيام قليلة من اتفاق الرياض الذي وقعه وزراء دول مجلس التعاون الخليجي، وأنهى خلافا بين قطر من جانب والسعودية والإمارات والبحرين من جانب آخر، بعث العلامة يوسف القرضاوي، المصري المولد والنشأة القطري الجنسية، برسالة تصالحية إلى السعودية والإمارات اللتين سبق ووجه لهما رسائل شديدة اللهجة..
قادت بورصة دبي ارتفاعات الأسواق العربية للجلسة الثانية على التوالي، في ختام تداولات الاثنين، لتصعد إلى أعلى مستوياتها في 68 شهرا.
جدد رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم السويسري جوزيف بلاتر الاحد في تصريح لقناة بي غين سبورتس تأييده لإقامة مونديال 2022 في قطر في نهاية العام وتحديدا فصل الشتاء، نافيا أن تكون كرة القدم مسؤولة عن وفاة العمال في الملاعب البرازيلية.
قال نهاد زيبكتشي وزير الاقتصاد التركي: "إن بلاده ترغب في توقيع اتفاقية طويلة الأجل لشراء الغاز القطري المسال"، مشيرا إلى أن المفاوضات الخاصة بهذا الشأن لا تزال جارية حتى الآن.
انتهى الأحد، بالدوحة منتدى الأعمال القطري التركي الذي حضره وزير الاقتصاد والتجارة التركي نهاد زيبكجي، ونظيره القطري الشيخ أحمد بن جاسم بن محمد آل ثاني، وشارك فيه عدد كبير من رجال الأعمال القطريين والأتراك.
نفى رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، الدكتور يوسف القرضاوي، إشاعات انتقاله من قطر إلى دولة أخرى على إثر الضغوط الخليجية على قطر.
وصل وزير الاقتصاد التركي، نهاد زيبكجي، مساء السبت، إلى العاصمة القطرية الدوحة، في زيارة رسمية، يرافقه وفد مكون من رجال أعمال ومدراء رفيعي المستوي، بالعديد من مؤسسات المجتمع المدني العاملة في مجالي الاقتصاد والتجارة.
حصلت صحيفة "عربي21"، على التفاصيل الكاملة لاتفاق دول مجلس التعاون الخليجي "وثيقة الرياض"؛ التي وقعت في العاصمة السعودية الخميس الماضي، التي اعتبرها مصدر خليجي مطلع، "انتصارا دبلومسيا" للدوحة، على حد قوله.
دعا رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" خالد مشعل، إلى إنهاء الانقسام الفلسطيني، وتوحيد الصف الداخلي على نظام سياسي واحد، ومشيرا إلى أن المفاوضات التي تجري بين السلطة الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلي "أضحوكة وخديعة".
هيمن على الصحف المصرية الصادرة السبت 19 نيسان/ أبريل 2014 الاهتمام بتطورات أزمة وقف عرض فيلم حلاوة روح"، وأبزت تصريحات كل من رئيس وزرء الحكومة المصرية المؤقتة إبراهيم محلب، وبطلة الفيلم هيفاء وهبي.
البيان الذي نقلته وكالات الأنباء الرسمية لدول مجلس التعاون عن اجتماع وزراء الخارجية الأخير في الرياض، كتب بـ«اللغة الخليجية». أهم ما ورد فيه أنهم عقدوا «اجتماعا تم خلاله إجراء مراجعة شاملة للإجراءات المعمول بها فيما يتعلق بإقرار السياسات الخارجية والأمنية، وتم الاتفاق على تبني الآليات التي تكفل السير في إطار جماعي، ولئلا تؤثر سياسات أي من دول المجلس على مصالح وأمن واستقرار دوله، ودون المساس بسيادة أي من دوله. وفي هذا الخصوص (أكدوا) موافقة دولهم على آلية تنفيذ وثيقة الرياض، التي تستند إلى المبادئ الواردة في النظام الأساسي لمجلس التعاون لدول الخليج العربية». طبعا، يستحيل على أحد أن يفهمه دون الاستعانة بمترجم محلي، فالغموض لغتنا في الخليج التي تعتمد على الإشارات، واللبيب الحر تكفيه الإشارة.
أجّلت محكمة مصرية الأربعاء، النظر بدعوى اعتبار قطر دولة "داعمة للإرهاب"، إلى جلسة 23 نيسان/ابريل الجاري، بينما قضت بعدم اختصاصها بنظر دعوى تطالب باعتبار إسرائيل "منظمة إرهابية".
كشفت الحكومة الفلسطينية في قطاع غزة، مساء الأربعاء أن دولة قطر رصدت مبلغ 11 مليون دولار، لبناء مجمع للمحاكم (قصر العدل) في القطاع.