هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
وأخيرا قررت الجمعية العامة للأمم المتحدة يوم الأربعاء 4 كانون الثاني (يناير) تحويل ملف الانتهاكات الإسرائيلية إلى مجلس الأمن (وهو الجهاز الأممي الأقوى لأن قراراته تنفيذية ولو بقوة أممية) وأيدت أغلبية ساحقة هذا القرار وطبعا ندد به نتنياهو واعتبره "معاديا للسامية!!!"..
كأس العالم العربية تاريخ لن يُنسى بعد فوز السعودية على صاحب اللقب وفوز تونس على وصيف البطل فرنسا وبلوغ المغرب دور النصف النهائي ونجاح قطر في الاستضافة والتنظيم..
تحدثت صحيفة الغارديان في تقرير عن اتهامات وزير الرياضة الإيراني التي وجهها لبريطانيا بشأن احتجاج اللاعبين الإيرانيين خلال مونديال قطر، معتبرا أن المملكة المتحدة تآمرت من أجل إحداث "فتنة" خلال المونديال
اعتبر أبو سلامة في مقابلة له مع "عربي21"، أن جماهير الدول المختلفة الأجنبية التي حضرت المونديال، تأثرت بهتافات "فلسطين حرة" ورفع الأعلام الفلسطينية..
قال البرلمان الأوروبي إنه شرع في إجراء لرفع الحصانة عن اثنين من نوابه بناء على طلب من السلطات القضائية البلجيكية التي تحقق في فضيحة فساد بين الاتحاد الأوروبي وقطر.
قالت الخارجية في بيانها: "تعرب دولة قطر عن إدانتها واستنكارها الشديدين لخطط الحكومة الإسرائيلية الرامية إلى تطوير الاستيطان".
تقول تفاصيل جديدة حول دور الإمارات في فضيحة "قطر غيت"، إن تصرف طحنون بن زايد كان بدافع الانتقام من الناشط الحقوقي الإيطالي نيكولو فيغا-تالامانكا..
مصطفى أبو السعود يكتب: قطر نجحت فيما فشل فيه كثيرون، وأنها رغم الأشواك التي زُرعت في دربها، أكلمت أشواطها حتى وصلت سفينة المونديال إلى شاطئ الأمان.
رئيس الإمارات كان قد زار قطر مطلع الشهر الجاري للمرة الأولى منذ انتهاء الأزمة الخليجية.
زادت المنافسة واحتدت.. وزادت قطر من التنظيم وجدّت مئات الشاشات، آلاف المتطوعين، ملايين المشجعين.. كل الأماكن مزدحمة لكنها منظمة، كل الناس مبهورون لكن لكل مكانه وأوانه.. لقد همس في أذني أحد الأساتذة منبهرًا من جمال ما رأى..
قال موقع إيطالي إن مستشار الأمن الوطني الإماراتي، طحنون بن زايد، يقف وراء فضيحة "قطر غيت" في البرلمان الأوروبي
نزار السهلي يكتب: بالنسبة لنا كعرب المسألة لا تتعلق فقط بنشر الكراهية بحقنا، ورهاب متواصل حتى مع الابتسامات الدبلوماسية، بل أيضا برعب من ثقافة تعرف البشر على حقيقة من يكون عرب الخليج العربي، الذين رسمت صورهم بطريقة خبيثة، منذ ما بعد قطع البترول العربي في حرب أكتوبر 1973
أحمد عمر يكتب: ميسي وامبابي لا يستحقان الكراهية، لكن ذلك لا يقضي بأن يتحول الحب إلى عبادة وتوثين
علي شيخون يكتب: نجحت في تنظيم كأس العالم بصورة أبهرت الأعداء قبل الأصدقاء، وغيّرت الصورة الذهنية السلبية عن العرب والمسلمين، وأزالت بالممحاة ما دبره الحاقدون من الغرب والشرق لإفشالها.
قالت مساعدة وزير الخارجية القطري، لولوة الخاطر، في منشور عبر صفحتها الرسمية على تويتر: "حالة من السعار انتابت إعلاميين أوروبيين كثرا، وهم يمارسون عقدتهم الاستعلائية على ثقافات العالم بعد خلع ’البشت‘ العربي على ميسي تكريما".
طارق أوشن يكتب: يبقى السؤال مطروحا عمّا قد يدفع الأوروبيين لاتهام الدوحة بعملية "رشوة" بدائية لشراء نفوذ تتمتع به بالفعل وعلى الأرض، ووفق كل الإحصائيات الاقتصادية والأهمية الاستراتيجية التي عظمتها وأكدتها في مختلف الأزمات الدولية، التي وقف الغربيون في مواجهتها عاجزين.