هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تتخوف سلطات الاحتلال الإسرائيلي من انهيار السلطة الفلسطينية، وتؤكد صحيفة "إسرائيل اليوم" في تقرير لها تردي معنويات عناصر الأمن الفلسطيني.
تداولت حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي، أمر توقيف بحق المسؤول في حركة فتح، منير الجاغوب، بعد انتقاده الأجهزة الأمنية
ببساطة، الشعب الفلسطيني الذي تمثله المنظمة بشرعية “وتوحد”، وورثتها السلطة الفلسطينية المتقلصة والمتآكلة على أرض تتقلص وتتآكل يوميا، غائب فعليا عن اختيار رئيس شرعي “ووحيد” يقوده، لكن الوقائع تقول ان حسين الشيخ “وحده” من سيقف حرس الشرف الفلسطيني لتحيته على سجادة حمراء وفرقة موسيقية تعزف النشيد الوطني لدولة لم تتحقق بعد.
لما لا نعتبر هذه العقوبات، خاصة سحب بطاقات VIP، فرصة لرفض هذه البطاقات التمييزية بين فئات الشعب الفلسطيني، والإصرار على رفضها تضامنا معه، وهو الذي يعاني الأمرين ويتذوق طعم المرار ويخاطر يوميا بحياته على مئات الحواجز، التي أصبحت مصائد للاعتقال والقتل.
حذرت صحيفة عبرية، من أن توجهات حكومة الاحتلال الإسرائيلي اليمينية المتطرفة، برئاسة بنيامين نتنياهو، تسعى إلى العودة لفترة الاحتلال الأولى..
السلطة لم تنتقل من المرحلة الانتقالية منذ توقيع أوسلو عام 1993، لأن الاحتلال يريد سلطة أمنية تقدم له خدمات أمنية وتضبط الضفة الغربية
يقر خبراء بأن قرار وزير مالية الاحتلال الأخير بمصادرة 139 مليون شيكل من أموال السلطة الفلسطينية هو بمثابة بدء العد التنازلي لانهيارها..
انتقدت صحيفة "هآرتس" العبرية قرار حكومة الاحتلال الإسرائيلي بقيادة بنيامين نتنياهو فرض عقوبات على السلطة الفلسطينية بسبب توجهها إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة..
جهاز الأمن الوقائي اختطف المطارد الفلسطيني موسى عطا الله، بعد أيام من نجاته من اغتيال إسرائيلي في نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة.
اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة، قرارا يؤيد حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره، وصوت لصالح القرار 168 دولة، مقابل رفض 6 دول وامتناع 9 أخرى.
كشف النائب الإسرائيلي المتطرف، إيتمار بن غفير، عن خطة يعدها لطرد الفلسطيين، وجلب مزيد من اليهود للأراضي المحتلة، وتقسيم الأقصى بين المسلمين واليهود
أكد قيادي في "فتح" لـ"عربي21" أن الحركة لم تكن راضية عن تقرير المبعوث الأممي الأخير الذي شبه الفلسطيني الذي يلقي حجرا بوحدات جيش الاحتلال والمستعربين، مشيرا إلى وجود توتر غير مسبوق في العلاقات بين قيادة السلطة الفلسطينية وبين المبعوث الأممي..
كشفت شهادات من المحاضر المسربة، من تحقيقات وفاة ياسر عرفات، عن حالة فوضى رافقت عملية الدفن بعد وصول الجثة من فرنسا، تسببت في نبش القبر، وإعادة تجهيز الجثة للدفن مرة أخرى في وقت متأخر من الليل..
قال الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية؛ إن الذهاب للمؤسسات الأممية حق مشروع للجميع، فيما أوعز لابيد بإجراءات وخطوات ضد الحراك الفلسطيني بالأمم المتحدة.
تحدثت وسائل إعلام عبرية عن نية سلطات الاحتلال إجراء تحقيق مع زعيم السلطة الفلسطينية بشأن عملية ميونخ التي وقعت عام 1972، وسط اتهامات تفيد بمشاركة محمود عباس بمقتل 11 رياضيا إسرائيليا في ألمانيا..
كشف وثيقة مسربة، تفاصيل تتعلق بما دار في الأيام الأخيرة لياسر عرفات، وجانبا من المؤامرات التي حيكت للتخلص منه، وقيامه بضرب رئيس وزرائه أحمد قريع، فضلا عن محاولات أبو مازن فرض بعض الأسماء عليه مثل محمد دحلان، إضافة إلى تفاصيل تتعلق بمرضه.