هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نشرت "نيويورك تايمز" مقالا للدكتور حسام أبو صفية، طبيب الأطفال ومدير مستشفى كمال عدوان في شمال قطاع غزة، تضمن يوميات أرسلها الدكتور للصحيفة، وتوثيقا لجرائم الاحتلال الإسرائيلي المستمرة ضد المستشفى المحاصر منذ بدء حرب الإبادة الحالية.
دخل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة يومه الـ425، مع ارتفاع حصيلة الشهداء إلى أكثر من 44 ألفا، إضافة إلى أكثر من 100 ألف جريح.
يسرد كاتب المقال قصة حدثت معه حين طلب من الذكاء الاصطناعي الحديث عن غزة.
يتساءل الكاتب: ما الذي يستطيع ترامب أن يفعله في غزة أكثر ممّا فعله الاحتلال بها إلى حدّ الساعة؟
أظهر المقطع مشاهد من العملية التي أطلقت عليها القسام اسم "الانتصار لدماء السنوار" التي جرت في محيط مفترق برج عوض بحي الجنينة شرقي رفح يوم تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي.
نقلت هيئة البث الإسرائيلية، عن مسؤول إسرائيلي لم تسمه إنه "إذا تحقق تقدم في المفاوضات، فعلى إسرائيل التنازل بشأن إنهاء الحرب والإفراج عن الأسرى".
نقلت وسائل إعلام عن مصادر فلسطينية قولها، إن جيش الاحتلال قام بزرع براميل متفجرة في أحياء المشروع تمهيدًا لتفجير منازل السكان.
هدد ترامب أمس الاثنين قائلاً: "إذا لم يتم إطلاق سراح الأسرى قبل 20 كانون الثاني/يناير 2025، وهو التاريخ الذي أتولى فيه بفخر منصب رئيس الولايات المتحدة، فسيكون هناك جحيم يدفع ثمنه في الشرق الأوسط".
جاء في التحقيق الذي ترجمته "عربي21": "مع انسحاب وحدتهم من شمال غزة، أواخر العام الماضي، أطلق جنود الاحتياط الإسرائيليون من كتيبة النقب 9208 قذائف الدبابات ونيران المدافع الرشاشة على ما كان في السابق منطقة سكنية".
وفق نتائج استطلاع أجرته مؤسسة موزاييك يونايتد الإسرائيلية، لصالح وزارة الشتات ومكافحة معاداة السامية فإن عدد كبير من الشباب اليهود كانوا ضد الإبادة الجماعية في غزة.
ظاهر صالح يكتب: حرب التجويع في غزة هي نتيجة مباشرة لسياسات الاحتلال، التي تتعارض مع قواعد القانون الدولي الإنساني، خاصة اتفاقيات جنيف التي تحظر تجويع المدنيين كوسيلة حرب، وهذا ما يُحتم على المجتمع الدولي، وخاصة الأمم المتحدة ومجلس حقوق الإنسان، التحرك الفوري لإنهاء الحصار، ووقف العدوان الوحشي وفتح تحقيق دولي في الجرائم التي يرتكبها الاحتلال
تتعدّد الوسائل لكن النتيجة تظلّ واحدة، مقاومة لأجل الحياة في قلب أراضيهم المُستحقّة، رافضين الرّحيل القسري، آملين في غد هادئ، وسماء صافية من "طنين" يزاحم يومهم الثّقيل جرّاء الحرب والبحث عن لُقمة هنّية.
اتهم وزير الحرب الإسرائيلي السابق موشيه يعالون الحكومة بتنفيذ تطهير عرقي في شمال قطاع، ما أثار ردود فعل غاضبة في الأوساط الإسرائيلية، فما دوافعه من ذلك؟
ساري عرابي يكتب: هذا الإعلان وإن كان عنوانه التضامن مع الشعب الفلسطيني، الذي لم يحصّل دولته وفق ما يقتضيه قرار التقسيم، فإنّه احتفال بواحدة من أكبر الجرائم الأخلاقية التي تواطأت عليها دول العالم، بمنح دولة للمستعمرين على أنقاض السكان الأصليين الذين أُخرِجوا من ديارهم لاحقا بعمليات التطهير العرقي..
يُتوقع أن تتناول المحادثات في "داونينغ ستريت" الوضع في الشرق الأوسط، لا سيما أن قطر تشارك مع الولايات المتحدة ومصر في الجهود الدبلوماسية الجارية من أجل التوصل إلى وقف إطلاق نار في قطاع غزة..
مع تزايد الأحاديث عن قرب إبرام صفقة تبادل أسرى مع حركة حماس، يواصل جيش الاحتلال تورطه في مستنقع غزة بإصداره يوميا الاعترافات المتعلقة بسقوط المزيد من قتلاه وجرحاه في معارك مع المقاومة، فيما يتجاهل المستوى السياسي الإعلانات اليومية عن "سُمح بالنشر" الذي يتحدث عن هذه الخسائر..