هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تشير تقديرات منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف" إلى أن ألف طفل في قطاع غزة المحاصر أصبحوا من مبتوري الأطراف منذ بدء العدوان الإسرائيلي، وهو "أكبر مجموعة من مبتوري الأطراف من الأطفال في التاريخ".
إن الصمود الشعبي مع تصاعد القتل الجماعي، والتدمير الهائل واستمرارهما، أثبتا خلال الأشهر الخمسة، أن انعكاساتهما عالمياً، أدّتا إلى تدمير سمعة الكيان الصهيوني، ومن ناصره أو غطاه. وقد أصبح مقروناً بمجرم حرب، ومجرم إبادة، وقاتل للأطفال. وهي سمعة لا تحتملها دولة. مما قد يؤدي إلى انهيارها. كما يدعم انتصار المقاومة في الحالة الفلسطينية.
ذكرت الصحيفة أن إدارة بايدن خلصت إلى أن نتنياهو مكبل إداريا أو لا يريد القيام بما هو مطلوب".
لم يكتف العدوان الإسرائيلي على غزة باستهداف البشر والحجر، بل امتد إلى البيئة، حيث أدى حجم الدمار وتأثيره البيئي إلى دعوات إلى التحقيق فيه باعتباره جريمة حرب محتملة.
استقالتها كشفت عن حالة من الإحباط والتمرد تسود أروقة و "كارادورات" وزارة الخارجية وغالبية الإدارات الأمريكية، بسبب حرب الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال على قطاع غزة.
ذكرت المجلة أن عباس يتخذ بعض الخطوات التي شجعت المفاوضين الأمريكيين.
حصيلة الإصابات ارتفعت إلى 75 ألفا و190 منذ بدء العدوان، في حين لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض
أكدت حركة حماس على تمسكها بشروطها الأساسية وعلى رأسها عودة النازحين.
أيد 51 بالمئة من المشاركين قي الاستطلاع إجراء انتخابات مبكّرة في البلاد.
تصاعدت عمليات القصف على محافظة رفح التي تضم غالبية النازحين حاليا مع تواصل التلويح الإسرائيلي بشن عملية عسكرية
في حصيلة غير نهائية، أعلنت وزارة الصحة في غزة ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي إلى 32623 شهيدا و75092 مصابا.
ليمور قال إن الوقت ينفذ أمام استعادة المحتجزين وفي كل أسبوع تصل أخبار عن موت بعضهم في الأسر
تؤكد صحيفة "هآرتس" أن المشاريع التي يقيمها جيش الاحتلال من "منطقة عازلة" و"ممر السيطرة" يرفعان احتمالية أن جيش الاحتلال يستعد للمكوث فترة طويلة في غزة.
أكد مسؤول أممي كبير أن هناك حالة "جديرة بالتصديق" مفادها أن "إسرائيل" تستخدم المجاعة كسلاح في الحرب على غزة، وهو ما قد يرقى إلى "جريمة حرب".
أكدت الإذاعة العبرية أن بعض هؤلاء المفاوضين الإسرائيليين طالبوا بدراسة تسوية جوهرية في نقطة الخلاف الأهم مع “حماس”.
وجه المفوض العام لوكالة الأونروا فيليب لازاريني نداء للدول لإعادة النظر في قراراتها بشأن تمويل الوكالة.