هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قالت منظمة هيومن رايتس ووتش إن ما فعله جيش الاحتلال الإسرائيلي في مستشفيات قطاع غزة خلال اقتحامها يرقى إلى مستوى "جرائم حرب".
دعت لجنة وزارية عربية إسلامية المجتمع الدولي إلى التدخل والضغط على دولة الاحتلال الإسرائيلي بعد استئناف العدوان الوحشي على قطاع غزة، ما أسفر عن سقوط مئات الشهداء والمصابين..
كشف المتحدث باسم وزارة الصحة بغزة، خليل الدقران، عن استشهاد 710 فلسطينيين منذ استئناف الاحتلال الإسرائيلي عدوانه الوحشي على قطاع غزة فجر الثلاثاء الماضي..
أشار المحلل العسكري الإسرائيلي آفي أشكنازي، إلى أن دولة الاحتلال الإسرائيلي أبلغت الوسطاء برفضها لوقف إطلاق النار الحالي، موضحا أن مصر تمر بـ"حالة هستيرية" بسبب استئناف العدوان على قطاع غزة..
جيش الاحتلال يشن عملية عسكرية واسعة النطاق على مخيم جنين منذ 21 كانون الثاني/ يناير الماضي، أدت إلى تجريف أجزاء واسعة من المخيم، وتهجير جل سكانه..
أظهرت مشاهد عشرات العالقين من الشهداء والمصابين تحت ركام المنازل المستهدفة بغارات الاحتلال..
أكد الكاتب الإسرائيلي يوسي ميلمان، أن استئناف الحرب على قطاع غزة "لن يعيد المخطوفين، بل إنه سيعرض حياة 22 منهم، الذين تعتقد الاستخبارات الإسرائيلية أنهم لا يزالون على قيد الحياة، للخطر"، مشيرا إلى أن "أهداف الحرب الحقيقية مخفية لكنها واضحة جدا"..
الحافزية والاستعداد والرغبة بمواصلة الحرب، كانت جلية لدى العدو منذ لحظة إعلان اتفاق وقف إطلاق النار في غزة. لم يكذّب بنيامين نتنياهو عندما قال إن ما يهمّه هو المرحلة الأولى فقط، لكسر الحلقة المفرغة حول مصير الأسرى الإسرائيليين لدى المقاومة في فلسطين، ليس حرصاً على مصيرهم، بل لكونه سياسياً يحتاج إلى خطوات من هذا النوع.
ضاقت أوروبا ذرعاً بالوجود اليهودي خلال القرون الثلاثة الأخيرة، ضاقت إلى الحد الذي بات ينظر إلى هذا الوجود على أنه معضلة، معضلة حقيقية: دينية وسياسية واقتصادية وثقافية، معضلة تحتاج إلى حل، وكما تنوعت أوجه هذه المشكلة، تعددت الحلول، وخاض في المشكلة وفي الحل فلاسفة ومفكرون، سياسيون واقتصاديون، صحافيون وكتاب، وظهرت عناوين ونحتت مصطلحات من مثل: "المسألة اليهودية أو المشكلة اليهودية" و"معاداة السامية" و"الحل النهائي للمسألة اليهودية" و"الغيتو اليهودي" أو "الحي اليهودي" وصولاً إلى "معسكرات الاعتقالـ" و"الهولوكوست" و"الحل النازي" ثم فكرة "الوطن القومي لليهود "، و"الحل الصهيوني".
استشهد 10 فلسطينيين في غزة، فجر الخميس، في قصف جديد استهدف ستة منازل شرق خانيونس في جنوب قطاع غزة.
استيقظ ملايين الإسرائيليين في ساعات فجر (الخميس) على أصوات صفارات الإنذار في تل أبيب والقدس واللد وبات يام وجفعتايم وهرتسليا وحولون وجفعات شموئيل ومبسيرت تسيون وموديعين، ما دفعهم إلى الهروب للملاجئ فورا.
زعمت هيئة البث العبرية "كان" أن وزير خارجية أرض الصومال، عبد الرحمن ظاهر أدان، لم يستبعد استقبال مهجرين فلسطينيين من غزة، مشترطًا الاعتراف ببلاده. وأشارت الهيئة إلى أنه لم يصرح بذلك صراحة، لكن حديثه عن أهمية الاعتراف أولًا فُسر على أنه قبول ضمني للفكرة.
منعت الأجهزة الأمنية الأردنية، الأربعاء، وقفة شعبية رافضة لعدوان الاحتلال على غزة قرب السفارة الأمريكية في عمّان، حيث فرضت طوقًا أمنيًا حول مسجد عباد الرحمن، مكان انطلاق الفعالية، وفرقّت المتجمعين وأخلت المنطقة.
بينما تدّعي دولة الاحتلال تصاعد موجات معاداة السامية في الدول الغربية، أثار مؤتمر دولي لمكافحة هذه الظاهرة، بادر إليه وزير الشتات عميحاي شيكلي، جدلًا واسعًا. فقد أدى دعوته لشخصيات يمينية متطرفة من أوروبا إلى منح هذه الادعاءات مزيدًا من الزخم، مما جعل الاحتلال يوقع على نفسه ضررًا بدل تحقيق أهدافه.
اتّفاق ترامب وبوتين على وقف مؤقت للهجمات على الطاقة والبنية التحتية في أوكرانيا، تمهيدًا لوقف إطلاق نار شامل ودائم.