هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
سقطت عدة قذائف من الأراضي السورية، تجاه الجولان المحتل، في أحدث تصاعد للاحداث بعد عملية طوفان الأقصى.
صدمة داخل الأجهزة العسكرية والأمنية للاحتلال من الفشل الاستخباري بمواجهة هجوم المقاومة.
استخدمت قوات الاحتلال قنابل الفسفور الأبيض المحرمة دوليا بعد عملية "طوفان الأقصى" التي أطلقتها كتائب القسام ضد مستوطنات الغلاف في الأراضي المحتلة.
ارتفعت حصيلة الشهداء الفلسطينيين في العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى ما يزيد على 900 فلسطيني بينهم قرابة 260 طفلا و 230 امرأة.
استنكرت الخارجية الفلسطينية، لجوء الاحتلال إلى استخدام الفوسفور الأبيض، المحرم دوليا في قصف قطاع غزة.
نشرت مجلة "بوليتيكو" الأمريكية تقريرًا استعرضت فيه ستة قضايا رئيسية تتعلق بالأمن القومي في إسرائيل والنزاع مع حركة حماس.
ذكّرت "إيكونوميست" بكلمات مستشار الأمن القومي، جيك سوليفان، في 29 أيلول/ سبتمبر الماضي، التي قال فيها: "الشرق الأوسط هادئ اليوم وأكثر مما كان عليه قبل عقدين".
بحسب ما نقلت الصحيفة عن مصادر إسرائيلية وأميركية، مطلعة على المكالمة، قال نتنياهو خلال المكالمة مع بايدن، قائلا: "علينا أن ندخل، لا مجال للتفاوض الآن".
تواصل الأوساط الإسرائيلية، استعراض الإخفاقات التي وقعت فيها قوات الاحتلال والمنظومة الأمنية، فضلا عن الطريقة التي خدعت فيها حماس إسرائيل.
أكد الأمين العام الأسبق للجامعة العربية، أنه "لم تعد أي دولة تملك 99 بالمئة من أوراق أي لعبة دولية" مشيرا إلى أن "الاسرائيليين لعلهم فهموا الآن أن نظريتهم في الأمن تهرًأت".
يثير تجديد قصف الاحتلال لمعبر رفح، وسط تهديدات لسكان القطاع بتهجيرهم تجاه مصر، تساؤلات حول احتمالية توسع الصراع ودخول أطراف جديدة بسبب رفض هذه المحاولات.
قال المحلل العسكري الإسرائيلي عاموس هرئيل إن الاحتلال أمام معضلة بسبب الخيارات للرد على ما جرى.
تمكنت المقاومة الفلسطينية منذ السبت الماضي، من أسر ما يزيد عن 100 إسرائيلي، بعد اقتحامها المستوطنات المحاذية لقطاع غزة؛ فيما لا يزال جيش الاحتلال يحشد تعزيزاته في اليوم الثالث للعملية العسكرية، التي تفاجئ بها.
قالت جماعة أنصار الله اليمنية إنها سترد عسكريا إذا تدخلت واشنطن في العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة
حماس الآن هي الموضوع الأبرز في المنطقة، وعملية طوفان الأقصى سرقت الأضواء من كل الملفات إقليميا ودوليا
نور الدين العلوي يكتب: الربيع العربي الذي رفع شعاري: الشعب يريد إسقاط النظام والشعب يريد تحرير فلسطين، قدم الإسلاميين للحكم فلم يفرقوا بين الشعارين، فظهرت خطورة الجمع للعدو ومن عاش من خدمته في الداخل، وأعني الأنظمة أولا، ولاحقا سنكتشف النخب التي تتعامى عن وضع اللا ديمقراطية وتكتفي بنضالات صوتية في الفنادق، وقد شربوا نخب موت الحاكم الإسلامي في سجنه