هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تواصلت التظاهرات في الأردن، قرب سفارة الاحتلال، في حين تصاعدت التظاهرات ضد الاحتلال والتطبيع في المغرب.
أثارت مداخلة وزير داخلية أردني أسبق، في برنامج على قناة العربية، ردود فعل من نشطاء، كونها مفاجئة لمحتوى البرنامج.
أعادت الولايات المتحدة تزويد الاحتلال بقنابل مدمرة، على الرغم من الجرائم التي ارتكبت في قطاع غزة.
كشف الاحتلال عن إنشاء جنوده مناطق إعدام غير مرئية، يتم قتل الفلسطينيين فيها بمجرد دخولها.
أنهى مسؤولون أمريكيون والاحتلال اجتماعا عن بعد، بشأن العدوان على مدينة رفح جنوب قطاع غزة.
قصفت قوات الاحتلال سيارة لمنظمة إغاثية دولية، في دير البلح، ما أسفر عن مقتل 4 عاملين أجانب.
أفرج الاحتلال عن القيادي في حركة حماس، ناصر الدين الشاعر، من مدينة نابلس، بعد اعتقال دام قرابة 6 أشهر.
مقاطع كثيرة، تم تداولها على نطاق واسع، باتت شاهدة على ما يستمر الاحتلال الإسرائيلي في اقترافه، حيث ضرب عرض الحائط كافة القوانين الإنسانية. أبرزها ما تم تداوله بكثرة بخصوص أن الاحتلال عمد إلى إبادة جماعية لكافة المتواجدين داخل مجمع الشفاء الطبي.
تزايد التظاهرات المطالبة بصفقة تبادل مع المقاومة الفلسطينية يشكل ضغطا واضحا على نتنياهو، وقد يعجل بالصفقة، وفق ما يرى المحلل العسكري الإسرائيلي عاموس هارئيل.
الهيئة الرسمية قالت إن وفد التفاوض الإسرائيلي في القاهرة قدم للوسطاء مقترحا جديدا لحل أبرز قضية تعترض المفاوضات مع حماس
في ثاني رحلة من نوعها، وصلت سفينة تحمل مواد غذائية لشاطئ مدينة غزة، الاثنين، قادمة من قبرص.
التنسيقية المغربية أطباء من أجل فلسطين، لا تزال تنتظر رد وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، بخصوص الرسالة التي كانت قد وجهتها لوزير الصحة، خالد أيت طالب، بتاريخ 15 كانون الأول/ دجنبر المنصرم، حول الرغبة في إنشاء مستشفى ميداني في قطاع غزة.
دعا وزير إسرائيلي إلى عودة استيطان اليهود في قطاع غزة، مضيفا أنه دون ذلك فإن ذلك يعني أن الجنود الإسرائيليين قد سقطوا هباء.
نشرت صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية، تقريرا، للصحفي هنري مانس، قال فيه "إن ثلاثة مؤرخين إسرائيليين قاموا في عام 1988 بتقويض الرواية البطولية حول ولادة بلادهم؛ وقد وثق بيني موريس عدد الفلسطينيين الذين لم يغادروا منازلهم طوعا في عام 1948، ولكن تم إجلاؤهم بوحشية على يد القادة الإسرائيليين".
تفاعل عدد مُتسارع من مختلف منصات التواصل الاجتماعي، عبر العالم، مع مشاهد مُجمّع الشفاء، بكل ما فيها من خراب وبؤس، فيها وقف كثيرون على مشاهد علقت بقلوبهم قبل نظراتهم، وهي الجُثث المُحترقة، بالقول: "هذه ليست حفريات بل إنها جثث".
تمضي الأم المكلومة على فلذة كبدها وهي تحوم بالمكان باكية، وراجية الحصول على ما وصفته بـ"عظام ابنها"، وهي تشير إلى الأرض، حيث جرّف الاحتلال الإسرائيلي جثث الشهداء، بالقول: "هنا كان ابني، يا يمة شوفولي ياه، أبوس إديكم؛ حرموني حتى من عظامه، الله يا وجع قلبي".