هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تحفظ الرئيس التونسي، قيس سعيد، على إشارة إحدى نشرات الأخبار المحلية إلى الاحتفالات التي ترافق ذكرى المولد النبوي على أنها "مهرجان المولد النبوي الشريف"، داعيا إلى "تدارك الخطأ".
عادل بن عبد الله يكتب: بصرف النظر عن مبدئية الرئيس أو عدمها في قضيتي التطبيع وإملاءات صندوق الدولي، فإن "المشروع الوطني للتحرر"، يظل أفقا بعيدا عن السلطة والمعارضة على حد سواء.
احتجزت السلطات التونسية رسام الكاريكاتير الشهير توفيق عمران، بسبب رسوم كاريكاتيرية تسخر من رئيس الحكومة.
أصدر الرئيس التونسي قيس سعيد أمرا بإجراء الانتخابات المحلي في 24 كانون الأول/ ديسمبر المقبل، مشيرا إلى أن الدورة الثانية ستكون بعد إعلان نتائج الدورة الأولى.
المتهمون بملف التآمر هم: عبد الحميد الجلاصي، خيام التركي، جوهر بن مبارك، رضا بالحاج، وعصام الشابي، وغازي الشواشي
وتم إيقاف منذر الونيسي منذ أسبوعين على خلفية تسريب صوتي منسوب له تحدث فيه عن سقوط نظام سعيد
والخياري موقوف منذ آب/ أغسطس العام الماضي على خلفية عدة ملفات مدنية وعسكرية وقد قضى كامل عقوبته
انتقد نائب الرئيس المصري الأسبق، محمد البرادعي، حديث الرئيس التونسي قيس سعيد حول سبب تسمية إعصار "دانيال". ووصف كلام سعيد بأنه "شيء مخجل" وذلك لأنه "لم يكلف نفسه أو مساعديه بالبحث قليلا قبل أن يتكلم"، بحسب تعبير البرادعي..
دعت منظمات حقوقية تونسية، إلى إعلان حالة طوارئ وطنية، لمواجهة القمع المستشري، من جانب السلطات.
اعتبر أساتذة قانون أن "الرئيس التونسي قيس سيعد انقلب حتى على دستوره الذي صاغه العام الماضي"، مشيرين إلى أنه وضع نفسه في مكان أعلى من جميع مؤسسات الدولة".
نور الدين العلوي يكتب: الانقلاب ماض في طريقه وأبعد من الانقلاب تتأجل الديمقراطية ولو تدخل ملك الموت في إنهاء الانقلاب؛ لأن معركة أخرى واجبة هي مراجعة مسلّمات النخبة التي صنعت بهوى فرنسي، وقبول الإسلاميين في عملية ديمقراطية طويلة النفس تدرب الجميع على التعايش وتخضعهم لأحكام الصندوق الانتخابي
رأى الرئيس التونسي قيس سعيّد أن اختيار اسم "دانيال" للإعصار الذي ضرب ليبيا المجاورة يعكس نفوذ "الحركة الصهيونية العالمية"، على ما جاء في مقطع مصوّر نشرته الرئاسة التونسية الثلاثاء.
شهدت تونس خلال الفترة الماضية حملة اعتقالات كبيرة طالت محامين وأكاديميين معارضين لسياسات قيس سعيد.
انتقد حقوقيون بشدة رفض النظام التونسي زيارة وفد للبرلمان الأوروبي كان ينوي زيارة تونس ولقاء العديد من الجهات..
عادل بن عبد الله يكتب: "الثورة التونسية" التي كانت مهد الثورات العربية قد استطاعت أن تؤجل نهايتها، لكن النخب المهيمنة على الحكم والمعارضة لم تكن قادرة على تجنيب البلاد نهاية مماثلة للتجارب العربية الأخرى. فـ"الجو الانقلابي" كان مهيمنا على مسار الانتقال الديمقراطي منذ المرحلة التأسيسية، ولم يكن انقلاب 25 تموز/ يوليو 2021 إلا حلقة في سلسلة انقلابية بدأت منذ تبني منطق "استمرارية الدولة" ومأسسة استحقاقات الثورة؛ تحت إدارة رموز المنظومة القديمة
أعلنت تونس وقوفها الكامل مع المغرب في معالجة تداعيات الزلزال المدمر وليبيا إثر كارثة السيول المأساوية، وأبدت استعدادها لإنجاد سلطات البلدين على مستوى الخبراء والمساعدات الإغاثية.