هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يكتب كريشان: الرجل الذي بنى كل حملته الانتخابية على شعار التطبيع مع إسرائيل «خيانة عظمى»، ونجح في استقطاب الكثيرين بفضله، سعى جاهدا وقد أصبح رئيسا في منع برلمانه من تبني قانون لتجريم التطبيع.
دخل مدرسو التعليم الابتدائي بتونس، الثلاثاء، في إضراب عام عن التدريس بكافة المدارس بمختلف المحافظات، على خلفية جملة من المطالب المهنية أبرزها مادية.
أفرجت محكمة تونسية، فجر الثلاثاء، عن المواطن صابر شوشان الذي صدر بحقه حكم بالإعدام قبل أسبوع بتهمة نشر تدوينات وُصفت بالتحريضية ضد الرئيس قيس سعيد، وفق ما أكده محاميه أسامة بوثلجة لـ"عربي21". وأوضح المحامي أنه استأنف الحكم فور صدوره، في حين أثار القرار جدلًا واسعًا وانتقادات حادة داخل تونس وخارجها، لاعتباره مساسًا خطيرًا بحرية الرأي والتعبير.
بحري العرفاوي يكتب: لماذا تكلم المشيشي الآن؛ وتونس تمر بزمن سياسي "تتضافر" فيه كثير من عوامل "القلق"، عوامل داخلية متمثلة في الصعوبات الاجتماعية وفي غياب حوار وطني وفي اتساع تشققات المعمار الاجتماعي، وأيضا عوامل خارجية تبدو فيها تونس في دائرة الاستهداف؛ استهداف السلطة بسبب "غموض" سياساتها الخارجية، واستهداف البيئة التونسية باعتبارها جزءا من بيئة مغاربية داعمة بقوة للحق الفلسطيني وللمقاومة الفلسطينية، واستهداف عراقة الهوية التي ما زالت تبدي مقاومة لمختلف أشكال الاختراق الناعم؟
على متن رحلة من تل أبيب إلى مدريد، وصل الناشطون المفرج عنهم، وبينهم 21 إسبانيًا، والباقون من البرتغال وهولندا.
وصل 10 ناشطين تونسيين من إجمالي 25 مشاركا بأسطول الصمود لكسر الحصار عن قطاع غزة، مساء الأحد، إلى مطار قرطاج الدولي بالعاصمة تونس.
يشار إلى أنّ: "عددا من المشاركين في الأسطول العالمي المفرج عنهم مؤخرا، أكدوا تعرض نشطاء تونسيين لاعتداءات عنيفة داخل المعتقلات الإسرائيلية من بينهم: مهاب السنوسي، ووائل نوار، وياسين القايدي".
عادل بن عبد الله يكتب: زمن الصراعات الهوياتية لم ينقض، ولا يوجد ما يُبشّر بتجاوزه، كما جاء ليثبت أن المحدد الأساسي للصراع هو الموقف من دور الدين في هندسة المجال العمومي وفي إدارة الشأن العام، وكذلك الموقف من أشكال التدين الفردي والجمعي التي لا تتطابق مع فهم النخب ومع أنماط عيشهم
دعت عدة منظمات تونسية إلى مسيرة وطنية السبت تضامنا مع المشاركين بأسطول الصمود
أصدرت الدائرة الجنائية بالمحكمة الابتدائية بنابل يوم الأربعاء 1 أكتوبر 2025 حكمًا بالإعدام على عامل يومي وأب لثلاثة أطفال، على خلفية تدوينات نشرها على منصة "فيسبوك"، في قضية وُجهت له فيها تهم من بينها "إتيان أمر موحش تجاه رئيس الجمهورية" و"الاعتداء المقصود به تبديل هيئة الدولة" و"نشر أخبار زائفة تستهدف موظفًا عموميًا"، في وقت تخلى فيه قطب الإرهاب عن الملف لانتفاء الصبغة الإرهابية، وهو ما أثار صدمة وجدلاً واسعًا في تونس بشأن واقع حرية التعبير وحدودها.
أعلنت دولة الاحتلال، الخميس، سيطرة قواتها على جميع قوارب "أسطول الصمود" العالمي أثناء إبحارها بمهمة إنسانية إلى قطاع غزة المحاصر، باستثناء قارب واحد قالت "إنه بعيد".
قرر سامي الطرابلسي، المدير الفني للمنتخب التونسي لكرة القدم، المشاركة في كأس العرب للمنتخبات المقررة في قطر نهاية العام الجاري، بالمنتخب الأول.
أجرى الإعلامي كمال بن يونس لـ"عربي21" حوارا مع السفير البريطاني في تونس رودي ريموند، الدبلوماسي المخضرم الذي يتقن العربية والفرنسية إلى جانب الإنجليزية، وتجاوزت خبرته في المنطقة أربعة عقود، تحدث فيه عن الاعتراف الدولي المتزايد بالدولة الفلسطينية، وعن مبادرة ترامب لوقف الحرب في غزة، محذّرا من استمرار العدوان الإسرائيلي واحتمال اتساع رقعة الصراع إلى حرب جديدة مع إيران.
تجمع المئات من التونسيين، بالعاصمة دعما لأسطول الصمود الذي قامت البحرية الإسرائيلية باعتراضه واحتجاز عدد من سفنه واعتقال عدد من المشاركين به.
أوقفت السلطات الفرنسية حليمة بن علي، أصغر بنات الرئيس التونسي الأسبق زين العابدين بن علي، في باريس بطلب من تونس
عادل بن عبد الله يكتب: البديل الفكري والموضوعي للمثقف العضوي لا يمكن أن يكون إلا مثقفا وظيفيا مهما كانت أيديولوجيته، كما أن بديل "الكتلة التاريخية" لا يمكن أن يكون إلا كتلا أيديولوجية متصارعة ولكنها جميعا في خدمة منظومة الاستعمار الداخلي. وإذا كان المثقف العضوي "الثوري" هو ذاك المثقف المنحاز للحقيقة ولمن هم أسفل، فإن "الوظيفي" -مهما كانت ادعاءاته ومزايداته- لا يمكن أن ينحاز للحقيقة معرفيا ولا للمقهورين اجتماعيا. إنه مثقف ملتبس أو مشكل، فلا هو ينتمي إلى الفئات المهيمنة فيكون المعبّر عن مصالحها، ولا هو معبّر عن مصالح الفئات الاجتماعية التي انحدر منها، وهي في الأغلب فئات مهمشة جهويا واقتصاديا