هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
بدأت الناشطة الحقوقية التونسية سهام بن سدرين الرئيس السابق لـ"هيئة الحقيقة والكرامة" التي تولت التقصي في انتهاكات الماضي في تونس بعد ثورة 2011، إضرابا عن الطعام في السجن.
في مثل هذا اليوم هرب الرئيس التونسي الثاني بعد الاستقلال، زين العابدين بن علي، إثر ثورة شعبية أطاحت بحكمه
تجمّع بالعاصمة تونس، المئات من أنصار جبهة "الخلاص"، وأنصار حركة "النهضة"، ناهيك عن عدد من الحقوقيين، رافعين شعارات بغية إحياء الثورة، والعودة للشرعية، فيما ندّدوا في الوقت نفسه بـ"التراجع الكبير في الحقوق والحريات، في ظل وجود العشرات من السياسيين بالسجون".
رغم الحشد الكبير والتوتر الشديد في ذلك اليوم، أشار الغزواني إلى المفاجأة التي حصلت حين "فجأة غادر ابن علي البلاد"، مضيفا أنه "لم يكن أحد يتوقع أن ابن علي سيهرب إلى السعودية، حيث توفي لاحقا في 2019". وأردف قائلا: "لم نكن نتوقع أن من كان جاثما على رقاب الناس يغادر بتلك البساطة"..
يحيي التونسيون الذكرى السنوية 14 للثورة في 14 من يناير (كانون الثاني) 2011، عندما غادر الرئيس زين العابدين بن علي البلاد هاربا، بعد موجة مسيرات شعبية متصاعدة، انطلقت في 17 كانون أول (ديسمبر) 2010، احتجاجا على الأوضاع الاجتماعية الصعبة، وغياب العدالة الاجتماعية وتفاقم الفساد، ورفضا للدكتاتورية والاستبداد التي مارسها النظام على مدى أكثر من عقدين..
ذكر معهد الإحصاء، أن التبادلات سجلت فائضا تجاريا مع فرنسا وألمانيا وإيطاليا، وعجزا مع الصين وروسيا والجزائر.
بحري العرفاوي يكتب: بعد مفاجأة دخول الجماعات المقاتلة دمشق وسرعة تهاوي السلطة السورية وفرار الرئيس، استعاد طيف من المعارضة الأمل في إمكانية إسقاط حكم قيس سعيد، رغم اختلاف السياقات واختلاف الوضعية الإقليمية لكل من تونس وسوريا، واختلاف الأطراف المتداخلة في الحالتين، ثم في اختلاف طبيعة "الخصومة" في الدولتين
هاجمت نقابة الصحفيين التونسيين دولة الإمارات، وقالت في بيان إنها ترفض المساومة على مواقفها من المقاومة والقضية الفلسطينية..
عادل بن عبد الله يكتب: تمترست الخطابات "الديمقراطية" في مربعها التقليدي: مربّع الصراعات الهوياتية. فالتغيرات التاريخية الكبرى -بدءا من الثورة التونسية ذاتها، مرورا بالثورة المصرية ووصولا إلى الثورة السورية- لم تكن قادرة على خلخلة المضمرات الأيديولوجية والمسلّمات اللاهوتية المعلمنة التي تجد جذرها في مقولة "الاستثناء الإسلامي".
سيكون التونسيون الثلاثاء المقبل على موعد مع مرور 14 سنة على ذكرى الرابع عشر من كانون الثاني/ يناير حيث تم إسقاط نظام الرئيس المخلوع زين العابدين بن علي وهروبه خارج البلاد عام 2011..
يشار إلى أنه تم اعتقال البحيري منذ أكثر من سنة، على خلفية تدوينة له دعا فيها التونسيين للنزول إلى الشارع في ذكرى ثورة 14 كانون الثاني/ يناير 2023، وهو ما تنفيه هيئة الدفاع، مؤكدة أنه لا وجود أصلا للتدوينة، وأن اعتقاله سياسي لأنه معارض للنظام.
ترفض مجموعة "فك الارتباط" مشروع القانون عدد 20، إذ تعتبر أنه: "يطمس الخصوصية ويمس من حقوق شهداء الثورة؛ ويعد بمثابة التراجع عن مكتسبات الثورة".
بدأ المعلمون والأساتذة النواب المقدر عددهم بالآلاف إضرابهم الاثنين، مع أول يوم من العودة المدرسية بعد انتهاء عطلة الثلاثي الأول، وبدء الثلاثي الثاني الذي يتواصل إلى منتصف مارس /آذار القادم.
قبيل بدء المباراة مع الأفريقي في الدوري، رفعت جماهير النجم الساحلي علما كبيرا لفلسطين، وصورة للسنوار.
عادل بن عبد الله يكتب: الديمقراطي التونسي هو ابن منظومة الاستعمار الداخلي، وهو حليفها ورديفها وصنيعتها التي كانت وما زالت على صورتها، ولذلك كان هذا "الديمقراطي" من أهم معاول الهدم للانتقال الديمقراطي ولبناء مقومات السيادة ومبادئ العيش المشترك
حثّ برلمانات العالم "على مزيد تقوية تضامنها ودعمها للقضية الفلسطينية، والعمل على توفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني، مع تسهيل تدفّق المساعدات الإغاثية والطبية للقطاع".