هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
السؤال الأساسي الذي يمكن طرحه في هذه الفترة بعد مرور سنة تقريبا عما حدث في 25 تموز (يوليو) 2021 هو التالي: هل أوضاع البلاد الآن أسوأ مما كانت عليه السنة الماضية أم إنها أقل سوءا؟ أو بعبارة أخرى: هل تقدمت البلاد في اتجاه حل الأزمة أم في اتجاه مزيد تعقيدها؟
جاءت تصريحات رئيس هيئة الانتخابات ردا على بلاغ الرئاسة التونسية بأن الموقع الإلكتروني المتعلق بتسجيل الناخبين في الاستفتاء على الدستور الجديد تعرض لـ1,700 أو 17,000 محاولة اختراق..
الاتحاد لم يعد في عين صندوق النقد الدولي القوة القاهرة التي بإمكانها إفساد أي اتفاق بينها وبين الحكومة، مهما كان الاتفاق "قاسيا" ويتضمّن "إصلاحات" ذات فاتورة اجتماعية عالية. ولم يعد بالتالي مفروضا على حكومة الأمر الواقع الضعيفة التفاوض معه..
وجه القضاء التونسي اتهامات لأكثر من 30 شخصا من ضمنهم رئيس البرلمان راشد الغنوشي..
كشف الربيع العربي أن ليس للعرب المؤمنين بالديمقراطية صديق في محيطهم الإقليمي والدولي، وزاد في توضيح دور الكيان الصهيوني في التسلل بين الصفوف وتمرير الخيارات غير الديمقراطية بواسطة قائمة طويلة من العملاء المحليين الجاهزين لتقديم هذه الخدمة
هل ينتصر التونسيون لما يخدم مصلحة بلادهم، ويقوي لحمتهم الوطنية، ويجنبهم مخاطر الانزلاق نحو المجهول؟.. كل الأبواب مفتوحة، والاحتمالات ممكنة، لكن المطلوب تغليب العقل ومنطق الواقعية وفعل الممكن، لأن السياسة أولا وأخيرا تدبير الممكن
سيفوز دستور قيس سعيّد، ومن المتوقع أن يُعتقل زعماء سياسيون قريباً، وقد يموتون بالسكتة الدستورية كما مات مرسي، وسيتحول الإعلام التونسي إلى الثرثرة السياسية، وقد يسمح الرئيس الكريم بمظاهرات تطلب الخبز
حذرت جبهة الخلاص، (مجموعة من الأحزاب والسياسيين والحقوقيين التونسيين تعارض قرارات الرئيس سعيد) من حملة قمعية بصدد التحضير لها من السلطة ضد سياسيين من الصف الأول..
أبدت نجمة التنس التونسية أنس جابر، أسفها لغياب والديها عن متابعة المباراة النهائية لبطولة ويمبلدون بسبب افتقادهما تأشيرات دخول إلى بريطانيا..
أقر سعيد بوجود أخطاء في مسودة الدستور التي عرضها سابقا على الاستفتاء، وسط جدل عن إمكانية ذلك قانونيا..
سعيد أقر بوجود أخطاء في مسودة الدستور وتعهد بتعديلها.. لكن هل يجوز ذلك في ظل عرضها بالفعل على الاستفتاء؟
كشف الرئيس التونسي قيس سعيد عن مشروع الدستور الجديد الذي يتضمن 142 فصلا، تمثل بالفعل منظوره للحكم وتصوره للسلطة ونظرته للديمقراطية ولمبدأ الفصل بين السلطات، وتصوره لمكانة الدين الإسلامي في الدستور.
أقر الرئيس التونسي، قيس سعيد بوجود أخطاء في بعض النصوص المسربة من مسودة الدستور، مؤكدا أن مسودة جديدة معدلة سيتم نشرها الليلة.
وضع مؤقت؛ لأن الشعب سيوقن -إن عاجلا أو آجلا- بأن السرير لن يكتفيَ بالنخب. فهو ليس سرير الشهوة الفردية كما كان شأنه مع بروسكت، إنه سرير السلطة المطلقة التي لا راد لقراراتها
تستبد فكرة التمرد بذهن الجماعي وتأخذ بمجامع قلبه، ويسيّج تمرده بطائفة من القيم تكشف عن تمثله لذاته، باعتباره صعلوكا يفقد الإحساس بالترابط القبلي، ويثور على القبيلة وعلى سلم التراتب الاجتماعي فيها.
النهضة أكدت أن مسودة الدستور الجديد "تشرع لنظام تسلطي تغيب فيه استقلالية السلطات والتوازن بينها"..