هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ما زالت أزمة التعديل الدستوري في تونس تراوح مكانها، على إثر رفض الرئيس، قيس سعيد المصادقة عليه، بذريعة أن عددا من الوزراء الجدد تحوم حولهم شبهات فساد وتضارب مصالح.
أزمة عميقة لكننا محّصنا الرئيس، وهذا مكسب ووضعنا علامات على المتظاهرين بكلابهم المدللة، ونظن رغم سوء الأحوال في الجملة أن غربال الثورة شغال، لقد سقط الرئيس ولن يسقط الدستور
نفى المتحدث باسم المحكمة الإدارية بتونس، عماد الغابري ما يتم تداوله بخصوص صدور حكم عن دائرة ابتدائية بالمحكمة الإدارية يقضي بإيقاف التعديل الوزاري الأخير، نظرا لعدم أداء القسم للوزراء المقترحين في قصر قرطاج في مدة أقصاها 96 ساعة قبل مباشرة مهامهم..
أثار تصريح رئيس البرلمان ورئيس حركة النهضة راشد الغنوشي عن "رمزية" دور رئيس الجمهورية، جدلا واسعا وانتقادات لاذعة خاصة من قبل خصومه السياسيين معتبرين أن قوله "غير مسئول".
هناك أمر ما يدبر للبلاد ولا علاقة له بمصلحة التونسيين ولن يستفيد منه معارضون ولا محتجون؛ لأن المستفيد الوحيد هو طرف متربص بالجميع
وثق الجلاصي للحظة مطالبته بقيادة جماعية داخل النهضة تحت إشراف الشيخ راشد الغنوشي، قبل أن يضطر لمغادرة التنظيم، بعد أن لاحظ تضاؤل فرص الإصلاح من الداخل، واستمرار العطب القيادي، ومحدودية الرهان على حسم قضية التداول القيادي داخل هذا التنظيم.
دعا رئيس البرلمان التونسي راشد الغنوشي، إلى ضرورة إقامة "نظام برلماني كامل"، لتجاوز أي إشكالات قد تحدث جراء "المزج بين النظامين الرئاسي والبرلماني" المعمول به في البلاد حاليا.
كشف الرئيس التونسي الأسبق المنصف المرزوقي، عن السبب وراء معاداة نظام الرئيس الجزائري السابق عبد العزيز بوتفليقة للثورة التونسية..
أكدت النيابة العامة بالمحكمة الابتدائية بتونس، أن الطرد المشبوه الذي وصل إلى الرئيس قيس سعيد، لم يكن يحتوي على أي مواد سامة، أو متفجرة.
إن "ورثة" المنظومة القديمة هم - بهذا المنطق - جزء أساسي في "العائلة الديمقراطية" ما داموا على "مسافة أمان" من النهضة، فإذا اقتربوا منها صار مشكوكا في "ديمقراطيتهم" وحداثتهم، بل صاروا جزءا من "الرجعية" في شكليها الديني والبرجوازي
نحن هنا إزاء حزام جزائري- ليبي- قطري داعم للرئيس التونسي. وهذا الحزام بالمناسبة هو أيضا جزء من المجال الإقليمي غير المنخرط حتى الآن في التطبيع، إذ نلاحظ صمتا مغربيا ومصريا وسعوديا- إماراتيا مما حصل.
هاجم نائب في البرلمان التونسي، عن حزب "قلب تونس"، الرئاسة التونسية على خلفية الطرد المسموم الذي أثار جدلا، قائلا؛ إنه "فضيحة وكذبة كبرى" للرئاسة.
تتصاعد الدلائل بقبول رئيس الجمهورية قيس سعيد بالتغيير الوزاري الأخير، في أعقاب مطالبة رئاسة الجمهورية في مراسلة وجهتها إلى رئيس البرلمان راشد الغنوشي، بتصحيح خطأ في تاريخ جلسة المصادقة على التعديل الوزاري.
كشفت الرئاسة التونسية تفاصيل "الظرف المشبوه" الذي وصل الرئاسة، وأثار جدلا وتخمينات حول صحة الرئيس التونسي قيس سعيد، وملابسات القصة بأكملها.
لم يكن خبر "محاولة تسميم " رئيس الجمهورية قيس سعيد عبر مواد سامة أرسلت في "طرد بريدي" بالأمر العادي، فسرعان ما انتشر الخبر داخليا وخارجيا وبات حديث الجميع.
أنباء عن محاولة تسميم الرئيس قيس سعيد بطرد بريدي تُثير الجدل في تونس.. تابعوا التفاصيل