هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
دعا رئيس البرلمان التونسي راشد الغنوشي، إلى ضرورة إقامة "نظام برلماني كامل"، لتجاوز أي إشكالات قد تحدث جراء "المزج بين النظامين الرئاسي والبرلماني" المعمول به في البلاد حاليا.
كشف الرئيس التونسي الأسبق المنصف المرزوقي، عن السبب وراء معاداة نظام الرئيس الجزائري السابق عبد العزيز بوتفليقة للثورة التونسية..
أكدت النيابة العامة بالمحكمة الابتدائية بتونس، أن الطرد المشبوه الذي وصل إلى الرئيس قيس سعيد، لم يكن يحتوي على أي مواد سامة، أو متفجرة.
إن "ورثة" المنظومة القديمة هم - بهذا المنطق - جزء أساسي في "العائلة الديمقراطية" ما داموا على "مسافة أمان" من النهضة، فإذا اقتربوا منها صار مشكوكا في "ديمقراطيتهم" وحداثتهم، بل صاروا جزءا من "الرجعية" في شكليها الديني والبرجوازي
نحن هنا إزاء حزام جزائري- ليبي- قطري داعم للرئيس التونسي. وهذا الحزام بالمناسبة هو أيضا جزء من المجال الإقليمي غير المنخرط حتى الآن في التطبيع، إذ نلاحظ صمتا مغربيا ومصريا وسعوديا- إماراتيا مما حصل.
هاجم نائب في البرلمان التونسي، عن حزب "قلب تونس"، الرئاسة التونسية على خلفية الطرد المسموم الذي أثار جدلا، قائلا؛ إنه "فضيحة وكذبة كبرى" للرئاسة.
تتصاعد الدلائل بقبول رئيس الجمهورية قيس سعيد بالتغيير الوزاري الأخير، في أعقاب مطالبة رئاسة الجمهورية في مراسلة وجهتها إلى رئيس البرلمان راشد الغنوشي، بتصحيح خطأ في تاريخ جلسة المصادقة على التعديل الوزاري.
كشفت الرئاسة التونسية تفاصيل "الظرف المشبوه" الذي وصل الرئاسة، وأثار جدلا وتخمينات حول صحة الرئيس التونسي قيس سعيد، وملابسات القصة بأكملها.
لم يكن خبر "محاولة تسميم " رئيس الجمهورية قيس سعيد عبر مواد سامة أرسلت في "طرد بريدي" بالأمر العادي، فسرعان ما انتشر الخبر داخليا وخارجيا وبات حديث الجميع.
أنباء عن محاولة تسميم الرئيس قيس سعيد بطرد بريدي تُثير الجدل في تونس.. تابعوا التفاصيل
اعتبر رئيس الحكومة التونسية هشام المشيشي، أن أي محاولة لاستهداف رئيس الجمهورية قيس سعيّد، هي استهداف لتونس وشعبها..
أوقفت الجهات الأمنية التونسية منذ قليل المحلل بقناة "التاسعة" الخاصة رياض جراد الذي ينتمي لـ"تنسيقيات قيس سعيد"، وتم اقتياده إلى وجهة غير معلومة لأسباب ما زالت مجهولة إلى حد اللحظة وفق القناة.
قالت وكالة الأنباء الرسمية في تونس، إن السلطات فتحت تحقيقا في وصول ظرف مشبوه إلى قصر الرئاسة الأربعاء.
منح البرلمان التونسي قبل قليل الثقة لجميع الوزراء المقترحين في التعديل الحكومي الذي تقد به رئيس الوزراء هشام المشيشي والبالغ عددهم 11 وزيرا.
هل يأتي الرئيس إلى النهضة، أم تسير إليه النهضة، أم يختلقان موعدا في منتصف الطريق؟
أغلق الأمن التونسي، محيط مقر البرلمان، والطرق المؤدية إليه، توافد محتجين للوقوف أمامه، خاصة من حي التضامن بالعاصمة تونس.