هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أبدت الصحف الإماراتية والسعودية احتفاء واسعا بقرارات الرئيس التونسي قيس سعيد الأخيرة، التي اعتبرت على نطاق واسع انقلابا على الدستور، واعتبرت هذه الصحف أن سعيد استجاب لاحتجاجات الشارع ضد "الإخوان"
أعلنت الجامعة الوطنية للبلديات التونسية (مستقلة تمثل البلديات)، الاثنين، معارضتها لـ"القرارات غير الدستورية والانقلابية لسيادة رئيس الجمهورية".
أصدر رئيس الجمهورية التونسية، قيس سعيّد أمرا رئاسيا يقضي بمنع التظاهر في الساحات العامة، وتعطيل العمل بالإدارات المركزية والمصالح الخارجية.
قال متحدث باسم صندوق النقد الدولي إن الصندوق على استعداد لمواصلة مساعدة تونس في التغلب على تداعيات أزمة كورونا وتحقيق تعاف "غني بالوظائف" وإعادة مالية البلاد إلى مسار مستدام.
دعت الأمم المتحدة، الإثنين، التونسيين إلى ضبط النفس والامتناع عن العنف وحل الخلافات بالحوار، وذلك في أعقاب انقلاب الرئيس قيد سعيد على المسار الديمقراطي، بإقالته الحكومة، وتجميده عمل البرلمان.
عبرّت الجمعية التونسية للقانون الدستوري، الاثنين، عن مخاوفها من مخاطر تركيز جميع السلطات لدى رئيس الجمهورية، بعد القرارات التي اتخذها مساء الأحد.
كان قيس سعيد قد أعلن انقلابه في منتصف الليل والناس نيام، وأعلن بيانه وهو ينهش لحم الكلمات ويرفع الحصانة عن نواب البرلمان تمهيدا لاعتقالهم ونهش لحومهم أيضا
انخفضت السندات الصادرة عن البنك المركزي التونسي بالعملة الصعبة انخفاضا حادا الاثنين، بعد أن انقلاب الرئيس التونسي، وإقالته الحكومة وتجميد عمل البرلمان الأحد مما جعل البلد في مواجهة أكبر أزمة لها منذ عشر سنوات.
فاجأت قرارات الرئيس التونسي قيس سعيد المتصلة بتجميد البرلمان وحل الحكومة وتولي النيابة العامة، الطبقة السياسية عامة والإعلامية منها على وجه الخصوص، ولا سيما الصحف المطبوعة التي فاتها أن تغطي هذه القرارات على صفحاتها فاستعاضت عن ذلك بمواقعها الإلكترونية.
دعت ألمانيا، الإثنين، إلى "العودة السريعة" للنظام الدستوري الديمقراطي في تونس، معربة عن "قلقها البالغ" إزاء الأزمة السياسية الأخيرة في البلاد.
علل الرئيس التونسي قيس سعيد انقلابه، مساء الأحد، على الديمقراطية والسلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية في البلاد، بالفصل 80 من الدستور التونسي لعام 2014.
تونس اليوم أمام مفترق طريق صعب، ووصفة الانقلاب الحالي قريبة جداً من الوصفة التي تم تنفيذها في مصر خلال العامين 2012 و2013..
رفض البرلمان التونسي، الأحد، الخطوات التي أقدم عليها الرئيس التونسي قيس سعيد، داعيا الجيش والأجهزة الأمنية لحماية العملية الديمقراطية والدستور.
جاء إعلان الرئيس التونسي قيس سعيد تجميد عمل برلمان بلاده وإقالة رئيس الوزراء هشام المشيشي، بالتزامن مع حشد بالشارع التونسي لتظاهرات 25 تموز/ يوليو 2021 "مجهولة الهوية"، ليثير التساؤل حول تشابه تلك الأحداث مع الانقلاب العسكري في مصر عام 2013
أصدر الرئيس التونسي قيس سعيّد اليوم أمرا رئاسيا قرّر من خلاله إعفاء هشام مشيشي، رئيس الحكومة والمكلف بإدارة شؤون وزارة الداخلية، وإبراهيم البرتاجي، وزير الدفاع الوطني، وحسناء بن سليمان، الوزيرة لدى رئيس الحكومة المكلفة بالوظيفة العمومية ووزيرة العدل بالنيابة.
قالت صحيفة "نيويورك تايمز" إن التحركات التي اتخذها الرئيس التونسي قيس سعيد بعزل رئيس الوزراء وتجميد عمل البرلمان والسيطرة على البلد تعتبر تهديدا للديمقراطية التي ظهرت بعد تظاهرات الربيع العربي ويصفها معارضوه بالانقلاب. وقالت إن الرئيس التونسي اتخذ قراراته بالسيطرة على البلاد نهاية يوم الأحد بعد تظاه