هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
اعتقلت قوة أمنية تونسية، نائبا سابقا، بعد لحظات من الإفراج عنه، عقب قضائه حكما بالسجن لمدة عامين، في ظل تدهور حالته الصحية بسبب انتشار مرض خطير في جسده.
قررت المحكمة الإدارية في تونس، في جلستها العامة قبول طعن المرشح للسباق الرئاسي منذر الزنايدي ورفض طعن المرشحة عبير موسي..
طالب المغزاوي، بضرورة إجراء مناظرة تلفزية بين جميع المرشحين، مشيرا إلى أن هناك التفافا على المناظرة بحسب ما بلغهم وتوجد نيّة لاستبدالها بحوار تلفزي لكل مرشح على حدة لمدة ساعة في الإعلام العمومي، وأنّه لن نقبل بذلك.
اتّهم سعيد جهات لم يقم بتسميتها بـ"نوايا إجرامية لتأجيج الأوضاع لغايات انتخابية مفضوحة"، فيما أكّد على أنه "لو اقتضت المصلحة العليا للبلاد إدخال تحوير وزاري حتى بعد فتح مكاتب الاقتراع، لما تم التردد ولو للحظة واحدة في إجراء مثل هذا التعديل"..
المحكمة الإدارية في تونس كانت قد استبعدت جل المرشحين للانتخابات الرئاسية، وقبلت ثلاث طلبات ترشح بينها الرئيس قيس سعيد، علما بأن الانتخابات ستجرى في السادس من تشرين أول/ أكتوبر المقبل..
صلاح الدين الجورشي يكتب: ليس مسموحا لأي مسؤول مهما علت رتبته ومكانته أن يناقش رئيس الدولة في تونس، أو يخالفه في قول أو فعل، فإذا تجرأ وفعل تتم إقالته مباشرة، ويتسرب الشك في ولائه، وقد يصل الأمر الى توجيه تهمة التآمر إليه في حال لم ينزو ويلزم الصمت..
كان مطرب المهرجانات الشعبية، قد سافر مؤخراً إلى تونس لإحياء حفل زفاف، لكنه عبر عن استيائه من التعامل الذي وصفه بالسيئ في مطار قرطاج الدولي عبر بث حي على "إنستغرام". ووصف التعامل معه في المطار وكأنه "مسجل خطر"..
هاجم الرئيس التونسي قيس سعيد، منتقدي التعديل الحكومي الأخير، قائلا إنهم من المفترين الكاذبين الذين لا يأبهون لأمن الدولة القومي
دعت منظمة "هيومن رايتس ووتش" الحقوقية السلطات التونسية لوقف الملاحقات القضائية المسيّسة والسماح بإجراء انتخابات حرة ونزيهة بشكل فوري، وذلك بعدما حاكمت أو أدانت أو سجنت على الأقل ثمانية مرشحين محتملين للانتخابات الرئاسية المقررة في 6 تشرين الأول/ أكتوبر المقبل.
بحري العرفاوي يكتب: سؤال يطرحه كثير من التونسيين على كل من يطمئنون إلى قدرته على الفهم والتحليل والاستشراف، ولكنهم يتفاجأون حين يجدون أن من يطرحون عليهم ذاك السؤال هو نفسه يبحث عن إجابة، وهو نفسه يعيش حالة قلق يريد أن يطمئن لا فقط على مستقبله هو ومستقبل بناته وأبنائه، بل وفي الدرجة الأولى على مستقبل شعبه ومصير بلاده في عالم تعصف به الفوضى وتتداخل مصالحه وتتراكم أزماته
قرر الرئيس التونسي قيس سعيد، اليوم الأحد، إجراء تغيير حكومي، شمل عددا من الوزارات، على رأسها وزارتا الدفاع الوطني والخارجية. .
أعلنت هيئة الانتخابات قبول ملفات ثلاثة مرشحين، من بين 17 ملف ترشح.
عادل بن عبد الله يكتب: رغم أن الرئيس لم يبرر إجراءات 25 تموز/ يوليو 2021 بالخطر الداهم الوارد في الدستور فقط، بل تحدث عن "خطر دائم" يشمل فلسفة التأسيس وأجسامها الوسيطة (خاصة الأحزاب)، فإن موقفه من الأساطير المؤسسة للدولة-الأمة وكذلك تطبيعه مع تركتها القيمية والبشرية -من خلال علاقة التعامد الوظيفي مع الدولة العميقة- يجعلنا نعتبره ممثلا لضرب من البورقيبية المعدّلة
نور الدين العلوي يكتب: من شروط بناء الديمقراطية أن يكون التقدم للديمقراطية مبنيا على ضمان حقوق الجميع بعد العرض على الجمهور الواسع، وأن يقبل حكم الجمهور وميزانه في الناس والأحزاب، وأن يترك للزمن تمحيص القدرات دون خطاب الاستئصال
قرر الصافي سعيد الانسحاب بدلاً من الاستمرار في استكمال التزكيات، معتبراً أنه حتى لو فعل ذلك، فإنه كان سيواجه صعوبة في الحصول على بطاقة الخلو من السوابق العدلية. وأكد سعيد أنه كان سيشارك في مسرحية سيئة جداً لا ينبغي قبولها، حيث كان التركيز على الحواجز بدلاً من وضع البرامج ومناقشة الأفكار..