هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
طالب ما يعرف بـ" سجناء المحاكم العسكرية" بالجزائر، الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، بتبني عفو شامل لصالحهم، كنتاج لندوة مصالحة وطنية تصحح " اختلالات قانون السلم و المصالحة الوطنية" الذي أقره الرئيس الجزائري عام 2006.
تجري شخصيات إسلامية، منذ أسابيع، مشاورات لتشكيل تحالف جديد لقادة هذا التيار، وسط تفاؤل من أصحاب المبادرة بنجاحه..
أفرجت محكمة تبسة، الإثنين، أقصى شرق الجزائر العاصمة، عن الصحفي عبد السميع عبد الحي، بعد عامين من سجنه، بتهمة تهريب مدير نشر جريدتين معارضتين للنظام.
نشر موقع "ميدل إيست آي" الإخباري البريطاني؛ تقريرا، حول التغيير الحاصل على رأس جهاز المخابرات الجزائرية، تناول فيه إحالة الجنرال محمد الأمين مدين، المعروف باسم الجنرال توفيق، على التقاعد، ليحل محله الجنرال بشير طرطاق، وطرح تساؤلات عن الظروف التي رافقت هذه التغييرات، وتأثيرها على المشهد الجزائري.
أعلنت السلطات الجزائرية أن ما لا يقل عن 12 شخصاً، غالبيتهم أجانب، قتلوا وجرح العشرات، وذلك نتيجة أمطار غزيرة تشهدها الجزائر منذ أيام، أدت إلى خسائر بشرية ومادية كبيرة، رغم أن فصل الشتاء لم يحن موعده بعد.
نشرت الصحيفة الإلكترونية الفرنسية" موند أفريك" تقريرا مطولا حول ضباط المخابرات الجزائرية، الذين كانوا موالين للقائد السابق في الجهاز، المقال الأسبوع الماضي، محمد لمين مدين، الملقب بـ"الجنرال توفيق".
أحبط الجيش الجزائري، الخميس، محاولة إدخال كمية من السلاح والذخيرة إلى البلاد عبر الحدود الجنوبية مع دولة مالي في عملية هي الثانية من نوعها في ظرف ثلاثة أيام ، حسب ما أعلنت عنه وزارة الدفاع الجزائرية.
في واحدة من آخر خرجاته الإعلامية المثيرة، حل روبير مينار، عمدة مدينة بيزييه الفرنسية، مرتديا وشاح العمودية الرسمي مصطحبا معه نخبا ورجال شرطة في منزل يؤوي أسرة سورية لاجئة ليعلنها صريحة: إنكم غير مرحب بكم في هذه المدينة..
تنتشر المراكز التجارية بأعداد كبيرة بالجزائر، حيث لا تتوافر اختيارات ترفيهية كثيرة ملبية لرغبة الشباب في وجود أماكن عامة تتيح اللقاءات..
فتحت إقالة الفريق محمد مدين، الملقب بـ"الجنرال توفيق"، مدير المخابرات الجزائرية، الأحد، بابا واسعا للقراءات والاستشراف بشأن مستقبل بلد، التصقت به فكرة أن من يحكمه هم رجال المخابرات، وليس المدنيون..
تناولت الصحف المغاربية الصادرة الأربعاء، مواضيع متعددة على رأسها تداعيات تنحية رئيس المخابرات الجزائرية، ودخول حركة النهضة على خطة قانون المصالحة الاقتصادية، بالإضافة إلى مواضيع متنوعة أخرى..
أنهى قرار الرئيس الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة، قبل يومين، بعزل مدير المخابرات "القوي" الفريق محمد مدين، حُقبة من تاريخ البلاد، تسمى بفترة "الجنرالات السبعة الأقوياء"، الذين كانت لهم سلطات واسعة فرضتها ضرورة المرحلة التاريخية التي مرت بها الجزائر، في تسعينيات القرن الماضي..
نشرت صحيفة "لاكروا" الفرنسية، تقريرا حول آخر تطورات الصراع بين جهازي الرئاسة والمخابرات في الجزائر، قالت فيه إن سقوط الرجل القوي في جهاز المخابرات، الجنرال توفيق، يؤشر على تغييرات عميقة في المشهد..
عبدالعزيز بوتفليقه نصف الرئيس، أو ثلاثة أرباع الرئيس، وفقا للصحافة الجزائرية، الذي تعرض لجلطة دماغية عام 2013، أفقدته القدرة على الحركة، ينجح في الإطاحة بالرجل القوي في البلاد والذي يمسك بخيوط اللعبة السياسية والأمنية..
نشر موقع موند أفريك الفرنسي تقريرا حول إحالة مدير الاستخبارات الجزائرية، محمد الأمين مدين (المعروف باسم الجنرال توفيق) على التقاعد، وتعيين الجنرال بشير طرطاق مكانه. واستعرض التقرير شخصية المدير الجديد، وخفايا الصراع السياسي الذي أوصله إلى هذا المنصب الحساس في الجزائر.
تنوعت تعليقات الصحف الجزائرية الصادرة اليوم الإثنين، حول قرار إحالة مدير المخابرات الفريق محمد مدين، إلى التقاعد أمس، بعد ربع قرن على رأس الجهاز..