هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
خرج لاعب خط الوسط الهجومي نادي "سانت إتيان" الفرنسي رومان حموم" بتصريح صادم للجزائريين.
قالت فضائية الشروق الجزائرية إن مراسلتها المرافقة لمليشيات الحشد الشيعي المشاركة في معركة الموصل أصيبت برصاص قناص من تنظيم الدولة..
دعا تنظيم الدولة أنصاره إلى اغتيال أبرز علماء الأمة الإسلامية؛ باعتبارهم "شركاء في الحرب الصليبية" ضد التنظيم.
أعلن سفير إيران بالجزائر رضا عامري أنه من المنتظر أن يقوم الرئيس الإيراني حسن روحاني بزيارة إلى الجزائر، الخبر الذي تصدى له نشطاء جزائريون بإطلاق هاشتاغ #لا_لروحاني_في_الجزائر.
ألقى "المال السياسي" بظلاله على الانتخابات النيابية المقررة بالجزائر، في 4 أيار/ مايو المقبل، حيث "تسللت" أسماء العشرات من رجال الأعمال إلى القوائم الانتخابية التي تعمل الأحزاب التي أعلنت مشاركتها بالانتخابات؛ على إعدادها
نشرت مجلة "موند أفريك" الفرنسية تقريرا؛ تحدثت فيه عن اختيار الإدارة الأمريكية الجديدة دعم رئيس جهاز المخابرات الجزائرية السابق، محمد مدين، المعروف باسم الجنرال توفيق، الذي ما زال تأثيره واضحا على أجهزة الأمن والمخابرات الجزائرية..
هدد المغرب الاتحاد الأوروبي بقطع العلاقات الاقتصادية معه نهائيا في حال لم يؤمن الإطار الضروري لتنفيذ مقتضيات الاتفاق الفلاحي الذي يربطه بالمملكة في أحسن الظروف.
انحرفت طائرة تابعة للخطوط الجوية الجزائرية، الأحد، عن مسارها، من دون تسجيل أي حالة إصابة في صفوف الركاب.
من المنتظر في الأيام القليلة القادمة أن يتم الإعلان عن قمّة ثلاثية تجمع رؤساء مصر وتونس والجزائر، أو ما يسمى دول الجوار الثلاث لليبيا، لمناقشة الملف الليبي، وهو اللقاء الذي سيتم التمهيد له باجتماع وزراء الخارجية في النصف الأول من شهر شباط/ فبراير الجاري.
أعطى نائب وزير الدفاع الجزائري، الفريق أحمد قايد صالح، تعليمات إلى وحداته العاملة في الميدان، نهاية الأسبوع، لجعل عام 2017 سنة القضاء على عناصر تنظيم الدولة بالجمهورية..
تحصي الجزائر حاليا 71 حزبا سياسيا شرعت قياداتها في التحضير لدخول سباق الانتخابات النيابية المقررة مطلع أيار/ مايو القادم سواء منفردة أو في إطار تحالفات.
فاجأ الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة شهر أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، الطبقة السياسية في البلاد باقتراح الوزير الإسلامي السابق عبد الوهاب دربال، ليكون أول إسلامي يقود هيئة لمراقبة الانتخابات..
خصصت الصحافة الجزائرية حيزا مهما من تغطياتها للتعليق على خبر "عودة" المغرب إلى الاتحاد الأفريقي، كما اهتمت بالخطاب الذي ألقاه العاهل المغربي في القمة 28 للاتحاد، ولم تفوت الفرصة دون الإشارة إلى جبهة البوليساريو واتحاد المغرب العربي.
كشف انضمام المغرب إلى الاتحاد الأفريقي انتقال الصراع مع الجزائر إلى مستوى آخر، خاصة أن فعاليات القمة 28 للاتحاد الأفريقي نقاشت إصلاح القوانين المنظمة للعمل داخل أجهزة المنظمة الأفريقية.
شنت السلطات الجزائرية بالآونة الأخيرة، حملة توقيفات، طالت مدونين ومستخدمين لوسائل التواصل الاجتماعي، بينما دق محامون ومنظمات حقوق الإنسان ناقوس الخطر إزاء ما وصفوه بـ"خنق حرية التعبير" في البلاد.
وافق قادة دول الأعضاء في الاتحاد الأفريقي على عودة المغرب إلى الاتحاد، بعد أن صوتت 39 دولة لصالح المغرب من أصل 53 دولة، فيما رحبت البوليساريو بعضوية المغرب في الاتحاد.