هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
خاطب رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان من يصفونه بـ"الديكتاتور" بأن أمامهم 22 يوما على موعد الانتخابات، وبعدها ستظهر النتائج على الملأ، "تفضلوا وأسقطوا ذلك الديكتاتور".
أكد رئيس الوزراء التركي، رجب طيب أردوغان، أنه لا يستخدم أى خطوط هاتفية مؤمنة من نوع خاص، وإنما يتحدث من خطوط عادية، مخاطبا الجهات التي تقف وراء عمليات التنصت التي شهدتها تركيا مؤخرا "فلتتنصتوا من أي مكان شئتم".
يذهب الكتاب والمحللون الأتراك إلى أن الأقرب إلى الفوز بالانتخابات التشريعية التي ستعقد خلال نحو سنة من الآن، هو من سيتمكن من الفوز بالانتخابات البلدية التي ستعقد نهاية هذا الشهر. وكما يقولون، فإن سباق الانتخابات البلدية سيحسم في بلدية إسطنبول.
قال رئيس الوزراء التركي، رجب طيب أردوغان: "أقولها بوضوح؛ إن لم يحقق حزبي المركز الأول في الانتخابات القادمة أيضاً؛ فأنا مستعد لاعتزال السياسة، ولكن هل الآخرون كرئيس حزب الشعب الجمهوري، ورئيس الحركة القومية مستعدون لذلك؟"
قالت صحيفة "ديلي صباح" التركية إن "من المتوقع أن يتصدر حزب العدالة والتنمية نتائج الانتخابات البلدية في عدد من البلديات مثل اسطنبول وأنقرة، فيما ستشهد إزمير، معقل حزب الشعب الجمهوري منافسة شديدة.
تركيا أمام ثلاثة استحقاقات انتخابية محلية ورئاسية وبرلمانية متلاحقة والصراع سيكون على نجاح «العدالة والتنمية» في الاحتفاظ بالسلطة أو تراجعه لصالح الأحزاب المعارضة، التي تبحث عن إزاحته حتى ولو كان الثمن ائتلافا حكوميا يعيد تركيا إلى أجواء مطلع الألفين.
قال رئيس الوزراء التركي "رجب طيب أردوغان "نشر (الكيان الموازي) بالأمس، عني تسجيلًا صوتيًّا ملفقًا تمامًا. هؤلاء يفعلون كل ذلك مستخدمين التكنولوجيا المحلية والدولية، وسنكشف خلال فترة قصيرة وبالطريقة نفسها عن كيفية فعلهم لهذا
أعلنت رئاسة الوزراء التركية أن "التسجيلات الصوتية التي تم تسريبها مساء الاثنين، ونشرها على الإنترنت، والتي قيل أنها لحوار هاتفي بين رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان، ونجله بلال، عارية تماما عن الحقيقة، ولا تمت للواقع بصلة، وأنها مفبركة وممنتجة بشكل غير أخلاقي.
يستعد منتدى الحوار بين الأديان والحضارات الذي تأسس برعاية مباشرة من وقف الصحفيين والكتّاب (GYV) الذي يرأسه "فتح الله غولن"، لاستضافة سياسيين من دولة الاحتلال الإسرائيلي في 24 من هذا الشهر شباط/ فبراير، في العاصمة التركية إسطنبول.
أوضح رئيس الوزراء التركي "رجب طيب أردوغان" أن الأيادي القذرة التي تسعى لاختطاف الديمقراطية والإرادة الوطنية في تركيا؛ لن تفلح أبداً وستلقى الرد المناسب من الشعب في الثلاثين من آذار/مارس المقبل (موعد الانتخابات المحلية).
أعلن وزير الداخلية التركي افكان علاء، السبت، أنه تم نقل ألف من عناصر الشرطة التركية بعد محاكمة في قضية فساد شملت مقربين من رئيس الوزراء، متحدثا عن إجراء اعتيادي.
قال رئيس الوزراء التركي، رجب طيب أردوغان، "سنقف منتصبي القامة أمام أي محاولات انقلابية في المستقبل، كما وقفنا على مدار 12 عاما، وكما وقفنا في محاولة الانقلاب الأخيرة، ولن ننحني أمام أي مؤامرات أو ضغوط".
أعلن الرئيس التركي عبدالله غول مساء الثلاثاء، أنه وقع القانون الخلافي الجديد للحكومة، الذي يشدد المراقبة على الإنترنت، في حين نددت به المعارضة والعديد من المنظمات غير الحكومية، المدافعة عن حرية التعبير.
الانشقاق الذي حصل في حركة فتح الله كولن في تركيا لم يعلن بعد، ولكن هناك الكثير من المصادر تقول إنه وقع بالفعل
أكد رئيس الوزراء التركي، رجب طيب أردوغان، عزمهم التخلص من كل الكيانات الموازية الموجودة في تركيا، وتقديمها للمحاسبة والمسألة في إطار القانون، وأمام الشعب التركي.
قالت وسائل إعلام تركية إنه تم الافراج الجمعة، عن الرئيس التنفيذي السابق لبنك خلق المملوك للدولة في تركيا الذي احتجز في كانون الاول/ ديسمبر في إطار فضيحة فساد هزت البلاد.