هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
هناك الكثير من اللغط الذي بدأ ينتشر في الآونة الأخيرة حول طبيعة الموقف التركي من الحملة العسكرية التي انطلقت مؤخرا بقيادة الولايات المتّحدة والتحالف الدولي. وبطبيعة الحال، فهناك من ينطلق في موقفه من عداء أيديولوجي وسياسي مع أنقرة ولا يحتاج لأن يقرا او يسمع او يفهم ماذا يدور في الداخل التركي حول الموضوع، وما هي حقيقة الموقف الرسمي والمعطيات التي تبني عليها الحكومة قرارها وما هي خيارات انقرة وحدود تحرّكها، فهمّه الأساسي كيف يمكن ان نثبت ان "داعش" هي صنيعة تركيا في النهاية ولذلك فهي لا تريد أن تحاربها!
قدم نائب الرئيس الأمريكي، "جو بايدن"، اعتذاره إلى الرئيس التركي، "رجب طيب أردوغان"، عن تصريحات نقلتها عنه وسائل إعلام أميركية، قال فيها: "إن تركيا ودولاً أخرى في المنطقة وفرت الدعم للجماعات الإرهابية في سوريا، ومن بينهم تنظيم داعش".
قالت الحكومة التركية، بعد حصولها على تفويض من البرلمان لتكليف الجيش بعمليات عسكرية خارج حدود البلاد، أنها ستكون حذرة في تحركاتها دون أن تقع في فخ التردد أو التهاون مع التهديدات التي تواجهها تركيا على طول حدودها الجنوبية والقادمة من داخل الأراضي السورية والعراقية.
ترى صحيفة "التايمز" البريطانية أن دخول تركيا في التحالف ضد تنظيم الدولة المعروف بـ "داعش"، قد يكون نقطة تحول في مواجهة التنظيم الجهادي، الذي يسيطر على مناطق واسعة في سوريا والعراق.
قالت وزارة الخارجية المصرية إن ما وصفته بـ"التصريحات المسيئة" التي صدرت مؤخرا، عن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أمام برلمان بلاده تمثل في تكرارها شعوراً باليأس الشديد إزاء ما حققته مصر من استقرار داخلي وانفتاح عالمي عليها ومواصلة لإسهامها الإيجابي الفعال في تناول القضايا الإقليمية والجهود الدؤوبة..
تعهدت تركيا بقتال تنظيم "الدولة الاسلامية" في كل من سوريا والعراق وتقديم المساعدات اللازمة لقوات التحالف الدولي من أجل القضاء على التنظيم.
شنت الصحف المصرية الصادرة الثلاثاء 30 أيلول/ سبتمبر 2014 هجوما ساحقا على الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، مبرزة ما اعتبرته "رد مصر" على تطاوله وأكاذيبه، ومواجهتها له بجرائمه المتمثلة في "دعم الإرهاب، وتغيير الدستور، وإغلاق تويتر"، انطلاقا من البيان الرسمي الذي أصدرته وزارة الخارجية، وما جاء فيه من كلام موجه إلى أردوغان بأن: "تجاوزاتك متدنية" وأنه"لا يحق لك إعطاء دروس عن الديمقراطية"، بحسب الصحف.
وجّهت مصر انتقادات لاذعة للرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، على خلفية تصريحاته حول الأوضاع في مصر في كلمته أمام المنتدى الاقتصادي العالمي بإسطنبول الأحد.
قال الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان: "هل منظمة الأمم المتحدة هي المكان المناسب الذي يلقي فيه الإنقلابيون كلمتهم على منصتها؟ أم هي مكان لإلقاء كلمات المنتخبين بالطرق الديمقراطية وشعوبهم راضية عنهم؟ أو أنها المنبر الخاص لخطابات المنحدرين من أنظمة استبدادية؟
تستضيف مدينة اسطنبول التركية الأحد القمة الإقليمية (أوروبا ومنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ومنطقة أوروبا آسيا) للمنتدى الاقتصادي العالمي، على مدى يومين بمشاركة ما يقرب من 600 مشارك رفيع المستوى؛ من ممثلي الحكومات ودوائر رجال الأعمال والمجتمع المدني بالعديد من نحو 70 دولة في أوروبا والشرق الأوسط..
انتقدت وزارة الخارجية التركية بشدة، البيان الصادر عن نظيرتها الإماراتية، والذي استنكرت فيه خطاب الرئيس التركي "رجب طيب أردوغان"، أمام الأمم المتحدة في نيويورك الأربعاء الماضي.
لم تتوقف أصداء الكلمة التي ألقاها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة الأربعاء، والتي هاجم فيها الأوضاع في مصر
أبرزت الصحف المصرية الصادرة الجمعة 26 أيلول/ سبتمبر 2014 التصريحات التي أدلى بها الجنرال عبدالفتاح السيسي للإعلاميين المصريين، ورؤساء تحرير الصحف المصرية، التي أكد فيها أنه لا نصيب للإخوان في البرلمان المقبل (!)، محذرا من "فتنة سنية – شيعية"، وتحول اليمن إلى بؤرة توتر في الخليج، وغيرها من الأقوال..
ناشدت صحيفة "إندبندنت" الرئيس التركي طيب رجب أردوغان بقولها "تركيا نحن بحاجة إليك". وعلقت على تصريحات عن تفكير الرئيس أردوغان بتقديم بلاده دعما سياسيا وعسكريا للحملة، التي تقوم بها الولايات المتحدة ضد تنظيم الدولة المعروف بـ "داعش"، "لو قدم هذا الدعم فتتحسن الفرص لهزيمة الجماعات الجهادية
انتقد الرئيس التركي "رجب طيب أردوغان"، صمت الأمم المتحدة تجاه ما حدث في مصر قائلا: "في الوقت الذي تم فيه الانقلاب على رئيس منتخب من قبل الشعب
قال الرئيس التركي، "رجب طيب أردوغان"، إن انتقاد المجازر التي تقوم بها إسرائيل وانتهاكها لحقوق الإنسان والاستخفاف بحياة البشر، ليست معاداة للسامية.