هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
موجة جفاف استثنائية تضرب أوروبا، تسببت بشح مائي في فرنسا دفعها للتفكير بالمياه العادمة، كما قتل الأبقار في إيطاليا بشكل غير مباشر.
قال الملك المغربي: "ننتظر من بعض الدول، من شركاء المغرب التقليديين والجدد، التي تتبنى مواقف غير واضحة، بخصوص مغربية الصحراء، أن توضح مواقفها، وتراجع مضمونها بشكل لا يقبل التأويل"..
أكد بيان للرئاسة الجزائرية أن الرئيس تبون تلقى مكالة هاتفية من نظيره الفرنسي قدم له فيها تعازيه في ضحايا الحرائق، كما تناول الرئيسان جدول أعمال الزيارة المرتقبة لماكرون إلى الجزائر.
حمّلت مالي فرنسا جزءا من المسؤولية لما آلت إليه الأوضاع الأمنية في البلاد، التي تواجه تمردا وأعمال عنف.
قال متحدث باسم وزارة الخارجية الألمانية، الأربعاء، إنه تم رصد وجود روسي عسكري في مدينة غاو شمالي مالي. في المقابل اتهمت السلطات المالية فرنسا بتقديم معلومات وأسلحة لـ"دعم الإرهابيين"، بحسب وسائل إعلام محلية.
قال الوزير اليمني السابق أبو بكر القربي، إن فرنسا تدخل على خط التوترات في شبوة وتريد إعادة تصدير الغاز رغم المنع من مليشيات مدعومة إماراتيا..
نعتقد أن استعمال القوة لن يعني تدخلا عسكريا مباشرا، بقدر ما يعني أن "عزلة" الرئيس و"الحصار" المالي سيدفعان نحو تآكل شعبيته وانفضاح خطابه الشعبوي ليسقط تلقائيا. بين "جزرة" ماكرون و"عصا" أمريكا ستكون نهاية تجربة "حكم قيس سعيد"..
المسؤولون على جميع مستوياتهم في فرنسا ندووا بالحادثة، وقام جونسون في بريطانيا بوصفها بالمروعة، في حين شهدت إيران احتفاء بها.
فشلت المحاولة الأخيرة لإنقاذ حوت البيلوغا الذي علق بنهر السين في فرنسا، وكان يعاني وضعاً صحياً مقلقاً، وقرر الأطباء أخيرا موتا رحيما له.
قال مسؤولون فرنسيون، إنهم حقنوا حوتا أبيض، علق في نهر السين، من سلالة البيلوغا، بمزيج من الفيتامينات، كجزء من استراتيجية لإنقاذه ودفعه إلى الحركة..
تلقى ميسي تمريرة طولية رائعة من مواطنه لياندرو باريديس، ليقوم بتهدئتها على صدره قبل أن يسجل ركلة خلفية جميلة في شباك كليرمون..
أعلنت فرنسا، الجمعة، أن أكثر من مئة بلدة لم يعُد لديها حاليًا ماء للشرب بسبب الجفاف الذي تشهده البلاد على غرار دول أوروبّية..
عندما تحدثت وزيرة خارجية فرنسا عن أن دول أفريقيا والشرق الأوسط هي التي تتأثر بشكل أكبر بتحركات "الإمبريالية الروسية"، لم يجد رئيسها من حلول لـ"مساعدة" تلك البلدان غير تكريس الديكتاتوريات فيها ودعم استمراريتها في استنزاف الثروات وقمع الأصوات المعارضة وتكريس الاستبداد.
اعتبرت محكمة باريس الإدارية في حكمها أن "السبب الوحيد القائم على وجود أعمال تحريض صريح ومتعمد على التمييز ضد المرأة لا يمكنه أن يبرر إجراء الطرد دون المساس بشكل خطير وغير متناسب بحقه في العيش حياة خاصة وعائلية عادية
أظهرت الإحصاءات الرسمية أن "قرابة 96 بالمئة من الحالات المكتشفة في فرنسا حدثت بين الرجال المثليين".
قال مسؤول محلي إن المبنى الذي وقع فيه الانفجار كان يحتوي على حوالى طنين من مادة النيتروسليلوز، وكان فيه 40 شخصا في ذلك الوقت.