هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تمكنت السلطات الفرنسية، ليل الثلاثاء الأربعاء، من توقيف رضوان فايد في مدينة "كروي" الواقعة في مقاطعة "واز" شمال فرنسا، بحسب ما أعلن جيرار كولومب وزير الداخلية المستقيل.
أعلنت الحكومة الفرنسية تجميد أصول مملوكة للمخابرات الإيرانية وأخرى لمواطنين إيرانيين اثنين ردا على مخطط في حزيران/ يونيو..
شنت الشرطة الفرنسية حملة مداهمات ضد مقر مركز للمذهب الشيعي ومنازل أعضاء به في مدينة ليل الفرنسية بزعم شبهات انتهاج "التشدد"..
كشف استطلاع عالمي الاثنين، عن شعبية خمسة زعماء بينهم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب..
كشف موقع "ديلي ميل" البريطاني، عن أن طليقة الأمير السعودي الوليد بن طلال، تعرضت لسرقة ضخمة، استهدفت مجوهرات بقيمة مليون دولار..
توفي الفنان العالمي شارك أزنافور مساء الأحد، عن عمر يناهز (94 عاما) في منزله بمدينة "ألبي" جنوبي فرنسا..
نشرت مارين لوبان زعيمة اليمين المتطرف في فرنسا، عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" صورة للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، فيها إيماءة فاضحة..
سمحت محكمة ألمانية، الاثنين، بتسليم بلجيكا دبلوماسيا إيرانيا يشتبه بتورطه في مخطط للاعتداء على تجمع للمعارضة الإيرانية في فرنسا..
يتوجه وزير الدفاع الأمريكي جيم ماتيس إلى باريس الثلاثاء لبحث ملف مكافحة الإرهاب مع الرئيس إيمانويل ماكرون ووزيرة الجيوش فلورانس بارلي، والوجود العسكري الفرنسي في سوريا خصوصا.
عقد وزير الخارجية التركي، مولود تشاووش أوغلو، الأحد، مباحثات مع نظيره الفرنسي، جان إيف لودريان، تناولا فيها تعزيز العلاقات بين البلدي، وقضايا إقليمية أخرى في مقدمتها الملف السوري.
طرحت تصريحات المبعوث الأممي إلى ليبيا، غسان سلامة حول تأجيل الانتخابات الليبية عن موعدها المقرر، تساؤلات عدة حول مدى تأثير ذلك على اتفاق "باريس" الذي حدد كانون أول/ ديسمبر المقبل موعدا للانتخابات، وفيما إذا نجحت إيطاليا في أهدافها وأجلت العملية الانتخابية.
أثار مغن راب فرنسي مغمور جدلا واسعا، بإنتاجه أغنية تدعو إلى قتل البيض.
لعشاق السفر.. تعرف على أكثر الدول التي زارها السياح في 2018
نجم الديوك المسلم.. من جمع القمامة في الصغر إلى قمة النجومية..
كشفت مجلة فرنسية، عن تصريحات مثيرة أدلى بها رئيس الاستخبارات الفرنسية الخارجية الأسبق برنار باجولي، تناولت الشأن السوري والجزائري.
طالبت فرنسا بمزيد من الحزم والصرامة من قبل مجلس الأمن ضد "الميليشيات" المسلحة التي تدير الحرب في طرابلس، دون تسميتها، ما طرح تساؤلات عدة حول من تستهدفهم باريس وهل ستقود حربا دولية ضد هذه المجموعات على غرار ما قامت به في عام 2011 ضد كتائب القذافي.