هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أكد الطبيب الفلسطيني غسان أبو ستة، أنه يشعر بـ"التجريم" بعدما جرى منعه من دخول فرنسا خلال عطلة نهاية الأسبوع..
دولة الاحتلال الإسرائيلي أجبرت مئات الآلاف من سكان غزة على مغادرة شمال القطاع، فيما عزّزت طريقا عسكريا يمنع عودتهم، ويحدّ من مرور المساعدات الإنسانية.
لاقى تصرف زمور استهجانا واسعا على منصات التواصل٬ حيث اعترض عددا من المتابعين لقيامه بالاعتداء على المرأة مطالبين بمحاسبته.
قال مسؤول الشرق الأوسط في منظمة إفدي الدولية لحقوق الإنسان، عبد المجيد مراري، إن عددا من أعضاء مجلس الشيوخ الفرنسي قرّروا رفع دعوى قضائية ضد السلطات الفرنسية احتجاجا على منع غسان أبو ستة من دخول البلاد.....
صدم وزير الاقتصاد الفرنسي، برونو لو مير٬ راكب دراجة٬ وعلى الفور تم عمل اختبار وتحليل المخدرات والكحول له.
إذا كان الاحتلال معروفا لدى القراء اصطلاحا وسلوكا كواقع الجزائر بعد الغزو الفرنسي سنة 1830 وواقع فلسطين منذ الانتداب وتطبيق وعد بلفور المشؤوم حتى الآن، فإن المصطلح غير المعروف وغير المألوف هو "الاستحلال" ولذلك وجب توضيحه ابتداء ليعرف القراء ملامحه حتى لا يلتبس عليهم أمره مع الاحتلال والإستقلال!؟!؟
احتجز أبو ستة وهو قادم إلى فرنسا للمشاركة في ندوة تنعقد بمجلس الشيوخ الفرنسي حول مسؤولية باريس في القانون الدولي في المجازر التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة..
احتشد الطلاب في ميدان بانثيون بباريس، ورفعوا لافتات كتب عليها شعارات متضامنة مع الشعب الفلسطيني ، كما رفعوا الأعلام الفلسطينية مطالبين بإنهاء الحرب الإسرائيلي المتواصلة على قطاع غزة للشهر السابع على التوالي.
فشلت إدارة الجامعة بإقناع الطلبة في فك اعتصامهم، بسبب عدم مثولها لطلباتهم، وأبرزها وقف الروابط الأكاديمية مع الاحتلال الإسرائيلي.
قررت جامعة "ساينس بو" إغلاق فرعها في باريس اليوم الجمعة، وذلك على خلفية تظاهرات مناهضة للعدوان الإسرائيلي على غزة.
من المقرر أن يلتقي الرئيس الصيني شي جين بينغ٬ بالرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون. وسيجريان تبادلا معمقا لوجهات النظر حول العلاقات بين الصين وفرنسا والعلاقات بين الصين وأوروبا، فضلا عن القضايا الساخنة الدولية والإقليمية ذات الاهتمام المشترك.
بدأت تفاصيل القضية بعد رسالة أرسلها الرجل المعني إلى أخصائية اجتماعية، ودعا فيها إلى قطع حلق الرئيس الفرنسي وزوجته، كما أرفق صورة تعبر عن محتوى الرسالة..
أثارت أنباء عن مقترح فرنسي بتشكيل وحدات عسكرية مشتركة في ليبيا بإشراف أمريكي وبريطاني العديد من الأسئلة.
أطلق رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود باراك، مؤخرا، تصريحا للقناة التلفزيونية الإخبارية الفرنسية LCI، كان من المفترض "نظريا" أن يثير الجدل في هذه القناة وفي فرنسا، التي يرفع إعلامها وطبقتها السياسية شعار الدفاع عن "اللائكية" (العلمانية الفرنسية)، التي تحولت إلى ما يشبه "دين الدولة" بتفسيرات "أصولية متطرفة"، لا تدعو فقط إلى فصل الدين عن الدولة (للمفارقة!) بل استبعاد مظاهر الدين (والمقصود أساسا الإسلام) أيضا عن الفضاء العام بشكل تراجيكوميدي.
هتف الطلبة الذين احتشدوا، الجمعة، في الكلية المرموقة بعد يومين من فض اعتصام منفصل مناصر لفلسطين من قبل الشرطة الفرنسية، بشعارات داعمة للشعب الفلسطيني، كما رفعوا الأعلام الفلسطينية واتشح العديد منهم بالكوفية.
إذا كان العدل هو أساس الملك، فإن الصدق هو أساس الثقة، والثقة هي أساس التلاحم بين الأفراد والجماعات، وهي أساس التضحية أيضا، لأن من لا تثق فيه لا تضحي معه، فضلا عن أن تضحي من أجله!