هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
إلى حد اليوم ونحن في عام 2023 لم تحل عقدة العلاقات الفرنسية المغاربية وتضيع فرص للتعاون ونخسر مكاسب كان بالإمكان تعزيزها نظرا للتاريخ المشترك والعلاقات الاقتصادية بيننا وبين فرنسا.. ولكن ظل الرئيس ماكرون "مغلقا" أو مترددا حول مطلب شرعي من الجزائر بالإعتذار عما اقترفه الاستعمار من فظائع نعتها ماكرون نفسه بأن بعضها يصل درجة الجرائم ضد الإنسانية!
بناء الذاكرة المشتركة من خلال الاشتغال على حقل المعرفة، يقود إلى أحد ثلاثة مسارات: إما الاعتراف والاعتذار، بحكم أن مدخل المصالحة يتطلب هذا الواجب الأخلاقي، أو الهيمنة بفرض رواية خاصة وتغطيتها باسم "الرواية المشتركة الصحيحة"، أو مسار القطيعة.
شهد نهائي بطولة كأس العالم لكرة القدم الذي أقيم بقطر في 18 ديسمبر 2022 حضور 88966 متفرجا بملعب (لوسيل) بجانب 5ر1 مليار عبر العالم شاهدوا مباراة نهائية حافلة بالإثارة جمعت بين منتخبي الأرجنتين وفرنسا.
من المتوقع أن تعيش فرنسا، الخميس، شللا في الخدمات الأساسية، في قطاعات النقل والقطارات والسفر الجوي والصحة والتعليم، تحت شعار "الخميس الأسود"، احتجاجا على خطة الحكومة لإصلاح نظام التقاعد..
تشهد فرنس، الخميس، إضرابا واسعا ضد مخطط الرئيس إيمانويل ماكرون لرفع سن التقاعد من 62 إلى 64 عاما.
مثل الصحافيان إريك لوران، وزميلته كاترين غراسييه، أمام محكمة في باريس،للاشتباه بمحاولتهما ابتزاز ملك المغرب عام 2015، الأمر الذي ينفيانه.
المتتبع لمسار العلاقات الجزائرية الفرنسية قبل ثلاث سنوات من الآن، يلاحظ حجم ونوع التغير الذي حدث في العلاقات بين البلدين اللذين يربطهما التاريخ الأليم، ولكن أيضا تربطهما علاقات الجغرافيا والإرث الاستعماري من جالية واتفاقيات الدولتين للتبادل والتعاون.
أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بمقتل الفرنسي أبو حمزة التابع لفرقة الغرباء في اشتبكات مع قوات النظام السوري في ريف إدلب الجنوبي.
ظهر صلاح في الصورة مرتديا قميصا كان قد ظهر فيه قبل خمسة أيام في إحدى يومياته التي يوثقها عبر "انستغرام".
سيعرض تابوت الملك الفرعوني، رمسيس الثاني، في فرنسا من جديد، بعد نحو نصف قرن من العرض الأول في عام 1976.
أعلنت فرنسا، السبت، عبر سفيرها في طرابلس دعمها الكامل للتوافق بين مجلس النواب والمجلس الأعلى للدولة في ليبيا للوصول إلى توافق حول القوانين والتشريعات الانتخابية .
أوقفت بلجيكا الداعية الإسلامي المغربي حسن إيكويسن قبل نحو أربعة أشهر بعد مغادرته فرنسا بسبب قرار بترحيله، وأعيد إيكويسن إلى الدار البيضاء بعد سماح المغرب بعودته.
خرج مسؤولان فرنسيان مختلفان في الدرجة للتعبير عن مواقف جديدة تجاه الجزائر. يخص الأمر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون
مرة أخرى، لا شيء يثبت أن التدافع كان بالضرورة حبا في فرنسا ولغتها. غالبا كان هربا من واقع اقتصادي واجتماعي وثقافي مُرّ ومظلم، ومن أفُق مسدود نحو فضاء أكثر رحابة. هذا الفضاء تبدو فرنسا الأفضل لتوفيره للجزائريين من غيرها.
قال الرئيس الفرنسي إن "أسوأ ما يمكن أن يحصل هو الاعتذار للجزائريين، معربا عن أمله في أن يستقبل نظيره الجزائري في باريس هذا العام لمواصلة العمل وإيّاه على ملف الذاكرة والمصالحة بين البلدين..