هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
وكان من عجيب المصادفات أن رأس المجلس العسكري في السودان أيضا يحمل اسم عبد الفتاح (البرهان)، ثم اتضح أنه يتخذ من عبد الفتاح (السيسي) المصري معلِّما وشيخا، فكان ما كان من أمر مذبحة 29 رمضان..
دعا رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد علي الجمعة، الفاعلين السياسيين السودانيين إلى اتخاذ قراراتهم بشأن مصيرهم بحرية واستقلالية تامة عن أي طرف..
قال مدير "برنامج برنستاين لشؤون الخليج وسياسة الطاقة" في معهد واشنطن، سايمون هندرسون، إن ما يجري في السودان أمر مروع، ونظام إرهابي لقوات شبه عسكرية موالية للجيش..
علق تجمع المهنيين السودانيين السبت، على ما وصفها بالحملة "المسعورة" التي أطلقها المجلس العسكري "الانقلابي"، لاعتقال الناشطين السياسيين والمتظاهرين..
كشف صحفي استقصائي أمريكي، عن استخدام قوات الدعم السريع في العاصمة السودانية الخرطوم مدرعات إماراتية الصُّنع، قرب مقر قيادة القوات المسلحة الذي تم فضه قبل أيام.
أعلنت مصادر حزبية لوكالة "رويترز"، مساء الجمعة، أن قوات الأمن اعتقلت قياديا في قوى إعلنا الحرية والتغيير.
كشفت صحيفة "القدس العربي" عن مصادر خاصة، لم تسمها، أن وفدا سعوديا إماراتيا زار السودان، الجمعة، قبل وصول رئيس الوزراء الإثيوبي، آبي أحمد، الذي وصل الخرطوم لطرح وساطة بين المجلس العسكري والمعارضة السودانية.
اختلفت خريطة القوى والشخصيات الفاعلة في السودان، مع التطورات السياسية في البلاد، مع عزل الجيش السوداني عمر البشير عن الحكم.
تحقيق يكشف الدور السعودي الإماراتي في انقلاب السودان وفض الاعتصام
تظاهر العشرات من المعارضين السودانيين، أمام مقر المحكمة الجنائية الدولية، للمطالبة بمحاكمة قيادات المجلس العسكري، بتهم ارتكاب مجازر ضد المتظاهرين السلميين، بعد فض اعتصامهم الاثنين الماضي.
دعت جماعة الإخوان المسلمين بمصر الجمعة، المجلس العسكري السوداني إلى "سرعة تسليم السلطة لحكومة مدنية منتخبة.
نشرت مجلة "فورين بوليسي" مقالا للزميل في المجلس الأطلسي كاميرون هدسون، الذي عمل مسؤولا لطاقم المبعوث الأمريكي الخاص إلى السودان، ومديرا لملف أفريقيا في مجلس الأمن القومي، تحت عنوان "واشنطن تدير ظهرها إلى السودان"، يطالب فيه الإدارة الأمريكية بعدم التخلي عن السودانيين في لحظة الحاجة.
نشر موقع "ديلي بيست" تقريرا للكاتبة جاستين لينتش، تتحدث فيه عن جهود السفير الأمريكي في الخرطوم لتقديم الطغمة العسكرية إلى واشنطن.
ارتفعت حصيلة ضحايا فض اعتصام الخرطوم، الذي نفذته قوات الجيش والأمن، إلى 113 قتيلا، وفقا للجنة أطباء السودان المركزية.
نشرت صحفية سودانية تسجيلات مرئية لإهانة سودانيين شاركوا في الاعتصام في الخرطوم.
طالبت منظمة عدالة وحقوق بلا حدود الفرنسية بفتح تحقيق دولي عاجل يبدأ من هرم السلطة العسكرية حتى أسفلها في السودان، بهدف "محاكمة جميع المتورطين بسفك دماء الشعب السوداني الأعزل"، داعية مجلس الأمن الدولي لعقد جلسة طارئة، وأن يتحمل مسؤوليته الأخلاقية.