هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كشف قرار رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، والقاضي برفع الحصانة عن خمسة نواب من المجلس التشريعي الفلسطيني، حجم الشرخ الذي أصاب حركة "فتح"، بحسب مراقبين.
حصد كل من القيادي في "فتح" جبريل الرجوب والقيادي المعتقل لدى الاحتلال مروان البرغوثي، على أعلى الأصوات في الانتخابات الداخلية لحركة "فتح"، والتي أجريت أمس في مقر الرئاسة الفلسطينية بمدينة رام الله بالضفة الغربية المحتلة.
رفض قيادي في حركة فتح؛ الاعتراف بنتائج الانتخابات الداخلية التي أجريت خلال المؤتمر السابع للحركة في مدينة رام الله، مشددا على أن اللجنة المركزية والمجلس الثوري؛ الذي جرى انتخابهم في "حفلة" رام الله، "لا يمثلان حركة فتح"
توقعت أوساط فلسطينية استمرار تعطل مفاوضات السلام مع الجانب الإسرائيلي، وتراجع حظوظ إحراز أي تقدم في هذا الاتجاه؛ بعد وصول الرئيس الجمهوري دونالد ترامب إلى البيت الأبيض.
قالت محافل أمنية ومعلقون كبار في تل أبيب، إن إسرائيل ستكون أكبر الخاسرين بعد غياب رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس.
رصدت عيون الكاميرات وأصوات مكبرات الصوت، الثلاثاء، التي تعمل في قاعة أحمد الشقيري بمقر الرئاسة الفلسطينية في مدينة رام الله بالضفة الغربية المحتلة، والتي تستضيف أعمال المؤتمر العام السابع لحركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح"، العديد من "القفشات والنوادر" التي حدثت خلال الجلسة المسائية التي بدأت في ا
انطلق المؤتمر السابع لحركة بمقر الرئاسة الفلسطينية في مدينة رام الله، بمشاركة 1400 عضو من الضفة الغربية وقطاع غزة، والشتات، إلى جانب عدد من القوى والأحزاب الفلسطينية، أبرزها حركة حماس والجهاد الإسلامي، بحسب الهيئة التنظيمية للمؤتمر
- كيف تقبل بعض الفصائل الفلسطينية أن تشارك في هذا المؤتمر وتعطيه شرعية، وهي تعلم بأنه سيرسخ انقساما وشرخا عميقا في حركة فتح، وما يعنيه ذلك من تأثير سلبي على القضية الفلسطينية برمتها؟ فهل هي شريكة بالفعل في سيناريو تدمير القضية الفلسطينية؟
أكد أمين سر المجلس الثوري لحركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" أمين مقبول، أن التحضيرات لعقد المؤتمر السابع، تجري على قدم وساق، موضحا أن الثلاثاء "ستكون الجلسة الافتتاحية؛ والتي سيتخللها كلمة للرئيس محمود عباس، وكلمة لرئيس البرمان الجزائري وآخرين".
قال محللون مختصون في الشأن الفلسطيني، إنه مع اقتراب عقد المؤتمر السابع لحركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح"، لا يمكن لأحد أن يتنبأ بتأثير "الكولسات" التي تجري داخل الحركة على شكل قيادتها المستقبلية..
تداول ناشطون تسجيلا صوتيا قيل إنه للقيادي الفتحاوي عزام الأحمد، يهاجم فيه رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، ويبرئ القيادي المفصول من الحركة محمد دحلان من العديد من التهم التي وجهت إليه.
دأبت السلطة الفلسطينية منذ تأسيسها عام 1993، بعد اتفاق التسوية المعروف باتفاق "أوسلو"، الذي وقع بين الجانب الإسرائيلي ومنظمة التحرير، على الاعتماد بشكل أساسي على المساعدات المالية المقدمة من الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي والدول العربية، لتغطية نفقاتها التي تبلغ للعام الجاري 4.25 مليار دولار.
أمس الخميس كان يُفترض أن يصل الرئيس الفلسطيني محمود عباس إلى جنين شمال الضفة الغربية، وذلك من أجل رعاية عرس جماعي تقيمه دوائر في حركة فتح والسلطة.
مع اقتراب المؤتمر الحركي الخاص لحركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح في فلسطين من انعقاده الأسبوع القادم في 29 من تشرين ثاني/ نوفيمبر تتسارع وتيرة الأنباء المتضاربة حول الملفات التي سيطرحها التنظيم الأكبر على الساحة الفلسطينية.
تتابع "إسرائيل" عن كثب؛ التحضيرات الجارية لعقد مؤتمر حركة فتح السابع، نهاية تشرين الثاني/ نوفمبر الجاري، في رام الله، حيث ينصب الاهتمام الإسرائيلي على سيخلف من خليفة رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس
نفى عضو اللجنة المركزية لحركة فتح عزام الأحمد، أن الجانب الأردني أبلغ السلطة الفلسطينية بوجود نية رسمية أردنية بسحب الجنسية الأردنية من عدد من مسؤولي السلطة، وعلى رأسهم رئيس السلطة محمود عباس..