هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كتب د. خالد الحروب: ليس مصير قطاع غزة وحده بل مصير الحاضر الفلسطيني برمته، قد يدخل منعرجاً جديداً لو اندلعت انتفاضة فلسطينية جديدة في الضفة الغربية
في خضم تصريحات أقرب إلى الحرب النفسية بين إسرائيل وفصائل المقاومة الفلسطينية، يبدو مستقبل المبادرة المصرية التي طرحتها لتهدئة الأوضاع في قطاع غزة المشتعل، مجهولا بعد أن وقعت في فخ التصريحات المتضاربة.
قال مسؤول العلاقات الدولية في حركة المقاومة الإسلامية حماس أسامة حمدان: "إن استعدادات كتائب القسام أكبر وأعمق مما يعتقده الاحتلال الاسرائيلي".
اعتبرت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، سحب الاحتلال قواته إلى الخطوط الخلفية دليل على نجاح ضربات المقاومة وفشل الحرب البرية.
قالت صحيفة "إندبندنت" البريطانية إن عدم قدرة الولايات المتحدة على استخدام نفوذها والتأثير على إسرائيل التي تتصرف كدولة مارقة يفتح فصلا مثيرا للخوف في الشرق الأوسط.
أعلن الجيش الاسرائيلي الاربعاء انه سيبدأ "تهدئة انسانية" لاربع ساعات من الساعة الثالثة بالتوقيت المحلي حتى الساعة السابعة مساء في قطاع غزة.
أعربت إسرائيل عن "خيبة أملها العميقة" من قرار حكومات كل من سلفادور وتشيلي وبيرو استدعاء سفرائها في إسرائيل للتشاور في أعقاب الحرب في قطاع غزة.
كتب هيثم المالح: عقب أكثر من ثلاث سنوات على الثورة السورية، ما زال الشعب السوري مصمما على مقاومته لإجرام نظام الأسد وحواشيه وشبيحته، رغم براميل الموت والصواريخ والغازات السامة وجميع الأسلحة
كتب د. سعيد الشهابي: من الذي زين للإسرائيليين التورط بشن حرب ضد غزة؟ وكيف فشلت أجهزة استخبارات العدو في تقييم الموقف واعتقدت أن بإمكان الجيش الإسرائيلي تحقيق ما لم يستطع إنجازه قبل خمسة أعوام
نقلت صحيفة القدس المقدسية عن خبير مختص بلغة الجسد، أن حركات الجسد لدى رئيس وزراء الاحتلال بينامين نتنياهو وقيادة الحرب موشية يعلون وبيني غانتس، خلال المؤتمر الصحفي الذي عقدوه، مساء أول من الاثنين، "تعبر عن مدى الانكسار والضعف التي تواجهها بفعل الهزيمة التي منيت بها في حربها على قطاع غزة".
هل بدأت الآلة الدعائية ترتد سلبا على إسرائيل، وهل يتخبط المتحدثون باسمها في تبرير أفعال الجيش الإسرائيلي في وجه صور الدمار وقتلى المدنيين ومعظمهم أطفال؟ وهل يمكن تبرير المذبحة وإبعاد شبحها؟ يبدو هذا هو الحال مع إسرائيل التي يصب قادتها جام غضبهم على الإعلام ؛خاصة المؤيد لهم.
قال وزير الخارجية التركي أحمد داود أوغلو: "إن حماس وكلت تركيا من أجل المفاوضات؛ وبذل الجهود الرامية للتوصل إلى تهدئة لوقف إطلاق النار في قطاع غزة ".
توّعد القائد العام لـ "كتائب عز الدين القسام" الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، محمد الضيف، الاحتلال الإسرائيلي بمزيد من عمليات القصف وإطلاق النار رداً على العدوان المتواصل ضد قطاع غزة لليوم الـ 23 على التوالي.
يقدم التقرير قراءة في الحرب الإعلامية المصرية ضد المقاومة الفلسطينية، والأسباب التي جعلت الخطاب الإعلامي المصري أكثر "صهيونية" من الإعلام الغربي.
ثمة مجموعة من الإشكالات في هذا السؤال، أولها افتراضه أن الأصل في الحالة الفلسطينية أي شيء إلا المقاومة، ولذلك، فبحسب هذا السؤال، فإن الفعل المقاوم يتطلب استئذانًا إن بالاتفاق مع الفصائل الأخرى أو من المجتمع نفسه، خاصة وأن أثمان المقاومة يدفعها الجميع لا الفصيل المقاوم وحده!
قال المؤرخ الإسرائيلي آفي شلايم في مقالة له بصحيفة "الاندبندنت" البريطانية إن المعركة بين "حماس" وإسرائيل لا يجب تسميتها حربا، "لأن هناك عدم تكافؤ في القوى بين الجانبين، حتى أن تسميتها بالمعركة غير المتكافئة لا يعد توصيفا دقيقا لحقيقة الصراع"، على حد قوله.