هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعربت محافل أمنية "إسرائيلية" عن رضاها عن تواصل التعاون الأمني القائم بين السلطة الفلسطينية و"إسرائيل"، على الرغم من التوصل لاتفاق المصالحة بين حركتي فتح وحماس.
التقى رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) خالد مشعل يوم الأحد في العاصمة القطرية الدوحة، بالممثل الخاص للرئيس الروسي إلى منطقة الشرق الأوسط ونائب وزير خارجية روسيا الاتحادية ميخائيل بوغدانوف.
عقد رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية محمود عبَّاس مع رئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل اجتماعاً مطولاً ظهر الاثنين، في الدوحة، وفق ما صرح به عضو المكتب السياسي لحركة حماس عزت الرشق.
من المتوقع أن يلتقي الرئيس الفلسطيني محمود عباس برئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" خالد مشعل في العاصمة القطرية الدوحة، بعد أجواء المصالحة والتوقيع على اتفاق "الشاطئ" بين وفد منظمة التحرير وحركة "حماس" الشهر المنصرم.
تبذل حركتا فتح وحماس حالياً جهوداً كبيرة لتعزيز مواقعهما في الوزارات المختلفة في كل من الضفة الغربية وقطاع غزة، عشية تطبيق اتفاق المصالحة، الذي تم التوصل إليه قبل أكثر من أسبوع في قطاع غزة.
كثيرا ما كان يقال أن محمود عباس «أبو مازن» مثل آخرين في السلطة، رجل «الخارج الفلسطيني» جاء «رجل الخارج» ليكون «خيار الخارج» فيما مضى.
اتهم اسماعيل هنية، رئيس الحكومة الفلسطينية في غزة، جهات خارجية وداخلية وإقليمية بمحاولة إفشال جهود المصالحة الوطنية.
أعلن تنظيم "سلفي جهادي" في قطاع غزة رفضه للمصالحة بين حركتي حماس وفتح؛ لأنها "تخالف الشريعة الإسلامية"، على حد رأيه.
قال قيادي بارز في حركة "حماس" إن حال الأجهزة الأمنية "سيبقى على ما هو عليه" في الضفة الغربية وقطاع غزة إلى حين تشكيل الحكومة التي سيتم تشكيلها "بعد إجراء الانتخابات التشريعية الفلسطينية".
شيع الآلاف من أبناء الضفة الغربية جثمان الشهيد عزالدين شهيل أحمد المصري، إلى مثواه الأخير في مقبرة بلدة عقابا شمال الضفة الغربية المحتلة، بعد 13 سنة من الاحتجاز في ما يسمى مقابر الأرقام الاحتلالية.
يترقب الشارع الفلسطيني تطبيق خطوات ما بات يعرف باتفاق "الشاطئ" نسبة إلى مخيم الشاطئ في غزة الذي وقع فيه اتفاق المصالحة بين وفد منظمة التحرير وحركة "حماس"، والتطبيق الفعلي على الأرض لاتفاق القاهرة والدوحة.
كشفت الإذاعة الإسرائيلية النقاب عن قيام جهاز المخابرات الداخلية الإسرائيلي "الشاباك" باعتقال خلية تابعة لحماس من قلقيلية بالضفة الغربية.
للأسف الشديد منذ سبع أعوم وكل عام أكتب نفس المقال مع اختلاف الأرقام للأسوأ على أمل أن يتغير واقع العمال المرير في قطاع غزة، لكن هذا العام و مع أجواء المصالحة والتوقيع على اتفاق إنهاء الانقسام أعطn بريق أمل للعمال بتحسين أوضاعهم في المستقبل القريب
كتب رمزي بارود مدير التحرير في موقع "ميدل إيست آي"، معلقا على اتفاق مخيم الشاطئ في غزة بين حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وحركة فتح، الذي أنهى سنوات من الخلافات بين الطرفين قائلا إنه لسنين طويلة طمحت الفصائل الفلسطينية لتحقيق الوحدة، وظلت الوحدة تراودها لسنوات طويلة.
في جملة اعتراضية في السياق السياسي الإقليمي اختطف الفلسطينيون الأضواء في عملية أربكت المشهد السياسي كله ، ففي مخيم الشاطئ وفي بيت إسماعيل هنية وبدون وساطة مصرية مخابراتية هذه المرة ولا سعودية تفكك حماس وفتح كل الملفات الشائكة بينهما في ساعات ويصبح المستحيل ممكنا ..
قال القيادي في حركة حماس الفلسطينية، خليل الحية إن الحركة اتخذت قرارا بالمشاركة في انتخابات الرئاسة الفلسطينية المقبلة من خلال ترشيح أحد أعضائها، أو دعم "مرشح وطني".