هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تقول أرقام حديثة من استطلاع رأي أن الأردنيون لا يزالون ينفرون من إسرائيل، وينظرون بسلبية لاتفاقيات التطبيع معها
القيادي قال إنه جرى التوافق على عقد ورشة عمل وطنية للبحث عن سبل تفعيل الوحدة الفلسطينية..
قالت حركة الجهاد الإسلامي، إن لقاءها بالمخابرات المصرية، بحث فيه ملف الاغتيالات وشارك فيه قيادات عسكرية.
وفد حماس يضم إسماعيل هنية وصالح العاروري وخالد مشعل وخليل الحية وروحي مشتهى..
منير شفيق يكتب: التأخر بالردّ كان ذكياً من ناحية ترك العدو في حالة توقع وتخوّف وقلق، وذلك من حيث كيف سيكون، وفي أيّ اتجاه سيكون. ولكن السبب الأهم وراءه، كان ما جرى من تنسيق بين حركتي الجهاد وحماس، والانتقال إلى الغرفة المشتركة، لتبدأ الحرب، وتنتهي على الشكل الذي تحكمت به الغرفة المشتركة، مما ضمن وحدة الموقف والمواجهة، وأرسى تقاليد تنسيقية تناسب الحالة العسكرية الفلسطينية
فازت حماس بأغلبية مقاعد مجلس الطلبة في جامعة بيرزيت بالضفة المحتلة
أكد الغسكريون الإسرائيليون أن الحرب لم تخفض معدل إطلاق الصواريخ، مشيرين إلى أن حماس ستصل في المواجهة القادمة أكثر استعدادا.
ساري عرابي يكتب: ليست القضية هي حركة حماس، فليست هي الفاعل الوحيد في مشهديّة المقاومة في الضفّة، ولكن استعادة حماس لمكانتها الجماهيرية في الضفّة، مؤشّر مهمّ على التحوّلات السياسية والاجتماعية الحاصلة من بعد العام 2014، والتي لا تعود إلى حرب العام 2014 فحسب..
يستعد الاحتلال لتنظيم مسيرة الأعلام الاستيطانية في القدس المحتلة، وسط مخاوف من تفجر الأوضاع وإطلاق صواريخ من قطاع غزة.
ما زالت تداعيات العدوان الأخير على قطاع غزة تتصدر وسائل الإعلام الإسرائيلية، وتركز جميعها على أن العدوان فشل في وضع حل مزمن للوضع هناك..
ساري عرابي يكتب: لا تلازم ضروري بين ما يمكن الاختلاف فيه مع الحركة في بعض سياساتها وخطاباتها، أو التوجس من بعض عناصرها النظرية والبنيوية، وبين تركها للمقاومة
قالت صحيفة إسرائيلية إن حركة حماس، شاركت في الرد على العدوان الأخير، لكن بتكتيك مختلف عن الظهور المباشر..
أحيت الأمم المتحدة، الاثنين، ذكرى النكبة الفلسطينية عام 1948 لأول مرة، وألقى رئيس السلطة الفلسطينية كلمة بالمناسبة
في الوقت الذي كانت فيه الصواريخ تنهال على المستوطنات من قطاع غزة، كان هناك جدل إسرائيلي-إسرائيلي مؤداه: هل تشارك حماس في المواجهات أم لا؟
حبيب أبو محفوظ يكتب: استمرار المعركة يعني دخول مدن وبلدات إسرائيلية جديدة في دائرة الاستهداف، ما يعني خسارة حتمية لحكومة بنيامين نتنياهو، وفشلا ذريعا لمنظومته الأمنية، خاصةً إذا ما علمنا أن الأهداف الحقيقية للاحتلال للدخول في الحرب قد استنفدت أغراضها باستهدافِ عددٍ من قادة سرايا القدس المسؤولين عن إطلاق الصواريخ
قالت أوساط إسرائيلية إنه لا يمكن اعتبار عدم تصدر حركة حماس للمشهد في غزة في أعقاب عدوان الاحتلال" إنجازًا استراتيجيًا لإسرائيل".