هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نشرت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، تسجيلا قصيرا لمقطع فيديو يظهر فيه أحد عناصر الكتائب وهو يقوم بصناعة صاروخ جديد كبير الحجم.
قال موسى أبو مرزوق عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس، إن "حكومة التوافق الفلسطيني هي المسؤولة عن حل أزمة رواتب موظفي حكومة غزة السابقة".
أظهر استطلاع لمركز "بيو" الدولي تراجعا في مستوى دعم الجماعات "المتطرفة" أو "الراديكالية في الدول ذات الغالبية المسلمة، وبالتحديد في منطقة الشرق الأوسط حيث تزداد مظاهر القلق في دوله
أكدت مصادر فلسطينية مطلعة أن مصر تقف ضد اتفاق المصالحة الفلسطينية الأخير الذي وقع في غزة، والذي على أساسه تم تشكيل حكومة الوفاق الوطني، وأنها تعمل على إفشال هذا الاتفاق بشتى الطرق.
بعد فترة من تجنيبها مسؤولية إطلاق الصواريخ من قطاع غزة باتجاه الأعماق الإسرائيلية والتي امتدت منذ توقيع الجانبين على بنود الهدنة التي توّجت عدوان عمود السحاب، عادت إسرائيل لتحميل حركة حماس المسؤولية كاملةً..
شنت طائرات حربية إسرائيلية، مساء الجمعة، غارتين على هدفين جنوبي قطاع غزة، دون أن يؤدي ذلك إلى وقوع إصابات، حسب شهود عيان ومصادر طبية فلسطينية.
ما تشهده الأراضي الفلسطينية من تصعيد عسكري إسرائيلي شبهته الصحافة العبرية بـ"المتدحرج" يقود المراقبين والمحللين السياسيين إلى تساؤلات: "ماذا تريد إسرائيل من حملات المداهمة للبيوت واعتقال المئات من أبناء الشعب الفلسطيني؟ هل يعيش الفلسطينيون حرب استنزاف يمارسها جيش الاحتلال؟
قال متحدث باسم حركة حماس، "إن هناك اتصالات مصرية مع قيادة الحركة لوقف العدوان الإسرائيلي الجاري ضد قطاع غزة".
قتل شاب وفتاة من مؤيدي الرئيس المصري المنتخب محمد مرسي، وأصيب العشرات في اشتباكات، وقعت الخميس، بمحافظتي الجيزة والإسكندرية، بحسب مصادر في التحالف المؤيد للشرعية ومصادر طبية.
أعرب مسؤولون فلسطينيون ونشطاء مصريون عن غضبهم مما رددته صحفية مصرية تعمل بجريدة الأهرام من تأييدها للاحتلال الإسرائيلي في حملته الراهنة على الشعب الفلسطيني.
قال المحلل العسكري في صحيفة "يديعوت أحرونوت"، الخميس، إن "العمل العسكري الأخير على قطاع غزة يهدف فقط لاستعراض القوة في هذه اللحظة، والاستعداد.. ولكن ليس تحطيم الأواني.. أساس الجهد العسكري هو استخباري وجوي".
في الوقت الذي تدلل فيه كل المؤشرات على أن غزة تقف على أعتاب تصعيد عسكري إسرائيلي كبير، كشف النقاب عن أن قيادة الجيش الصهيوني قدمت للمستوى السياسي في تل أبيب ثلاث خيارات للعمل ضد حركة حماس في قطاع غزة.
ربما لم تكن هناك أيّ أهميّة لدى الإسرائيليين، لجملة الاتصالات التي سعى إليها الرئيس الفلسطيني "أبو مازن" باتجاه الإدارة الأمريكية وبدول أوروبية مختلفة، لمنع عملية انتقام إسرائيلية، وليس بسبب عدم جدّية الدعوات التي صدرت من قِبل جهات محلية وعربية مختلفة، والتي تدعو إسرائيل إلى التوقف عن سياسة الانتقام
جدد المتحدث باسم حركة "حماس"، سامي أبو زهري، الأربعاء، التأكيد على أن الحركة "لا تمتلك أية معلومات حول اختطاف ومقتل مستوطنين إسرائيليين جنوبي الضفة الغربية".
دعت صحيفة يديعوت أحرنوت في مقالها الافتتاحي الأربعاء، إسرائيل إلى تغليب صوت العقل على المشاعر وأن عليها العمل على تقدير الأمور والاهتمام بمصالح المجتمع في إسرائيل
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي الثلاثاء، نتائج عمليته العسكرية المستمرة في الضفة الغربية منذ 12 حزيران/ يونيو الماضي، عقب اختفاء 3 مستوطنين، قبل العثور على جثثهم يوم الاثنين، بالخليل جنوب الضفة.