هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
هذا ما يحتاجه الشعب الفلسطيني الآن وليس مسرحية الانتخابات..
قال عضو المكتب السياسي لحركة حماس، خليل الحية، الأربعاء، إن حركته أبدت مرونة كبيرة في كل المحطات لإنهاء الانقسام، مشيرا إلى وجود ضمانات دولية لإجراء الانتخابات، إلى جانب المرسوم الرئاسي..
أفرجت السلطات السعودية، الثلاثاء، عن المعتقل الأردني إبراهيم باجس، بعد نحو سنة وسبعة شهور من اعتقاله.
تحدث عدد من الشخصيات الفلسطينية المستقلة في قطاع غزة، عن تقديرهم ورؤيتهم لإجراء الانتخابات الفلسطينية العامة والتي من المنتظر أن تجري خلال العام الجاري.
قالت حركة المقاومة الإسلامية حماس، إنها لم تحسم بعد شكل مشاركتها في الانتخابات الفلسطينية، لافتة إلى أهمية لقاء القاهرة الذي سيعقد خلال الشهر الجاري كونه أحد الضمانات المهمة لنجاح العملية الانتخابية.
أعلنت حركتا حماس وفتح، الاثنين، عن موعد اجتماع الفصائل الفلسطينية في القاهرة، وأشارتا إلى أن الفصائل ستصل مصر الأحد المقبل.
قالت صحيفة معاريف الإسرائيلية، إن شعبية أمير قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، ستزداد في غزة باعتباره أنقذ مليوني فلسطيني من كارثة إنسانية..
العجلة أخذت بالتحرك باتجاه استحقاق انتخابات المجلس التشريعي للسلطة على الأقل. وأصبح الوقوف إلى جانب قوى المقاومة ونصحها، بعد أن حسمت أمرها بالمشاركة، هو الواجب للخروج بأفضل النتائج وأقل الخسائر المحتملة..
دعت عائلة الجندي الإسرائيلي، أورون شاؤول، الذي يُعتقد أن حركة حماس تأسره منذ حرب الاحتلال على غزة عام 2014، الحكومة، إلى إبرام صفقة لتبادل الأسرى، فيما اتهدمت عائلة الضابط هادار غولدين، الحكومة بعدم الجدية في العمل على إعادته.
تسعى سلطات الاحتلال الإسرائيلي، إلى منع العديد من الشخصيات الفلسطينية من المشاركة في الانتخابات التشريعية المقبلة عبر تهديدهم بالاعتقال في حال الترشح..
إلى متى ستظل سلطة "أوسلو" تعيش في عالم الأوهام؟! فهل هناك دولة فلسطينية مستقلة، لها نظام ديمقراطي، لتُجرى في ظله انتخابات؟! وكيف أصلاً تتم انتخابات حرة تحت حراب الاحتلال؟!
نفت حركة المقاومة الإسلامية حماس، المزاعم التي ساقها تقرير لصحيفة التايمز البريطانية، من توجيه تركيا رسائل للحركة بشان حضورها ونشاطها، تمهيدا لإعادة الدفء في العلاقة الباردة بين أنقرة وتل أبيب.
مع تصاعد الحديث والتوقعات حول شكل إجراء الانتخابات الفلسطينية العامة، وطبيعة مشاركة مختلف القوى والفصائل العاملة في الساحة الفلسطينية، تقرأ "عربي21" في الدور الذي يمكن أن تديره فصائل المقاومة، خاصة "حماس" و"الجهاد الإسلامي" في تلك الانتخابات..
تثار التساؤلات حول واقعية إمكانية مشاركة حركتي فتح وحماس في قائمة فصائلية مشتركة في الانتخابات التشريعية المرتقبة، على الرغم من وجود فوارق كبيرة في البرامج السياسية التي يتبناها الفصلينين كانت تقف خلف استمرار الانقسام في الساحة الفلسطينية لسنوات طويلة.
السيناريو الأسوأ هو أن تنجرّ حركة حماس إلى مربع المشاركة في الانتخابات مرة أخرى، وتنجر إلى السباق مجددا على حصة بائسة من سلطة تحت الاحتلال، وبعد ذلك يستمر الانقسام الداخلي بينما يواصل المحتل الإسرائيلي في الوقت نفسه مشروع التهامه لبلادنا، فلا تحققت المصالحة ولا تعرقل مشروع الاحتلال، وبين هذا وذا
دعت الحكومة الفلسطينية الاتحاد الأوروبي، إلى مراقبة الانتخابات المقبلة، وتقديم الدعم من أجل نجاحها..