هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
رأى مدير عام المركز الفلسطيني لأبحاث السياسات والدراسات الاستراتيجية "مسارات" هاني المصري، أن صمود حركة الجهاد الإسلامي في مواجهة عدوان الاحتلال على مدى الأيام الماضية، وقدرتها على إيقاع خسائر في صفوفه يعتبر انتصارا في حد ذاته.
تناقلت مواقع إخبارية، ومنصات على مواقع التواصل الاجتماعي، تصريحات للحاخام الإسرائيلي، غيرشون إدلشتاين، هاجم فيها العرب ومصر.
محسن محمد صالح يكتب: عندما صدر قرار تقسيم فلسطين عن الجمعية العامة للأمم المتحدة في 29 تشرين الثاني/ نوفمبر 1947، كان ما يزال شعب فلسطين يملك نحو 94 في المئة من أرض فلسطين، وأن كل محاولات الصهاينة وإجراءات الاحتلال البريطاني وأساليب القمع والظروف القاهرة على مدى ثلاثين عاما لانتزاع أرضهم قد فشلت. كما كان ما يزال شعب فلسطين يمثلون أغلبية السكان المقيمين على أرضها بنحو 68.5 في المئة، بالرغم من أن اليهود ضاعفوا أعدادهم 13 ضعفا من خلال الهجرة والاستيطان.
غازي دحمان يكتب: تجاوز عدد اللاجئين الفلسطينيين في سوريا النصف مليون، جزء منهم عاصر النكبة الأولى، ليجددوا مع الأجيال الجديدة النكبة الثانية، وعاش الفلسطينيون التغريبة الثانية بعد اضطرارهم للخروج من المخيمات التي أخرجها نظام الأسد من قائمة الأماكن القابلة للعيش، ليهيموا على وجوهم، نازحين في سوريا، وأغلبهم لاجئ في الخارج.
تواصل عائلة الصحفية الفلسطينية شيرين أبو عاقلة المطالبة بتحقيق العدالة لها في الذكرى الأولى لاستشهادها برصاص الاحتلال الإسرائيلي.
دمر الاحتلال آثارا فلسطينية وسرق أسماء المدن والقرى.
اعتبر المؤرخ أن بريطانيا مارست الخداع والإفك والاحتيال من خلال سياستها الخارجية البريطانية من بلفور إلى النكبة الفلسطينية التي تسببت بها.
يواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع لليوم الثالث على التوالي
وزارة الصحة أعلنت ارتفاع عدد الفلسطينيين الذين استشهدوا في غارات متفرقة للاحتلال إلى 28 شهيدا
تواصل مقاتلات تابعة للاحتلال شن سلسلة من الغارات على مناطق متفرقة من قطاع غزة
صاروخ أصاب مبنى في رحوفوت تسبب في مقتل شخص وإصابة سبعة آخرين، وإلحاق دمار جزئي في المبنى
يعتبر وصول هذا الصاروخ فشلا ذريعا لمنظومة القبة الحديدية التي تروج لها قوات الاحتلال
يقدم محسن محمد صالح، أستاذ التاريخ المختص بالدراسات الفلسطينية، في كتابه هذا بحثا موسعا ومعمقا وفي الوقت نفسه مكثفا للتجربة الإسلامية التاريخية على أرض فلسطين، منذ عصور الأنبياء حتى يومنا هذا وفق تصور إسلامي لهذه القضية المركزية، يبدأه بفصل معنون بـ"صراع الحق والباطل على أرض فلسطين قبل الفتح الإسلامي"،
يعتبر "باب الرحمة" أو "باب التوبة" من أقدم وأشهر الأبواب في السور الشرقي للمسجد الأقصى المبارك، ويتمتع بمكانة دينية وتاريخية عظيمة لدى المسلمين على مدار التاريخ.
أراد بنيامين نتنياهو باغتيال قادة حركة الجهاد الإسلامي (خليل البهتني وجهاد غنام وطارق عزالدين) إنزال عضو الحكومة وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير عن الشجرة بحسب زعم الصحفي في القناة الـ 12 الإسرائيلية عميت سيجال؛ فكانت النتيجة أن صعد نتيناهو وإلى جواره رئيس أركان جيش الاحتلال ورئيس الشاباك (جهاز الأمن الداخلي) على ذات الشجرة.
شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي حملة اقتحامات في مناطق متفرقة من الضفة الغربية المحتلة، تخللتها اشتباكات مع مقاومين.