هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
بطاركة ورؤساء الكنائس في القدس قالوا؛ إن مرتكبي الجريمة كانوا مدفوعين بالتعصب الديني وكراهية المسيحيين.
لا تزال المواقف الأمريكية الرافضة لسياسيات حكومة نتنياهو المتحالف مع اليمين المتطرف، تصدر عن جهات مختلفة، وسط تحذيرات من توتير الأوضاع في الأراضي المحتلة.
تصاعد القلق في المحافل الأمنية للاحتلال، من ازدياد الهجمات الفلسطينية، مع العام الجديد، بعد حصيلة قياسية لقتلى الاحتلال خلال العام الماضي.
رجائي الكركي يكتب: حتى لو اعتقدنا أن الفلسطيني هو المستهدف الأول والأخير، فإن صموده المتمثّل بالمقاومة والدفاع عن أرضه، سيقلص حتماً من عُمر مثل هذه الحكومة الفاشية، لأن تاريخ الصراع مع الكيان "الإسرائيلي" أثبت ذلك
نقل الموقع عن معهد تفاهم الشرق الأوسط وصفه لسياسات الحكومة الجديدة بأنها جريمة فصل عنصري
وأخيرا قررت الجمعية العامة للأمم المتحدة يوم الأربعاء 4 كانون الثاني (يناير) تحويل ملف الانتهاكات الإسرائيلية إلى مجلس الأمن (وهو الجهاز الأممي الأقوى لأن قراراته تنفيذية ولو بقوة أممية) وأيدت أغلبية ساحقة هذا القرار وطبعا ندد به نتنياهو واعتبره "معاديا للسامية!!!"..
قال الناطق باسم وزارة الخارجية الأمريكية، نيد برايس، إن واشنطن معارضة لمساعي حكومة الاحتلال لتعديل "قانون فك الارتباط" لشرعنة البؤرة الاستيطانية "حومش" وإقامة مدرسة دينية..
كريم يونس يعد أقدم معتقل في سجون الاحتلال وقضى خلف القضبان أربعين عاما كاملة..
من ضمن المعاناة التي يعيشها الشعب الفلسطيني تحت الاحتلال الإسرائيلي هي زيارة الأسرى، إذ تصفها عائلاتهم بأنها "رحلة عذاب"..
على مدار أكثر من ثلاث سنوات عكف عدد من الباحثين الفلسطينيين والعرب من مختلف أنحاء العالم يجهزون لمشروع ثقافي فلسطيني توثيقي بحثي كبير أطلق مُؤخرا ليكون محط أنظار الشباب والباحثين يربطهم بقراهم وتاريخهم ليصنعوا مستقبلهم بأيدهم..
في الأصل، يُفترض أن تكون المنظومات الأخلاقية التي يضعها البشر وسيلة لضبط السلوك نحو تقييد العدوانية وتدعيم سلام المجتمعات
قالت هيئة مقاومة الجدار والاستيطان إلى الاحتلال ارتكب آلاف الاعتداءات بحق الفلسطينيين خلال العام الماضي.
لا تزال الإدانات الدولية والعربية لاقتحام الوزير الإسرائيلي اليميني المتطرف، إيتمار بن غفير، للمسجد الأقصى متواصلة لليوم الثاني.
محمد سرسك يكتب: لم يبق له أي شيء، حتى الذكريات تحولت إلى سلع تُباع للسيّاح وتهاجر معهم إلى الشتات، وتحمل اسم بلد غريب "إسرائيل"
جوزيف مسعد يكتب: ادعاءات زائفة راسخة بالفعل في التقاليد الدينية والعلمانية الغربية، لدرجة أن بعض مؤيدي النضال الفلسطيني ضد الاستعمار يقبلونها كحقائق حتى وإن رفضوا الحجة الصهيونية بأنها تبرر احتلال اليهود الصهاينة الحديث لفلسطين..