هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حث أعضاء مجلس الأمن دولة الاحتلال "على إبقاء المعابر الحدودية مفتوحة أمام دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة، وتسهيل فتح معابر إضافية لتلبية الاحتياجات الإنسانية على نطاق واسع، ودعم إيصال مواد الإغاثة إلى الناس في جميع أنحاء قطاع غزة، بصورة سريعة وآمنة".
قالت منسقة منظمة "أطباء بلا حدود" بقطاع غزة، ليزا ماكينير: "إذا لم يُقتل سكان غزة بالقنابل، فإنهم يعانون من الحرمان من الغذاء والمياه ويموتون بسبب نقص الرعاية الطبية".
أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، باستشهاد 14 مواطنا بينهم ستة أطفال وعدد من المفقودين على الأقل، إثر قصف المقاتلات الإسرائيلية منزلا من ثلاثة طوابق لعائلة أبو عنزة في حي السلام شرق مدينة رفح.
زعم مارك ريغيف، مستشار رئيس وزراء الاحتلال، أن "سائقي شاحنات المساعدات التي وصلت إلى شمال قطاع غزه ربما دهسوا بعضا من الحشود، ويبدو أنها مأساة، لكن يمكنني أن أقول لك إن إسرائيل لم تكن متورطة بشكل مباشر بأي شكل من الأشكال"، على حد زعمه.
وفقا لوسائل إعلام أمريكية، فقد وجهت الشرطة للأشخاص المتسللين، وهم 14 شخصا بينهم 12 امرأة، تهما بالتعدي على ممتلكات الغير في أثناء الاحتجاج خارج قصر الحاكم في ولاية مينيسوتا الأمريكية.
شدد القيادي بجماعة أنصار الله "الحوثيين"، محمد علي الحوثي، على أن رئيس وزراء بريطانيا كان أمامه فرصة لانتشال السفينة "روبيمار" من خلال السماح بدخول المساعدات لغزة عبر رسالة ضمان ممهورة بتوقيع جورج غالاوي.
ندد المشاركون في الاحتجاجات بدعم الحكومة الهولندية لدولة الاحتلال الإسرائيلي، كما رفعوا لافتات كتب عليها شعارات من قبيل "أوقفوا قصف الأطفال والمستشفيات" و"أوقفوا الاحتلال"، و"فلسطين ستتحرر من النهر إلى البحر"، "عار على هولندا".
متحدث باسم جيش الاحتلال قال إن تحقيقا سيفتح في الحادثة كاشفا أن القتال في خانيونس صعب
قال أحمد داوود أوغلو إن سيدة من غزة استنجدت بزوجته سارة (طبيبة نسائية) لإرشادها عبر الهاتف خلال ولادتها بظروف صعبة في ظل الحرب.
تظهر اللقطات قصف تجمعات ومواقع حشود الاحتلال بقذائف الهاون
أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية تعرض مستوطن إلى الطعن جنوبي مدينة الخليل.
ثلاث طائرات شحن أمريكية أسقطت 66 حزمة مساعدات على مناطق جنوب قطاع غزة
زعم عبد الخالق عبد الله أن 12 ألف عنصرا من حركة حماس استشهدوا في الحرب على غزة.
استُخدم مصطلح "العدالة الدولية" على نطاق واسع في القرن العشرين، بداية من تشكيل "محكمة العدل الدولية الدائمة" التي رافقت عصبة الأمم. فمنذ إنشائها عام 1920 وبدء عملها عام 1922، ضمت هذه المحكمة قضاة من الدول الأعضاء والدول غير الأعضاء في عصبة الأمم. ومع نهاية الحرب العالمية الثانية، أعيد هيكلة المحكمة عام 1945 وأطلق عليها اسم "محكمة العدل الدولية"، واعتبر نظامها الأساسي جزءاً من ميثاق الأمم المتحدة.
تكتظ رفح بمئات آلاف النازحين الذي فروا من القصف الهمجي الذي تنفذه قوات الاحتلال على قطاع غزة منذ بدء عدوانها قبل نحو خمسة أشهر،