هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قالت "القسام" إن الاحتلال أخل بالشروط المتعلقة بإدخال الشاحنات الإغاثية لشمال القطاع، إضافة إلى عدم الالتزام بمعايير إطلاق سراح الأسرى المتفق عليها.
أدانت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" تصريحات النائب الهولندي المتطرف غيرت الهولندي فيلدرز الذي يدعو لتهجير الفلسطينيين إلى الأردن.
أظهر الاستطلاع أن حزب "الليكود" الحاكم سيفقد نحو نصف قوته الانتخابية وسيحصل على 18 مقعداً
بعد معركة "طوفان الأقصى" بتفاعلاتها المتصاعدة، كانت الأبعاد الإيمانية حاضرة بقوة في سياق تحليل أسباب نجاح المقاومة في مواجهة العدوان لـ 48 يوما..
أطلق عليه البعض لقب "مؤرّخ المقاومة شعراً"، حيث يُسجّل له تأريخه للأحداث الكبرى ولكبار شهدائها في قصائد عصماء ذات قيمة فنية ومعنوية..
قد يرى البعض أن إسرائيل مجبولة على الاستخفاف بالقانون الدولي، وأن راهن الحال يفيد بأنها تتمتع بحصانة ضد المساءلة القانونية بسند من القوى التي تتولى تطبيق القانون الدولي، عبر مجلس الأمن الدولي، ولكن الأمر الذي لا شك فيه هو أن حرب إسرائيل على غزة جعلت من حماس أيقونة للثورة..
أشاد مغردون بوعد أبي عبيدة الذي تحول إلى فعل، واصفين إياه بأنه "أشجع رجل عربي"..
سار حوالي 15 ألف متقاعد في أثينا نحو وزارة العمل، وطالبوا بزيارة رواتبهم بما يتناسب مع نسب التضخم، وتحسين الخدمات الصحية..
مع حلول أولى ساعات الهدنة المقررة بين المقاومة الفلسطينية وقوات الاحتلال الإسرائيلي في غزة، خرج رئيس النظام المصري عبدالفتاح السيسي، بمقترح مثير للجدل يقضي بإقامة دولة فلسطينية "منزوعة السلاح" على حدود 4 حزيران/ يونيو 1967، وعاصمتها "القدس الشرقية"..
نقابة الصحفيين طالبت في بيان، المؤسسات الدولية والعربية والفلسطينية كافة بملاحقة الاحتلال الإسرائيلي.
السياسة هي امتداد للحرب بوسائل أخرى، ونتائج أي مفاوضات مرتبطة بموازين القوى على الأرض، والمقاومة الفلسطينية فرضت شروطها في تبادل الدفعة الأولى.
الحقيقة أن فلسطينيّي غزة لا يحسب لهم أي حساب؛ فلا قيمة لحياتهم في أعين إسرائيل ولا في أعين حلفائها الغربيين.
شنت قوات الاحتلال قصفا على مواقع في جنوب لبنان قالت إنها تابعة لحزب الله.
نتنياهو قال إن مسؤولي الأمن الإسرائيليين يراجعون القائمة؛ تمهيدا لتنفيذ المرحلة الثانية من صفقة التبادل.
جوزيف مسعد يكتب: بغض النظر عن مدى فضح أكاذيبها بانتظام منذ تأسيسها، فإن إسرائيل تمضي في مزاعمها الدعائية دون أن تقف الحقائق عائقا أمامها، حيث إنها على يقين من أن افتراءاتها ستحظى دائما بمصداقية لدى الإسرائيليين ولدى الغرب؛ لأنها مدعومة بالعنصرية المعادية للفلسطينيين والعرب والمسلمين. أما خارج الغرب، لا سيما في العالمين العربي والإسلامي، فلا تتمتع الدعاية العنصرية الإسرائيلية بأي مصداقية.