هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
عدة أصوات إسرائيلية اعتبرت خلال الفترة الماضية أن العمليات الفدائية ليست إرهابية..
ولد خالد بعباع عام 1924 في مدينة طولكرم، ووالده هو السياسي الفلسطيني إبراهيم بعباع الذي كان مدعيا عاما في الدولة العثمانية، وأحد المشاركين في تأسيس إمارة شرق الأردن مع الملك عبد الله الأول..
إن أوضح دليل على دور فتاوى الحاخامات في توفير بيئة حاضنة للإرهاب الصهيوني هو أن جميع العمليات الإرهابية التي استهدفت الفلسطينيين ودور عبادتهم وممتلكاتهم خلال العقود الثلاثة الأخيرة نفذتها منظمات وأشخاص متدينون يخضعون بشكل مطلق لتعليمات الحاخامات..
جاء اعتقال الاحتلال لمدير الأقصى قبيل موسم الأعياد اليهودية التي تستغلها الجماعات المتطرفة من أجل تنفيذ أكبر اقتحام للمسجد الأقصى المبارك..
كشفت صحيفة ألمانية عن تمكن مشارك في عملية ميونخ عام 1972 من العيش ببرلين عقب العملية بسنوات، وبعلم الشرطة الألمانية.
رأى الباحث والمسؤول السابق في ملف إيران والخليج في "هيئة الأمن القومي"، أن اتفاقيات تطبيع الاحتلال مع الإمارات والبحرين والمغرب والسودان، تواجه سلسلة تحديات تحتاج إلى انتباه واستثمار من جانب إسرائيل وشركائها..
تحضّر الجماعات الاستيطانية المتطرفة للاقتحام الأكبر في رأس السنة العبرية الأحد المقبل..
التحقيق يتعلق بمزاعم إرسال مقاتلين إلى سوريا
رفض العشرات من الفلسطينيين، من خلال وقفة احتجاجية السبت، فرض منهاج تعليمي "محرف" عوضا عن المنهاج الذي تتبناه السلطة الفلسطينية منذ سنوات، حيث اعتبر أحد المحتجين أن المنهاج الذي يحاول الاحتلال فرضه يلغي ذاكرة النكبة ويتحاشى ذكر الاحتلال والعنصرية والاضطهاد.
آلاف الضحايا التي لم يعترف بإنسانيتها العالم، تنتظر الاقتصاص من المجرم، الوثائق موجودة، الصور موجودة، الجريمة موصوفة؛ إبادة جماعية وجريمة ضد الإنسانية.. فمتى ينال الضحايا حقهم، وترتوي قلوب الأمهات الثكالى؟
هرتسوغ، وفي تصريحات أعقبت لقاءه وزير خارجية الإمارات عبد الله بن زايد، في احتفالية بمقر سفارة أبوظبي في تل أبيب، بمناسبة مرور عامين على اتفاق التطبيع، قال إنه سيزور البحرين في الأشهر المقبلة..
وتحمل هذه السطور اعترافا إسرائيليا واضحا لا تخطئه العين، بأن الأوصاف التي يطلقها الاحتلال على الفدائيين الفلسطينيين، لا تقنع قطاعا كبيرا من الإسرائيليين أنفسهم،
أعادت الولايات المتحدة الأمريكية عملة معدنية للاحتلال الإسرائيلي يبلغ ثمنها مليون دولار
تشكل هذه المخاوف تعبيرا حقيقيا عن ازدياد نفوذ التيارات الدينية اليمنية المتطرفة في دولة الاحتلال، وفرصة لصدور تحذيرات جديدة من اعتبارها خطرا وجوديّا عليها، في ظل رفض هذه التيارات المساهمة بالاقتصاد أو الخدمة العسكرية.
قال بن زايد؛ إن "التعايش السلمي اليوم مهدد بخطر التطرف وخطاب الكراهية، وهذه التهديدات علينا أن نحصن أنفسنا جميعا عنها، وستتطلب مواجهتها جهدا دوليا متواصلا ومشتركا".
الاحتلال الإسرائيلي يقوم باستمرار بسرقة الغاز الفلسطيني، ويريد الوصول إليه في بحر غزة في ظل الانقسام الفلسطيني الذي يحول دون استخراجه.