هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نفى الفنان الجزائري الشاب خالد تصريحات سابقة نسبت له، هاجم فيها الفنان المغربي سعد لمجرد المعتقل في فرنسا والمتابع في قضية اغتصاب.
يستعد المغرب لإطلاق مشروع تحرير سعر صرف العملة المحلية "الدرهم" خلال وقت لاحق من العام القادم، بعد أشهر من المشاورات بين مسئولي وزارة الاقتصاد المالية والبنك المركزي، تخلله محادثات رسمية مع صندوق النقد الدولي.
أكد يوسف العمراني، المكلف بمهمة في ديوان العاهل المغربي الملك محمد السادس، أن القبضة الأمنية ليست كافية لمحاربة التطرف، مشددا على ضرورة استعمال "أسلحة" الجهاديين ضدهم وذلك بتفكيك خطابهم المتطرف.
خرج العشرات من سكان القرى النائية بالمغرب للاحتجاج أمام البرلمان بالرباط، الأحد، طالبوا خلاله المسؤولين بتوفير الوسائل اللازمة لمجابهة الثلوج والبرد القارس التي تعرفها هذه المناطق خلال فصل الشتاء.
دعت جماعة العدل والإحسان (أكبر جماعة إسلامية بالمغرب) إلى إقامة "دولة الإنسان"، وحذرت من فساد الحكم الذي اعتبرته "مكمن الداء في الأمة".
أكد المتدخلون في الذكرى الرابعة لرحيل مؤسس جماعة العدل والإحسان المغربية، عبد السلام ياسين، السبت، بسلا (وسط)، على ضرورة الحوار بين جميع الأطياف من أجل بناء مشترك مؤسس لدولة ديمقراطية تحترم الإنسان وكرامته.
استمرت الاحتجاجات المنددة بالمجازر التي يرتكبها نظام بشار والطيران الروسي والمليشيات التابعة لإيران بحلب لليوم الثالث على التوالي بالعديد من مدن المغرب، اعتبر فيها المحتجون ما يقع في المدينة المدمرة بـ"هلوكوست جديد".
وجّه العاهل المغربي الملك محمد السادس، الجمعة، دعوة للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، لزيارة المملكة.
أثار الاتفاق المغربي ـ النيجيري لإقامة أنبوب لنقل الغاز النيجيري إلى دول أوروبا عبر دول غرب أفريقيا، جزائريا عبرت عنه الصحف المقربة من المؤسسة العسكرية، كما أدى إلى تحرك روسي رسمي عالي المستوى تجاه الرباط.
انطلقت المرحلة الثانية لعملية تسوية وضعية الأجانب بالمغرب، الخميس، في مختلف جهات المملكة، وعرفت إقبالا كثيفا للمهاجرين في وضعية غير قانونية على المراكز المخصصة لتسوية وضعيتهم.
فاز الطباخ المغربي عصام جعفري، مساء الأربعاء، بلقب أفضل طباخ عربي في مسابقة "طوب شيف" العالمي في نسخته العربية بالموسم الأول الذي بث على فضائية "إم بي سي"، متفوقا بذلك على الطباخة هلا عياش من سوريا والطباخ عبد الفتاح الصاوي من مصر.
شهدت مجموعة من دول العالم احتجاجات ووقفات تضامنية مع ضحايا القصف الروسي ونظام الأسد في مدينة حلب، وطالب المحتجون بمحاسبة المسؤولين على المجازر والتصدي للقتلة.
في الوقت الذي اعتقلت فيه السلطات الجزائرية ما يقارب 1400 مهاجر سري من أفريقيا جنوب الصحراء خلال الشهر الجاري، أعلن المغرب عن انطلاق المرحلة الثانية لإدماج الأشخاص في وضعية غير قانونية، كما كان مقررا، في نهاية عام 2016، بعد أن سوّى وضعية ما يقارب 25 ألف شخص خلال المرحلة الأولى عام 2014.
تتسارع الدعوات في المغرب إلى تنظيم وقفات احتجاجية تضامنية مع الشعب السوري، ومع سكان مدينة حلب المنكوبة والمحاصرة، جراء ما تتعرض له من "إبادة جماعية ممنهجة" على يد النظام الأسدي بدعم روسي وإيراني.
أكمل المغرب شهرين بدون حكومة تنظم أمور البلاد، في ظل إشكالات تشهدها مفاوضات تشكيلها، وظهور مصطلح "البلوكاج"أو "الانحسار" في وسائل الإعلام المغربية.
قال وزير الخارجية الجزائري الأسبق، الأخضر الإبراهيمي، إنه لا يمكن الحديث عن مغرب عربي موحد "من دون حدود مفتوحة بين الجزائر والمغرب" المغلقة منذ 1994، مؤكدا أن التوتر بين البلدين الجارين يظل أكبر عائق أمام بناء اتحاد المغرب العربي.