هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
عقد موقع "عربي21"، الثلاثاء، ندوة في مدينة إسطنبول التركية، لبحث مآلات الربيع العربي، وإحياء للذكرى السنوية الأولى لرحيل "محمد مرسي"، أول رئيس مصري منتخب، اعتبر المشاركون فيها أن الأخير كان وما يزال يشكل رمزا "لأمل الشعوب الحي بالديمقراطية".
ليس الأمر تصفية حساب، ولا لأهمية الأمثلة المذكورة غير المسمّاة، وإنّما هو لبيان ممكنات الكشف في شهادة الرجل، على نحو من شأنه أن يغوص في أعماق كلّ واحد فينا، ولدفع النقاش في زوايا أخرى، نكون فيها أكثر تواضعا، وكذا أكثر رحمة برجل مظلوم عظيم كهذا الرجل
في الذكرى الأولى لوفاة الرئيس المصري الراحل محمد مرسي، وعلى ضوء التفاعلات الأخيرة التي تشهدها بعض دول الربيع العربي، تنظم صحيفة "عربي21"، الثلاثاء، ندوة تناقش واقع ومآلات ومستقبل ثورات الربيع العربي...
سوف أتناول بعض النقاط المهمة بعد متابعة ردود الفعل على هذه الدراسة من خلال بعض النقاط التي أراها من وجهة نظري مهمة.
أيام قليلة وتحل الذكرى الأولى لوفاة الرئيس المصري محمد مرسي، في ظل ظروف غامضة أثناء محاكمته وبعد حبسه ست سنوات في سجون النظام العسكري الحاكم.
ألم يفكر أحد قيادات الجماعة قبل نشره هذه الدراسة في الإهانة التي وجهتها تلك التفاصيل لشخص الرئيس الراحل، والمساهمة دون قصد في إعادة تدوير الاتهامات التي كانت توجه له رحمه الله عن ضعفه في مواجهة الجيش ومؤسسات الدولة؟
مات مرسي وهو معدود في الشهداء، منعت صلاة الجنازة عليه، ليصلي عليه الناس في ربوع المعمورة، لاهجة ألسنتهم بالدعاء له، والترحم عليه، وقد كانت وفاته شهادة على أن من أحبه الله فقد كفاه هذا الحب، رضي الحاكم أم سخط، فلا قيمة لسخط البشر، وقد ختم الله له بالوفاة في سجون الظلمة.
تلك الحقبة القصيرة التي لا تجاوز سنة في أحسن تقدير كانت مفصلية؛ كونها تشي بتفاصيل إعلامية عن أول حُكم مدني ديمقراطي عرفه بر مصر، برئاسة الدكتور محمد مرسي رحمه الله، ومن خلال أحد المقربين للرئاسة، وضمن الفريق الاستشاري للرئيس في مجال الصحافة والإعلام
فإن كان الطبلاوي عاب الرئيس مرسي في سجنه؛ وهو أمر يستنكره مناصرو الديمقراطية في مصر، ونحن منهم، ولكن لماذا يعيب البعض على الشيخ في قبره؛ أفلا يكون بذلك قد زاد عما فعله الشيخ نفسه لما عاب الرئيس مرسي في سجنه دون وجه حق؟!
لا بد من ممارسة كل الضغوط عالميا، سياسيا وطبيا وحقوقيا، بإخراج المعتقلين، لأن علاجهم لن تسمح به هذه السلطات المجرمة، فقد مورس القتل البطيء مع كل مرضى السجن، وقد كان العلاج متوافرا لديهم، وعرض أهالي السجناء علاجهم،
أطلقت الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان، الخميس، ورقة موقف توضح ما وصفته بالتفرقة الشديدة التي أبدتها أجهزة الدولة في التعامل بين رئيسي مصر السابقين محمد مرسي، وحسني مبارك، بدءا من الإطاحة بهما، وحتى وفاتهما، في إخلال واضح لمبدأ المساواة أمام القانون، بغض النظر عن الموقف السياسي تجاه أي منهما...
ما يفعله مختار نوح يندرج ضمن مسلسل تشويه الجماعة ورموزها، خاصة الرئيس الشهيد، الذي ظل ثابتا على مبادئه حتى آخر لحظة في حياته
أذكت المقارنات بين ردود فعل النظام المصري الحاكم ، تجاه وفاتي الرئيس المصري المخلوع محمد حسني مبارك، والرئيس الراحل محمد مرسي ، الجدل ومشاعر الغضب والاستنكار في مصر، خاصة بين المعارضين لحكم رئيس سلطة الانقلاب، عبدالفتاح السيسي والمخلوع مبارك، وأنصار الرئيس الراحل محمد مرسي، أول رئيس مدني متتخب في تاريخ البلاد.
نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" تقريرا لكل من ديكلان وولش وندى رشوان، تحت عنوان "في إرث مبارك يرى المصريون خلل الربيع العربي"..
"أنا لا أعلم أي شيء عنه، ولا كيف يعيش أو كيف يعاملونه"، كانت تلك كلمات السيدة نجلاء زوجة الرئيس المصري الراحل محمد مرسي، والتي جاءت في معرض ردها على تساؤل "عربي21"، عن أوضاع نجلها المحامي أسامة مرسي، المعتقل في سجون النظام المصري.
بين "مصر السيسي" و"مصر مرسي" فوارق كبيرة في التعامل مع القضية الفلسطينية.. فهل كان لهذا الاختلاف دور في عزل أول رئيس منتخب؟.. تابع