هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال دير الفرع الأوروبي لمنظمة الصحة العالمية إن كارثة زلزال تركيا وسوريا أكبر كارثة طبيعية خلال قرن في أوروبا، مشيرا إلى أن 26 مليون شخص بحاجة للمساعدة عقب الزلزال
دعت الشبكة السورية لحقوق الإنسان إلى فتح تحقيق بشأن تأخر دخول المساعدات الأممية والدولية إلى شمال غرب سوريا بعد الزلزال
قال الشاب التركي باقي ينينار، الذي تم إنقاذه من تحت أنقاض الزلزال بعد 198 ساعة، إنه تمسك بالحياة تحت الركام عبر شرب مسحوق البروتين.
إسماعيل ياشا يكتب: الكارثة التي تعرضت لها تركيا كشفت أن المعارضة كانت تستعد لأي كارثة من أجل استغلالها ضد الحكومة. وبعد لحظات من وقوع الزلزال الأول، أطلقت المعارضة حملة واسعة لتحريض الشعب التركي ضد الحكومة؛ تتهمها بالإهمال والتقصير، بهدف تحويل آلام المنكوبين إلى أصوات لصالحها في الانتخابات الرئاسية والبرلمانية القادمة
الزلزال زاد من توتر الأعصاب لدى اللاجئين السوريين الذين فروا من صدمة الحرب، إلى الهزات الأرضية
أميرة أبو الفتوح تكتب: وجد الانتهازيون من أصدقاء السفاح بشار في كارثة الزلزال فرصة ذهبية لاقتناصها واستغلالها والاستفادة منها بتوظيفها سياسياً لصالح النظام الفاشي..
تسبب الزلزال المدمر الذي صنفته منظمة الصحة العالمية، بأنه أكبر كارثة طبيعية خلال القرن، بأزمات تحتاج جهدا جماعيا لحلها، ومن ضمنها العلاج النفسي للمتضررين..
طهاة يقدمون الطعام إلى المنكوبين وفرق الإنقاذ في المناطق التي ضربها الزلزال جنوب تركيا..
طرح رئيس البرلمان الأسبق بولنت أرينتش مقترحا بتأجيل الانتخابات العامة بسبب الزلزال المدمر الذي ضرب جنوب البلاد..
تواصل فرق الإنقاذ عمليات البحث عن ناجين بين أنقاض المنازل المدمرة في كل من شمال سوريا وجنوب تركيا..
تتواصل جهود فرق الإنقاذ لليوم العاشر على التوالي في البحث عن ناجين في الزلزال الذي راح ضحيته عشرات الآلاف، فيما أطلقت الأمم المتحدة نداء إنسانيا عاجلا لإغاثة المتضررين من الكارثة التي تعد من أكبر الكوارث في الذاكرة الحديثة..
غرضي من هذه الكتابة هو لفت الأنظار إلى حاجتنا لاتخاذ كارثة الزلزال في سوريا وتركيا، باعثاً لإنشاء نظام عربي مشترك
تحول مئات الأطفال السوريين إلى أيتام، جراء الزلزال المدمر الذي ضرب جنوب تركيا وشمال سوريا، خلف عشرات آلاف القتلى.
ودعت فرقة الإنقاذ المكسيكية بتركيا، في مراسم عسكرية، أحد كلابها الذي مات خلال البحث عن ناجين بين الركام.
انتشلت فرق الإنقاذ التركية، المزيد من الناجين من تحت ركام المنازل المهدمة، جراء الزلزال، كان آخرهم مسنان سوري وتركية.
عوني بلال يكتب: يقال بأن الزلازلَ تُسّوي الأرض، ولا أعرف تعبيرا أكثر كذباً من هذا. لم يُسوِّ الزلزال الأخيرُ شيئا، بل زاد في تباين كل شيء، وعمّق الفوارق حيثما ضرب، وأكّد أن قوة الدولة تأتي لك بمشاعر أكثر ومعدات حفر أكبر. ليس الأمر وقْفاً على فارق المعونة بين جانبي الحدود، التركي والسوري، وإنما حتى ضمن الحدود الواحدة