هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
لا يسود الهدوء مدينة عين العرب "كوباني" (شمال سوريا)، حيث يتبادل قناصة وحدات "حماية الشعب الكردي" و"تنظيم الدولة" إطلاق النار، عقب اشتباكات عنيفة استمرت بين الطرفين، منذ ليل الخميس الجمعة وحتى ساعات الفجر الأولى، على عدة محاور في المدينة وريفها الغربي.
عندما تتحدث واشنطن عن "الخيار الكردي" كبديل من تركيا في التحالف الدولي لمحاربة "داعش"، هل كثير ان تستيقظ الاحلام الكردية المزمنة بالحصول على دولة؟ وعندما تجتمع الخارجية الاميركية مع وفد من حزب "الاتحاد الديموقراطي الكردي"، الذي يقاتل في كوباني، هل من الغريب عقد اجتماعات كردية رفيعة المستوى قبل ايام
ما تزال مسألة تسليح الأكراد في سوريا من قبل التحالف الدولي والرأي التركي الرافض لذلك؛ تتصدر الصحف التركية في أخبارها ومضامينها، حيث تدعم الحكمة التركية تسليح قوات "البيشمركة" العراقية، فيما تُصر الولايات المتحدة على تسليح "حزب الإتحاد الديمقراطي" الذي تعتبره تركيا وجهاً آخر لمنظمة "بي كا كا" المدرجة
كانت الولايات المتحدة الأمريكية قد أعلنت في وقت سابق عن عدم امتلاكها موقع استراتيجي في كوباني أوما يسمي "عين العرب" لمواجهة تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام المعروف إعلاميا باسم "داعش". ويا ترى ماذا حدث بعد القصف العنيف على المدينة ، ما الذي جعلها تبدأ في بتوفير الأسلحة والذخيرة والإمدادات الطبية عن طريق الجو لمسلحي حزب الاتحاد الديموقراطي الكردي في سوريا.
تأخرت تركيا كثيرا في اكتشاف أن إيران، بتدخلها السافر في الشؤون الداخلية لسوريا، تستهدفها وتستهدف وحدتها وأمنها واستقرارها ومكانتها في هذا الإقليم والمنطقة كلها، لكن لا بأس فالمثل يقول: «أن تأتي متأخرا خير من ألا تأتي أبدا». والحقيقة أن إيران، التي يحكمها منذ عام 1979 معمَّمون أصحاب «تقية»، هي التي د
ذكرت الصحف التركية الأربعاء أن تركية أوقفت بعد أن تقدم رئيس بلدية أنقرة بشكوى لنشرها على "تويتر" صورة لها وهي تدوس على القرآن بكعب عال.
صرح رئيس الوزراء التركي داود أوغلو، بأنه "لو لم يكن الإخوان في السلطة وقاموا بعمل انقلاب في مصر، لكنا وقفنا ضدهم أيضا".
انتقد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الأربعاء عمليات إلقاء المعدات والأسلحة الأميركية من الجو إلى المقاتلين الأكراد في عين العرب (كوباني) السورية الكردية معتبرا أنه قرار "خاطئ".
أخذت الأحداث في تركيا بالتأزم والتصعيد مؤخرا، تارة بسبب أحداث داخلية، وتارة أخرى بسبب تطورات خارجية تلقي بظلالها على وتأثيراتها على الساحة السياسة والأمنية في تركيا، فأحداث "عين العرب" كوباني
قال وزير الحرب الإسرائيلي موشيه بوغي يعلون إن تركيا تلعب لعبة انتهازية، وإن حماس تتلقى الدعم من تركيا وقطر ولها قيادتا "إرهاب"، في غزة وفي اسطنبول.
كشفت صحيفة "التايمز" البريطانية عن أن قادة الأكراد سيعيدون رسم خريطة الشرق الأوسط، من خلال إعلانهم عن منطقة للحكم الذاتي داخل الأراضي السورية.
أحداث الشغب التي شهدتها تركيا مؤخرا وسقط فيها ما يقارب أربعين قتيلا بالإضافة إلى إصابة العشرات وحرق المؤسسات الحكومية والمحلات التجارية
تحت زاوية "رأي القدس"، لفتت صحيفة القدس العربي إلى إدراج أحمد نجل الرئيس اليمني المخلوع علي عبدالله صالح ضمن قائمة الأشخاص المتهمين من قبل الأمم المتحدة بعرقلة المبادرة الخليجية.
أعلنت تركيا سماحها لقوات "البشمركة" الكردية العراقية بالمرور من أراضيها للوصول إلى مدينة عين العرب (كوباني) السورية، وذلك كرد سريع على قيام الولايات المتحدة الأمريكية بعملية إنزال جوي لـ27 حاوية محملة بالمعدات العسكرية والمساعدات في مدينة كوباني.
نشرت صحيفة "الغارديان" مقالا لوزير الخارجية التركي مولود شاوش أوغلو، قال فيه إن تركيا لا تستطيع أن تستمر في التصرف وكأنها الأمم المتحدة، وإن من الضروري أن يكون هناك تحرك دولي لمعالجة الأزمة في سوريا وفي العراق.
قضايا الأكراد في "كوباني" والتي ألهبت الأحداث في تركيا وجعلت من أكرادها جنود انتفاضة جديدة تطالب بقضايا أخرى قد تصل إلى المطالبة بدولة في الجنوب التركي، هي أبرز ما أوردته الصحافة التركية الصادرة اليوم